عاجل | غدًا أول إجازة مطولة بالعام الدراسي.. ثلاث أيام استراحة للطلاب والمعلمين
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تبدأ غدًا الخميس، أول إجازة نهاية أسبوع مطولة، الموافق 17 أكتوبر 2024، وذلك ضمن التقويم الدراسي للعام 2024-2025، حيث تستمر الإجازة لمدة ثلاثة أيام، على أن يعود الطلاب والطالبات إلى مقاعد الدراسة يوم الأحد القادم.
ويشمل التقويم الدراسي لهذا العام مجموعة من الإجازات المنتظمة التي تتيح للطلاب والكوادر التعليمية فترات استراحة خلال العام الدراسي، حيث من المقرر أن تبدأ إجازة نهاية الفصل الدراسي الأول في 7 نوفمبر 2024 وتستمر حتى 16 نوفمبر 2024، يعقبها إجازة نهاية أسبوع مطولة أخرى في 11 ديسمبر 2024.
أخبار متعلقة الرياض تستعد لاستضافة تجمع عالمي لخبراء العلاج الإشعاعي والأورامنائب وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الوزاري الخليجي الأوروبيإجازة منتصف العام الدراسي
كما يتضمن التقويم إجازة منتصف العام الدراسي التي تبدأ في 3 يناير 2025 وتستمر حتى 11 يناير 2025، تليها إجازة نهاية الفصل الدراسي الثاني في 20 فبراير 2025، لتبدأ بعدها إجازة يوم التأسيس في 23 فبراير 2025، يليها إجازة الشتاء التي تبدأ في 24 فبراير 2025 وتستمر حتى 2 مارس 2025.
ومن المقرر أن يحصل الطلاب على إجازة عيد الفطر التي تبدأ في 20 مارس 2025 وتستمر حتى 5 أبريل، تليها إجازة نهاية أسبوع مطولة في 4 مايو 2025، وصولًا إلى إجازة عيد الأضحى التي تبدأ في 30 مايو 2025 وتستمر حتى 14 يونيو 2025.
وأوضحت وزارة التعليم أن هذه الإجازات تهدف إلى تحقيق التوازن بين فترات الدراسة والاستراحة، مما يسهم في تعزيز التحصيل الدراسي وتوفير بيئة تعليمية محفزة تدعم رفاهية الطلاب والمعلمين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 إجازة مطولة العام الدراسي إجازة منتصف العام الدراسي العام الدراسی التی تبدأ فی إجازة نهایة وتستمر حتى
إقرأ أيضاً:
لذّة الصلاة تبدأ من خارجها.. علي جمعة يوضح سر الخشوع ويُحذّر من تحوّل العبادة إلى عادة
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ان الإنسان إذا لم يخشع في صلاته، لا يشعر بحلاوة هذه الصلاة، فتصير عادةً بدلًا من أن تكون عبادة. وعندئذٍ، يسهل ترك العبادة عند الغفلة، وعند اشتداد الأمور، أو الانشغال بمرض الولد، أو ذهاب الأولاد إلى المدارس، أو دخول المواسم، وغير ذلك. فالمشكلة هي في تحوُّل العبادة إلى عادة.
واضاف جمعة، في منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك مضمونة:" نحن نريد أن نشعر بلذة العبادة، ولن نشعر بلذة الصلاة إلا بكثرة الذكر خارجها؛ فلا بد من الإكثار من ذكر الله خارج الصلاة، كما قال تعالى:
{إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۗ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ} [العنكبوت: 45].
واشار الى انه قد علّمنا سيدنا النبي ﷺ كيف نختم الصلاة:
أن نقول: سبحان الله ثلاثًا وثلاثين، والحمد لله ثلاثًا وثلاثين، والله أكبر ثلاثًا وثلاثين، ثم نختم بـ: "لا إله إلا الله، سيدنا محمد رسول الله".
فأكثروا من ذكر الله كثيرًا خارج الصلاة، لتصلوا إلى الخشوع في الصلاة، وحتى تذوقوا لذّتها. فإن دخلت لذة الصلاة إلى القلب، لا يمكن بعدها أن نتركها أو نغفل عنها.