“الجيومكانية” شريك إستراتيجي للمنتدى اللوجستي العالمي
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
تشارك الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية بصفتها شريكًا إستراتيجيًا في المنتدى الدولي اللوجستي العالمي GLF، الذي تستضيفه وزارة النقل والخدمات اللوجستية في الرياض في مدينة الرياض خلال الفترة 12 – 14 من شهر أكتوبر الجاري.
وتأتي مشاركة “الجيومكانية” بجناحٍ خاص تستعرض به تجربتها في بناء وتطوير البنية التحتية الجيومكانية الوطنية، والتعريف بجهود الهيئة في تنظيم قطاع المساحة والمعلومات الجيومكانية والتصوير المتعلق بأعماله في المملكة، ودورها في تسهيل الأعمال عبر إعداد السياسات والمعايير واللوائح والأدلة الاسترشادية، ومن ذلك ضوابط وشروط إصدار التراخيص والتصاريح لممارسة الأنشطة في القطاع، وحماية مصالح المستفيدين وتمثل الجيومكانية من خلال مشاركتها أهمية القطاع الجيومكاني وانعكاس دور الخدمات والمنتجات الجيومكانية التي توفر حلولًا ذكية؛ داعمًا وممكنًا لمختلف الخدمات اللوجيستية.
يذكر أن الجيومكانية تعمل وفق تنظيمها على تنظيم قطاع المساحة والمعلومات الجيومكانية والتصوير المتعلق بأعماله في المملكة بما يحقق الجودة وتحسين الأداء.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
مستشفى “شهداء الأقصى” بغزة تحذر من توقف خدماته خلال ساعات
الثورة نت/وكالات حذرت إدارة مستشفى شهداء الأقصى في المحافظة الوسطى بقطاع غزة، اليوم الاثنين، من كارثة وشيكة نتيجة نفاد كميات السولار اللازمة لتشغيل المولدات الكهربائية في المستشفى، مؤكدة أنه لم يتبق سوى ساعات معدودة قبل التوقف الكامل عن تقديم الخدمات الصحية والطبية. ووجهت إدارة المستشفى، في بيان نداء عاجلا لتوفير كميات كافية من الوقود اللازم لتشغيل مولدات الكهرباء لمنع وقوع كارثة وشيكة. وقالت إدارة المستشفى، إنّ استمرار انقطاع التيار الكهربائي، في ظل عدم توفر السولار اللازم لتشغيل المولدات، سيؤدي إلى شلل تام في كافة أقسام المستشفى، وعلى رأسها غرف العمليات والعناية المركزة وحضانات الأطفال وأجهزة غسيل الكلى، مما يعرّض حياة مئات المرضى للخطر الفوري. وناشدت، كافة الجهات المعنية والمؤسسات الدولية والإنسانية، التدخل العاجل والفوري لتوفير كميات كافية من السولار، وضمان استمرارية تقديم الخدمات الطبية للمواطنين في المحافظة الوسطى. تواجه المنظومة الصحية في قطاع غزة حربا ممنهجة يشنها جيش العدو منذ بداية العدوان، من خلال منع دخول الأدوية والمستلزمات الطبية والأجهزة الطبية والمولدات الكهربائية وحليب الأطفال إلى القطاع. وتتصاعد التحذيرات من كارثة إنسانية وشيكة تهدد حياة مئات الآلاف من سكان قطاع غزة، نتيجة استمرار الحصار الخانق الذي يفرضه العدو الصهيوني منذ الثاني من مارس الماضي.