قرار مهم من السعودية بشأن السودانيين في مصر
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
كشفت مصادر إعلامية عن أن سفارة المملكة العربية السعودية في القاهرة منعت كل السودانيين القادمين إلى مصر بطريقة غير شرعية، من منح التأشيرة.
وبحسب وسائل إعلام سودانية؛ فقد حددت السعودية شرطين تمثل في وجود ختم دخول شرعي، توثيق كل إثباتات صلة القرابة من السفارة السودانية والخارجية المصرية.
وكان فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي، قد أكد في وقت سابق أن التعاون السعودي المصري محوري للأمن الإقليمي ونؤكد على أهمية استمرار التنسيق والتشاور المستمر بين البلدين.
وقال فيصل بن فرحان في كلمته في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية :" نتفق مع مصر بشأن ضرورة وقف الحرب في السودان".
وتابع فيصل بن فرحان :" لدينا رغبة صادقة في تعميق العلاقات والشراكات مع مصر، ونقدر جهود مصر لإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة".
وأكمل فيصل بن فرحان :"نثمن كل الجهود التي تقوم بها مصر لرفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني، وما نراه من كارثة إنسانية في قطاع غزة يعد جريمة حرب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السعودية فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي المساعدات الانسانية سفارة المملكة العربية السعودية فیصل بن فرحان
إقرأ أيضاً:
الخارجية الروسية: زيلينسكي إرهابي يبتز قادة الغرب بسبب الفساد
صرّحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، لوكالة تاس، بأن السياسيين الغربيين مرتبطون بالرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي بسبب الفساد، وأنه يبتزهم بشأن بنود التسوية الأوكرانية ومسألة الانتخابات.
زيلينسكي إرهابيوأشارت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية قائلة: "إنه يبتز الجميع. إنه إرهابي حقيقي، سواء من حيث أسلوب التنفيذ أو الأيديولوجية، وقد اعتاد على ابتزاز الجميع. إنه يعلم من هم المتورطون معه في صفقات فساد من الغرب".
وكانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية قد صرّحت في إحاطة صحفية سابقة بأن زيلينسكي لا يحتاج إلى انتخابات في أوكرانيا. وأضافت أن زيلينسكي يسعى إلى ضمان "انتخابه" من الغرب.
برلين تحسم مصير الحرب في أوكرانياوفي سياق متصل، أفاد موقع أكسيوس، يوم السبت بأن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، وصهر الرئيس ترامب جاريد كوشنر، سيجتمعان بعد غد الاثنين في برلين مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقادة ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة، في محاولة للتوصل إلى اتفاق بشأن خطة الولايات المتحدة للسلام في أوكرانيا.
ويبذل البيت الأبيض جهودًا حثيثة لحث أوكرانيا على الموافقة على خطته، إلا أن التنازلات الإقليمية التي تُطالب كييف بتقديمها لا تزال تشكل نقطة خلاف رئيسية.
ويعتقد الجانب الأمريكي أن جميع القضايا الأخرى قريبة من الحل، وأن زيلينسكي ربما يكون قد طرح مسارًا للمضي قدمًا بشأن التنازلات الإقليمية.