ترددت أخبار كثيرة في الفترة الأخيرة عن مشاركة الفنان أحمد سلامة لابنته سارة سلامة  في عمل درامي جديد.

و قال الفنان أحمد سلامة في  لقاء خاص لـ صدي البلد إنه أبو البنات و أن  بناته سارة ومنار وزينب موهوبين في التمثيل جدا و يحبون المهنة جدا

و اضاف الفنان أحمد سلامة : “أتمني  مشاركة سارة سلامة  في عمل فني لأنها من الفنانات الموهوبات و أنا أستاذ سارة، وسعيد بيها جدا لأنها في تطور مستمر وبتشتغل على نفسها كثيرا من أجل تطوير أدواتها مؤكداً أنها كانت تأخذ رأيه في اعمالها دائماً”.

و كشف أحمد سلامة عن أعماله المقبلة؛ مؤكدا أنه انتهى مؤخرا من تصوير مسلسل فوبيا للمخرج رؤوف عبد العزيز ، موضحاً: “ احتمال أشارك معاه في رمضان لأنه مخرج مبدع”.

كما تحدث عن رأيه في المسرح خلال الفترة الحالية، موضحا أنه يرى أن الحركة المسرحية تحتاج إلى اهتمام كبير، متمنيا عودة الأعمال المسرحية بجميع المسارح.

 


 

Screenshot_2024-10-12-00-55-02-20 Screenshot_2024-10-11-23-40-35-43

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد سلامة مسلسل فوبيا رؤوف عبد العزيز سارة سلامة أحمد سلامة

إقرأ أيضاً:

لماذا نجحوا؟

البعض اكتفى بتسليط الضوء على خروج المنتخب المصرى من البطولة العربية المقامة فى قطر، معتبراً أن تلك هى النقطة السلبية الوحيدة التى تستحق الوقوف أمامها. نعم... هناك أخطاء كثيرة ومتكررة، ولا أحد ينكر ذلك، لكن التركيز على السلبية وحدها يجعلنا نغفل مشهداً أكبر كثيراً، وربما أهم.
هناك أمور أخرى علينا أن نتوقف أمامها طويلاً... بل نتأملها بجدية كأننا نفتح كتاباً جديداً فى الإدارة الرياضية الحديثة.
أبرز هذه الأمور هو التنظيم الدقيق لكل خطوة داخل البطولة، داخل الملعب وخارجه، تنظيم يجعلك تشعر بأنك أمام بطولة عالمية مكتملة الأركان، وليست مجرد بطولة عربية. كل تفصيلة محسوبة... كل حركة لها منطق... كل عنصر فى مكانه الصحيح.
النقل التليفزيونى بدا لافتاً، إخراج عالمى، كاميرات من كل زاوية، إعادة فورية، التقاط لردود أفعال الجماهير، ومشاهد حية من داخل وخارج الملعب، كأنك تعيش التجربة لا تشاهدها فقط.
أما استوديوهات التحليل، فكانت مختلفة بحق، فالضيوف لديهم ما يقال، والمحللون يتحدثون بلغة كرة القدم لا بلغة المجاملات، والمعلقون كذلك كانوا جزءاً من المشهد العام... إنه مشهد احترافى.
والملاعب؟ كانت وحدها قصة تستحق الدراسة. ملاعب تبهج العين وتمنح اللاعبين الرغبة فى العطاء. ليس سراً أن الأداء المرتفع لأغلب المنتخبات كان نتيجة مباشرة لبيئة لعب صحية ومحفزة.
هنا يتولد السؤال الحقيقى:
لماذا نجحت البطولة التى تنظمها قطر؟
هل لأنها اختارت طريق النجاح منذ البداية؟ هل لأنها وضعت الرجل المناسب فى المكان المناسب؟ هل لأنها استبعدت كل من يمكنه تعطيل المنظومة؟ أم لأنها قررت ببساطة أن النجاح ليس رفاهية... بل مشروع إدارى كامل؟فقررت أن تفعل كل شىء من أجل النجاح.
البطولة نجحت لأنها احترمت المعنى الحقيقى للبطولة، واحترمت جمهورها، واحترمت الرياضة ذاتها.
ونحن... علينا أن ندرس هذا النجاح، نفتش فى أسبابه، ونعيد ترتيب أوراقنا، وننظر بجرأة إلى ما يلزم تغييره.
الخسارة ليست نهاية العالم... لكن تجاهل دروس النجاح من حولنا هو الخسارة الحقيقية.

مقالات مشابهة

  • أحمد شوبير: الإعلام يجب أن يدعم منتخب مصر بهذه الفترة الحاسمة
  • أحمد عبد الباسط:مشاركة مميزة لـ محمد صلاح
  • بشرى سارة للموظفين في يناير 2026.. ماذا يحدث؟
  • 15 جنيهًا دفعة واحدة.. ماذا يحدث في سعر الطماطم الفترة المقبلة؟
  • وصية محمد هنيدي لعريس ابنته .. ماذا قال ؟
  • كم حقق فيلم أوسكار عودة الماموث بالأمس؟
  • بالأبيض..ظهور لافت لـ سارة سلامه عبر إنستجرام
  • لماذا نجحوا؟
  • الفنان السويسري نيمو يعيد كأس يوروفيجن احتجاجاً على مشاركة إسرائيل
  • بعد فوزه بالمسابقة.. نيمو يعيد كأس يوروفيجن احتجاجاً على مشاركة إسرائيل