٢٦ سبتمبر نت:
2025-07-31@00:44:11 GMT

موعد وصول المنخفض الجوي الى المهرة

تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT

موعد وصول المنخفض الجوي الى المهرة

وتشير آخر صور الأقمار الصناعية بحسب ما نشرته وسائل اعلام مختلفة إلى استمرار تدفق الخلايا الرعدية على المناطق الساحلية لعمان، وذلك نتيجة اقتراب مركز المنخفض الجوي من سواحل صلالة والمهرة

ومن المتوقع أن تتحرك هذه الخلايا الرعدية غربا نحو محافظة المهرة.

حيث ستبدأ تأثيرات المنخفض الجوي مع منتصف ليل الأربعاء وصباح الخميس مع توقعات هطول أمطار غزيرة على مناطق واسعة من المحافظة.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

المهرة.. الإفراج المشروط عن القيادي الحوثي الزايدي وسفره إلى سلطنة عُمان

أفرجت السلطة الأمنية في محافظة المهرة، شرقي اليمن، الثلاثاء، عن القيادي البارز في ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران، محمد بن أحمد الزايدي، بعد قرابة شهر من اعتقاله أثناء محاولته مغادرة البلاد عبر منفذ صرفيت الحدودي باتجاه سلطنة عُمان.

وقالت مصادر محلية إن عملية الإفراج عن الزايدي جاءت بناءً على ترتيبات خاصة، حيث سُمح له بالسفر إلى سلطنة عُمان لـ"تلقّي العلاج"، على أن يعود لاحقًا لاستكمال الإجراءات القانونية في حال وُجدت تهم مثبتة بحقه، بحسب ما أفادت به المصادر.

وأكدت المصادر أن أحد أقارب الزايدي، ابن أخيه، لا يزال رهن الاعتقال لدى سلطات الأمن في المهرة، كضمان لعودة الشيخ الزايدي ومثوله أمام المحكمة في وقت لاحق. وأشارت المصادر إلى أن الإفراج مشروط بأن تستكمل التحقيقات القانونية، وفي حال لم تثبت عليه أي تهم جنائية، سيتم إخلاء سبيله نهائيًا.

وكانت قوات أمنية وعسكرية أوقفت القيادي الحوثي الزايدي في يونيو الماضي أثناء محاولته العبور من منفذ صرفيت باتجاه الأراضي العُمانية، ما أثار توترًا أمنيًا واسعًا، تطور لاحقًا إلى مواجهات مسلحة مع جماعة موالية للزايدي كانت ترافقه، أسفرت عن مقتل اثنين من ضباط قوات الأمن في المهرة، وجرح عدد آخر من الجانبين.

ويُعد محمد الزايدي أحد الشخصيات القبلية البارزة في مناطق شمال اليمن، ويمثّل أحد أركان الدعم القبلي للحوثيين في عدد من الجبهات، ما جعل اعتقاله مثار اهتمام كبير من قبل الجماعة، التي التزمت الصمت رسميًا بشأن الحادثة، فيما مارست قنوات غير رسمية ضغوطًا للإفراج عنه.

الإفراج عن الزايدي أثار جدلاً في الأوساط السياسية والإعلامية اليمنية، حيث اعتبره ناشطون ومراقبون "تنازلاً خطيراً" قد يشجّع على الإفلات من العقاب في قضايا أمنية بالغة الحساسية، خاصة مع وجود ضحايا من صفوف الأمن. فيما رأى آخرون أن الإفراج المؤقت لأسباب إنسانية قد يساهم في تفكيك التوتر القبلي والعسكري في مناطق حدودية حساسة، شريطة أن تُستكمل الإجراءات القضائية بشكل نزيه وشفاف لاحقًا.

مقالات مشابهة

  • ثورة طبية جديدة في علاج باركنسون: التحفيز الضوئي يُعيد إحياء الخلايا العصبية المدمرة
  • الإفراج عن الشيخ الزايدي في المهرة (التفاصيل)
  • الإفراج عن الشيخ الزايدي في محافظة المهرة
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 1.129 كرتون تمر بمحافظة المهرة
  • حجة.. تسجيل ثالث حالة وفاة بالصواعق الرعدية في غضون 10 أيام
  • عاجل.. مصادر تنفي لمأرب برس صحة الأخبار حول الإفراج عن الزايدي وتكشف الحقيقة
  • المهرة.. الإفراج المشروط عن القيادي الحوثي الزايدي وسفره إلى سلطنة عُمان
  • حالة الطقس.. استمرار الأمطار الرعدية والسيول على أجزاء من 5 مناطق
  • الخلايا الجذعية تعالج “السكري من النوع الأول”
  • وصول الطائرة (35) ضمن الجسر الجوي الكويتي إلى السودان