عاجل - القنوات الناقلة لمباراة مصر وموريتانيا في تصفيات أمم إفريقيا 2025 بجودة عالية HD
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تشهد تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025 مباراة نارية بين منتخب مصر ومنتخب موريتانيا، وهي من المواجهات المنتظرة بشدة في الجولة الرابعة من التصفيات.
ويسعى المنتخب المصري لمواصلة انتصاراته بعدما حقق فوزًا على موريتانيا في المباراة السابقة بهدفين نظيفين، ويأمل في تأكيد تفوقه في هذه المواجهة المهمة، بينما يسعى المنتخب الموريتاني لتحقيق نتيجة إيجابية لمواصلة مشواره في التصفيات.
وتقام المباراة المرتقبة بين مصر وموريتانيا يوم الثلاثاء 15 أكتوبر 2024 في تمام الساعة السابعة مساءً بتوقيت القاهرة، على ملعب الشيخ ولد بيديا في موريتانيا، وستكون هذه المباراة حاسمة للفريقين في إطار تحديد مراكز التصفيات المؤهلة للبطولة القارية.
القنوات الناقلة لمباراة مصر وموريتانياويبحث عشاق الكرة عن القنوات الناقلة لمباراة مصر وموريتانيا، وستنقل المباراة مباشرة على قناتي:
أون تايم سبورت (مباشر) بجودة HD.بي إن سبورت (المشفرة)، وتبث بجودة عالية في تمام الساعة السابعة مساءً.تردد قناة بي إن سبورتتردد على النايل سات:
التردد: 11547.معدل الترميز: 27500.معامل تصحيح الخطأ: 2/3.الاستقطاب: عمودي.تردد على عرب سات:
التردد: 12379.معدل الترميز: 27500.معامل تصحيح الخطأ: 5/6.الاستقطاب: عمودي.تاريخ المواجهات بين مصر وموريتانياوالتقى الفريقان في عدة مواجهات ودية ورسمية، وشهدت معظمها تفوقًا للمنتخب المصري. في آخر مباراة بينهما في تصفيات كأس أمم إفريقيا، فاز منتخب مصر بهدفين نظيفين، كما تسعى مصر إلى تكرار هذا التفوق في المباراة المقبلة لتعزيز موقفها في التصفيات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: موعد مباراة مصر وموريتانيا القنوات الناقلة لمباراة مصر وموريتانيا تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025 تردد قناة بي ان سبورت تاريخ مواجهات مصر وموريتانيا مباراة مصر وموريتانيا HD مصر وموریتانیا
إقرأ أيضاً:
قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟
معتز الشامي (أبوظبي)
بعد انتظار طويل، انتهى العام الأول لكيليان مبابي في العاصمة من دون الفوز بأي من الألقاب الثلاثة الكبرى، الدوري الإسباني، دوري أبطال أوروبا، كأس ملك إسبانيا، ومع ذلك فإن الأداء الفردي للمهاجم الفرنسي كان على قدر التوقعات، أو على الأقل هذا ما تقوله الأرقام.
سجل 31 هدفاً في الدوري، وحصد الحذاء الذهبي، وكان اللاعب الأكثر تسجيلاً للأهداف بموسمه الأول بجميع المسابقات في تاريخ ريال مدريد، متجاوزاً إيفان زامورانو وكريستيانو رونالدو، وعادة ما يكون العام الأول في النادي بمثابة فترة للتأقلم، لذا يُهدد مبابي بكسر هذه الأرقام المذهلة في موسمه الثاني، وهل يتفوق على كريستيانو رونالدو مجدداً؟
وأظهرت التجارب السابقة أن كيليان مبابي نجح باستمرار في تحسين سجله التهديفي والتمريرات الحاسمة في عامه الثاني مع النادي، حدث هذا له مع موناكو وباريس سان جيرمان، وفي موسمه الاحترافي الأول، سجل الفرنسي 6 أهداف، وقدّم 3 تمريرات حاسمة في 26 مباراة، بمعدل 0.35 هدف في المباراة.
وكان الموسم التالي بمثابة انطلاقته الحقيقية لاعباً من الطراز الرفيع، انتهى موسم 2016/2017 المميز، بتسجيله 28 هدفاً، و13 تمريرة حاسمة في 46 مباراة، بمعدل 0.89 هدف مباشر في المباراة.
وكان هذا التطور واضحاً أيضاً في موسمه الثاني مع باريس، ففي البداية حقق أرقام جيدة: 21 هدفاً و17 تمريرة حاسمة في 46 مباراة (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، لكن في موسمه الثاني، بلغ ذروة تألقه، حيث حطم هذه الأرقام القياسية، مسجلاً 39 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 43 مباراة فقط، بمعدل مساهمة في أكثر من هدف واحد في المباراة (1.32 نقطة في المباراة).
وهذا يعني أن لاعب كرة القدم الفرنسي يميل إلى مضاعفة سجله التهديفي تقريباً في موسمه الثاني، وهذه مساهمات كيليان مبابي التهديفية في أول موسمين له مع النادي «موناكو: 0.35 و0.89، سان جيرمان 0.83 و1.32، ريال مدريد 0.83».
وحقق مبابي الموسم المنقضي نفس معدل المشاركة التهديفية، كما فعل في موسمه الأول في باريس (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، وإذا سار على نفس النهج الذي اتبعه في سان جيرمان، فإن الفرنسي سيرفع سقف التوقعات في موسمه الثاني، ليصل إلى معدل 1.32 هدف في المباراة الواحدة، وهذا الرقم ليس غريباً في مدريد، إذ إنه نفس الرقم الذي سجله رونالدو في موسمه الثاني لاعباً في ريال مدريد، وسجل رونالدو أهدافاً أقل من مبابي في موسمه الأول، لكنه لم يتمكن من المشاركة إلا في 35 مباراة بسبب الإصابة، لذلك مكّنته أهدافه الـ33 و10 تمريرات حاسمة من تجاوز معدل المشاركة التهديفية (1.22 نقطة في المباراة).
ولم يكتفِ النجم البرتغالي بذلك، بل تألق تحت قيادة مورينيو في موسمه الثاني، حيث فاز بالحذاء الذهبي، وسجل أرقاماً مذهلة، 53 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 54 مباراة، وبلغ متوسط مشاركته التهديفية حوالي 1.32 هدف في المباراة، بما في ذلك الأهداف والتمريرات الحاسمة، وهو رقم من المتوقع أن يحققه مبابي إذا استمر في تطوره.