مقالات مشابهة وزارة التعليم تحدد موعد الدوام الشتوي بشكل رسمي في المدارس السعودية

‏25 دقيقة مضت

تغيير جديد غير متوقع.. سعر الحديد اليوم الاثنين 14 أكتوبر 2024

‏33 دقيقة مضت

“الجولة الرابعة”..موعد مباراة السعودية والبحرين في تصفيات كأس العالم 2026 وأهم القنوات الناقلة

‏46 دقيقة مضت

باحث في ميتا: الخوف من تهديد الذكاء الاصطناعي للبشرية “محض ترهات”

‏ساعة واحدة مضت

صادرات سلطنة عمان من الغاز المسال تنخفض 7%.

. ودولة عربية تظهر لأول مرة

‏ساعة واحدة مضت

عاجل.. الإدارة العامة للمرور تحدد آخر موعد تخفيض المخالفات وخطوات الاستعلام عن الغرامات برقم اللوحة

‏ساعة واحدة مضت

ارتفعت أسعار الذهب بشكل طفيف للغاية، محافظة في الوقت نفسه على استقرارها، وذلك في مستهل تعاملات اليوم الإثنين 14 أكتوبر/تشرين الأول (2024)، وذلك مع تقييم المستثمرين لإعلان التحفيز الصيني في نهاية الأسبوع.

وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، فقد ركز المستثمرون في الوقت نفسه على تعليقات مسؤولي مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، والتي قد تحمل مزيدًا من الإشارات المتعلقة بإمكان خفض أسعار الفائدة.

وكانت أسعار الذهب قد أغلقت تعاملاتها يوم الجمعة 11 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، على ارتفاع بمقدار 37 دولارًا، مواصلة حصد مزيدًا من المكاسب على مدى الجلسات الأخيرة، لا سيما مع انخفاض مؤشر الدولار أمام سلة العملات الرئيسة.

وتمكن المعدن الأصفر من تحقيق مكاسب أسبوعية، خاصة بعدما عزّزت بيانات حديثة الرهانات على خفض سعر الفائدة من قِبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي “البنك المركزي الأميركي)، خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

أسعار الذهب اليوم

بحلول الساعة 07:45 صباحًا بتوقيت غرينتش (09:45 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة)، سجلت أسعار العقود الآجلة لمعدن الذهب، تسليم ديسمبر/كانون الأول 2024، تحركًا طفيفًا لأعلى بنسبة 0.01% أي بنحو 30 سنتًا إلى 2676.05 دولارًا للأوقية.

في الوقت نفسه، حافظت أسعار عقود التسليم الفوري للذهب على استقرارها عند 2657.93 دولارًا للأوقية، وهو الرقم نفسه الذي أغلقت عليه في نهاية تعاملات يوم الجمعة 11 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، وفق الأرقام التي تتابعها لحظيًا منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن).

مشغولات ذهبية داخل أحد المعارض- الصورة من رويترز

كما انخفضت الأسعار الفورية لمعدن الفضة بنسبة 0.4% إلى 31.39 دولارًا للأوقية، وهبط سعر البلاتين الفوري بنسبة 1%، إلى 974.88 دولارًا للأوقية، في حين انخفض سعر البلاديوم الفوري بنسبة 0.54%، ليسجل 1068.74 دولارًا للأوقية.

في مقابل ذلك، ارتفع مؤشر الدولار -الذي يرصد أداء العملة الأميركية أمام 6 عملات رئيسة- بنسبة 0.12%، إلى 102.797 نقطة.

تحليل أسعار الذهب

قال كبير محللي السوق في “كيه سي إم تريد” تيم ووترر، إن الالتزام المحتمل بالتحفيز المالي من الصين يشير إلى إمكان الوصول إلى اقتصاد أفضل، وهو ما يبشر بارتفاع الطلب على الذهب، لكن السوق بحاجة إلى رؤية المزيد من التدابير الملموسة.

وكانت الصين قد أعلنت يوم السبت 12 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، إنها بصدد زيادة ديونها بشكل كبير لإحياء اقتصادها المتعثر، لكنها تركت المستثمرين يخمنون الحجم الإجمالي لحزمة التحفيز، وفق ما نشرته وكالة رويترز.

في الوقت نفسه، يراقب المستثمرون تعليقات مسؤولي مجلس الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع للحصول على مزيد من التلميحات حول تخفيضات أسعار الفائدة القادمة، جنبًا إلى جنب مع بيانات مبيعات التجزئة الأميركية، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة.

مقر مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي- الصورة من بلومبرغ

وأضاف ووترر: “إذا أثار المتحدثون باسم الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع مزيدًا من الشكوك حول عدد تخفيضات أسعار الفائدة التي يمكن أن تحدث من الآن وحتى نهاية العام، فإن أي ارتفاع ناتج عن ذلك في الدولار قد يختبر مستويات دعم الذهب حول 2600 دولار مرة أخرى”.

وكانت بيانات حديثة صدرت يوم الجمعة قد أظهرت أن أسعار المنتجين في الولايات المتحدة لم تتغير الشهر الماضي، مما عزز من توقعات خفض أسعار الفائدة الأميركية بمقدار ربع نقطة في اجتماعات السياسة الفيدرالية القادمة.

ويرى المتداولون فرصة بنسبة 89% أن يخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماعه في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، بينما تتوقع النسبة الباقية، وهي 11%، الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير، وهو ما قد يدعم أسعار الذهب.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

إقرأ أيضاً:

وقف إطلاق النار في غزة يُربك أسواق الذهب.. هل حان وقت البيع أم الشراء؟

أثار إعلان اتفاق وقف إطلاق النار على غزة، تفاعلا واسعا، لم يقتصر على الأوساط السياسية والإنسانية، بل امتد إلى الأسواق المالية، وعلى رأسها سوق الذهب العالمي، الذي شهد تغيرات ملحوظة؛ وسط تساؤلات ملحّة من المستثمرين والأفراد على حد سواء: هل حان وقت بيع الذهب؟ أم ما زال الشراء هو الخيار الأذكى؟

الذهب.. مؤشر الحروب وأداة الحذر
لطالما ارتبط أداء الذهب بالتوترات الجيوسياسية، حيث يُنظر إليه تاريخيا على أنه "الملاذ الآمن" الذي يلجأ إليه المستثمرون في أوقات الأزمات والحروب. وفي ظل الحرب الأخيرة على كامل قطاع غزة المحاصر، قفزت أسعار الذهب إلى مستويات قياسية، متجاوزة حاجز الـ4000 دولار للأوقية للمرة الأولى، مدفوعة بمخاوف من اتساع رقعة النزاع في الشرق الأوسط.

لكن مع إعلان اتفاق المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، والذي يتضمن خطة لانسحاب الاحتلال الإسرائيلي الكامل من غزة ومسارا نحو إدارة فلسطينية؛ قد بدأ الذهب بالفعل يفقد بعضا من وهجه الفوري، عقب أن هدأت المخاوف الجيوسياسية نسبيا.

تراجع طفيف.. لكن ليس مفاجئا
انخفضت أسعار الذهب في التعاملات الآسيوية بنسبة 0.1 في المئة لتسجل 4039.34 دولارا للأوقية، فيما تراجعت العقود الآجلة لشهر ديسمبر بنسبة 0.3 في المئة إلى 4056.67 دولارًا للأوقية. ورغم هذا التراجع الطفيف، لا تزال الأسعار قريبة جدا من مستوياتها القياسية، ما يعكس استمرار وجود عوامل داعمة أخرى.

ووفقًا لتحليلات منصة "إنفستنج"، فإن الذهب لا يزال مدعوما بعوامل اقتصادية عالمية، منها:
القلق بشأن الوضع المالي في اليابان.
استمرار إغلاق الحكومة الأمريكية.
الأزمة السياسية المتصاعدة في فرنسا.
نبرة التيسير في سياسة الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.

خبراء: لا داعي للذعر
في ظل هذه التطورات، يرى خبراء الذهب، بحسب عدد من التقارير الإعلامية، المُتفرٍّقة، أنّ ما يحدث في السوق الآن يُعد "تصحيحا مؤقّتا" بفعل عمليات جني الأرباح، وليس تغييرا في الاتجاه العام. 

وأشار عدد من الخبراء، بالقول إنّ: "الانخفاض الأخير لا يدعو للقلق، والأسعار قد تعود للارتفاع مع استمرار حالة عدم اليقين الاقتصادي عالميا".

ووفقا لبيانات السوق، فقد ارتفع الذهب في العقود الفورية بنسبة 0.8 في المئة ليصل إلى 4007.39 دولارا للأوقية، محقّقا مكاسب أسبوعية بلغت 3.2 في المئة. كما ارتفعت العقود الأمريكية الآجلة بنسبة 1.3 في المئة إلى 4024.40 دولارا للأوقية، وهو ما يعكس استمرار الثقة في المعدن الأصفر، حتى مع تراجع التوترات في غزة.


بين البيع والشراء.. أي قرار؟
مع استقرار الذهب فوق حاجز 4000 دولار، يواجه المستثمرون، ما يوصف بـ"المعضلة التقليدية": هل يبيعون لجني الأرباح، أم يستمرون في الشراء تحسّبا لأي اضطرابات مستقبلية؟ وبين هذا وذاك، ينصح الخبراء باتخاذ موقف "متحفظ وحذر"، خاصة أنّ الأسواق لا تزال تحت تأثير التوقعات الاقتصادية العالمية، وفي مقدمتها توجه الفيدرالي الأمريكي لخفض أسعار الفائدة، والذي يعتبر محفّزا كبيرا لارتفاع أسعار الذهب.

ماذا تفعل الآن؟
إذا كنت مستثمرا طويل الأمد: احتفظ بالذهب، فالاتجاه العام لا يزال صعوديا.

إذا كنت مضاربا قصير الأجل: قد يكون البيع الآن فرصة لجني أرباح سريعة، مع الحذر من ارتدادات.

إذا كنت تفكر في الشراء: التريث قليلا قد يكون خيارا حكيما، إلى حين اتضاح مسار السوق في ظل التهدئة.


إلى ذلك، على الرغم من أن وقف الحرب على غزة قد خفّف من الضغط الجيوسياسي بشكل مؤقّت، فإن الذهب ما زال مدعوما بعوامل اقتصادية عالمية متشابكة. وبالتالي، فإن قرارات البيع أو الشراء لا يجب أن تُبنى فقط على أخبار السياسة، بل أيضا على قراءة دقيقة لحالة الاقتصاد العالمي واتجاهات البنوك المركزية الكبرى.

مقالات مشابهة

  • اخر تطورات أسعار صرف الدولار فى البنوك
  • قرار الفيدرالي الأمريكي يسحب البساط من العملات المستقرة
  • لماذا ترتفع أسعار الذهب ومن الذي يشتريه؟.. نخبرك ما نعرفه
  • الذهب يقلص تراجعه دون 4000 دولار والفضة ترتفع قرب ذروة تاريخية جديدة
  • وقف إطلاق النار في غزة يُربك أسواق الذهب.. هل حان وقت البيع أم الشراء؟
  • الحكومة: ضخ استثمارات جديدة بـ2.25 مليار دولار
  • الذهب يواصل الارتفاع ويتجه نحو قمة تاريخيّة جديدة
  • عاجل | ارتفاع اسعار الذهب عالمياًً
  • ارتفاع أسعار النفط والذهب عالميًا
  • بعد تجاوزه 4000 دولار.. سعر الذهب عالميًا يتراجع بفعل هدوء التوترات