ميناء دمياط يستقبل 33 سفينة حاويات وبضائع عامة
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
أصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط بياناً اعلاميا جاء فيه أن الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 10 سفن ، بينما غادر عدد 8 سفن ، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 33 سفينة.
وأوضح البيان أنه قد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 39838 طن تشمل : 9150 طن يوريا و 600 طن سماد و 17818 طن كلينكر و 2300 طن علف بنجر و 9970 طن بضائع عامة.
كما أشار البيان إلى أنه قد بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 58256 طن تشمل : 13785 طن حديد و 9631 طن خردة و 3538 طن زيت طعام و 4493 طن ابلاكاش و 8500 طن كسب صويا و 7569 طن قمح و 8440 طن سكر و 2300 طن عدس.
وبلغت حركة الصادر من الحاويات 166 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 352 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2431 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 130704 طنًا ... بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 185191 طنًا.
كما غادر عدد 2 قطار بحمولة إجمالية 2653 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا ، و عدد 1 قطار بعد تفريغ عدد 25 حاوية 40 قدم قادمين من السخنة ، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5012 حركة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط محافظ دمياط المركز الاعلامي بضائع عامة ميناء دمياط سفينة حاويات
إقرأ أيضاً:
خبيرة بريطانية: العنف الجنسي في المدارس أزمة صحية عامة
إنجلترا – حذرت خبيرة بريطانية في قضايا التحيز الجنسي من أن العنف الجنسي في المدارس بالمملكة المتحدة بلغ حدا يستدعي اعتباره أزمة صحية عامة.
وقالت لورا بيتس، مؤسسة مشروع “التمييز الجنسي اليومي” إن الموجة المتصاعدة من كراهية النساء المدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، وبشكل خاص المحتوى الإباحي المزيف المعروف بـ”ديب فيك”، ستشكل قريبا تحديا خطيرا تواجهه المدارس البريطانية.
وجاءت تصريحات بيتس خلال جلسة حوارية ضمن فعاليات مهرجان هاي في ويلز، وعند سؤالها من قبل أحد الحضور عن تصاعد حالات العنف الجنسي في المدارس، أكدت بيتس أن المملكة المتحدة تواجه أزمة حقيقية، ووصفت الوضع بأنه “حالة طوارئ وطنية”.
وقالت: “نعلم أن واحدة من كل ثلاث فتيات مراهقات تتعرض للاعتداء الجنسي داخل المدارس. وبحسب معلومات حصلت عليها الـBBC بموجب قانون حرية المعلومات، فقد تم الإبلاغ عن 5500 جريمة جنسية في المدارس البريطانية على مدار ثلاث سنوات، من بينها 600 حالة اغتصاب”.
وأضافت: “إذا قمنا بحساب ذلك، فإننا نتحدث عن حالة اغتصاب واحدة يتم الإبلاغ عنها في كل يوم دراسي، وهذا وحده كفيل بأن يُعد كارثة وطنية”.
وأشارت إلى أن هذا الوضع لا يمكن اعتباره إلا أزمة صحة عامة، مؤكدة ضرورة تبني برنامج وطني للتعامل معه، وقالت: “نحن بحاجة إلى توجيهات قانونية واضحة تمنح المدارس الصلاحيات الكافية لاتخاذ إجراءات فاعلة، ومع ذلك فإننا لا نولي هذا الأمر الاهتمام الكافي، ولا نناقشه كما ينبغي”.
وتساءلت: “إذا لم يكن هذا بمثابة حالة طوارئ وطنية، فماذا يمكن أن يكون إذًا؟”.
كما حذرت بيتس من أن الصور الإباحية المزيفة المنتجة بتقنية “ديب فيك” أصبحت تهديدًا حقيقيًا للفتيات في المدارس البريطانية.
واستشهدت بحادثة وقعت عام 2023 في بلدة ألمندريليخو الإسبانية، حيث فوجئت عدة فتيات تتراوح أعمارهن بين 11 و17 عامًا بانتشار صور مزيفة لهن وهن عاريات، تم توليدها عبر الذكاء الاصطناعي، على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت بيتس إن حالات مشابهة بدأت بالظهور بشكل متزايد في مدارس المملكة المتحدة، وأضافت: “إنها تمثل التهديد القادم في ملف العنف الجنسي الذي يضرب المدارس. المشكلة فقط أننا لم نبدأ حتى الآن في الحديث عنها بجدية”.
المصدر: “الإندبندنت”