دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثارت الأميرة رجوة الحسين، زوجة ولي العهد الاردني، الأمير الحسين بن عبدالله تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ممن تداولوا ردة فعلها وزوجها على هتاف أحد المشجعين في مباراة الأردن وسلطنة عُمان، الاثنين.

ويظهر في مقطع الفيديو المتداول هتاف أحد الحضور: "ستي رجوة الله يخليكي.

. سيدي حسين طاير فيكي"، وظهور ابتسامة من الأميرة رجوة والأمير الحسين على ذلك.

ووصف نشطاء الأميرة رجوة بـ"وجه الخير" بعد فوز المنتخب الأردني على نظيره العُماني وسط مطالبات لولي العهد الأردني بأن يحضرها في مباريات المنتخب لأن "وجهها خير".

وفاز منتخب الأردن على منتخب عُمان برباعية نظيفة، سجّلها يزن النعيمات (هدفين) وزميله علي علوان (هدفين)، في الدقائق 26 و49 54 و87 من زمن المباراة.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: الحسين بن عبدالله الثاني تغريدات الأمیرة رجوة

إقرأ أيضاً:

“إلى أين؟”.. عرض ليبي يُجسّد القلق الوجودي ضمن مهرجان المونودراما العربي في جرش 39 اللجنة الإعلامية لمهرجان جرش بحضور ممثل عن السفارة الليبية في عمان، وجمع غفير من عشاق المسرح، وضمن فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان المونودراما المسرحي، قدّمت ا

صراحة نيوز – بحضور ممثل عن السفارة الليبية في عمان، وجمع غفير من عشاق المسرح، وضمن فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان المونودراما المسرحي، قدّمت الفرقة الليبية مساء الثلاثاء 30 تموز 2025 على خشبة مسرح مركز الحسين الثقافي – رأس العين، عرضها المسرحي المونودرامي “إلى أين؟”، في تجربة مسرحية مزجت بين القلق الوجودي والتساؤلات العميقة التي يعيشها الإنسان العربي المعاصر.
المسرحية، التي كتبها الكاتب العراقي علي العبادي، مقتبسة عن نصه “حقائب سوداء”، وأخرجها الليبي عوض الفيتوري الذي تولى أيضًا تصميم السينوغرافيا، بينما قام بتجسيدها على الخشبة الفنان حسين العبيدي، يرافقه موسيقيًا الفنان أنس العريبي، الذي أضفى بعدًا شعوريًا ساهم في تعزيز التوتر الدرامي والانفعالي للنص.
وفي إطار مونودرامي متماسك، يقف “الممثل – المسافر” ليحمل حقائبه المادي والرمزية، باحثًا عن إجابة لسؤال وجودي يتردد طيلة العرض: “إلى أين؟”. فالمسرحية لا تكتفي بعرض مشهد فردي عن الرحيل، بل تحوّله إلى سؤال جماعي يمسّ كل من اضطر أن يغادر، أن يهاجر، أن يُهجّر، أو أن يرحل مجبرًا من وطن بات غير قابل للسكن، بفعل الحروب والدمار والنكبات المتتالية، وحتى الإحتلال في العالم العربي.
الحقائب في العرض ليست مجرد أدوات، بل رموزٌ لما نحمله في دواخلنا: ذكريات، أحلام، خصوصيات، جراح، وآمال. المسرحية تفتح مساحة للتأمل في دوافع السفر؛ أهو بحث عن الأمان؟ أم عن الذات؟ أم محاولة مستميتة للهرب من واقع خانق؟
العرض الليبي جاء متقنًا في استخدامه للضوء والظل، للصوت والصمت، للحركة وللسكون، حيث مزج المخرج بين عناصر النص والفرجة والموسيقى والإضاءة، ليصوغ منها كولاجًا بصريًا وصوتيًا نابضًا يعكس نبض الشارع العربي، ويطرح الأسئلة التي قد لا تجد أجوبة، لكنها تُحكى، تُصرخ، وتُهمس على خشبة المسرح.
ويُشار إلى أنّ الدورة الثالثة من مهرجان المونودراما العربي، التي تُقام ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون لعام 2025، تستضيف عروضًا من مختلف الدول العربية، تشكّل فسحة للتعبير الفردي الحرّ، وتحاكي هواجس المجتمعات بعيون فنانيها.

مقالات مشابهة

  • عاجل| برعاية الأميرة دينا مرعد.. انعقاد ملتقى الصيدلانيات الأول في عمان
  • مكر الليل والنهار.. الداعية علي الجفري يثير تفاعلا بدعائه لمصر بعد مظاهرات ضدها بشأن غزة
  • الحسين يفوز على الأهلي في دوري المحترفين
  • فيديو أسير "القسام" يثير تفاعلاً واسعًا.. ناشطون: صورة حية للمجاعة في غزة
  • بث مباشر.. شعائر صلاة الجمعة من مسجد سيدنا الحسين
  • بعد قليل.. نقل شعائر صلاة الجمعة من مسجد سيدنا الحسين
  • ليس ويليام أو هاري.. من يرث منزل طفولة الأميرة ديانا؟
  • سيدي بلعباس.. حجز 23 أزيد من ألف قرص إكستازي وتوقيف مروّج خطير
  • الأمير الوليد بن طلال يزور مكتب ابنته الأميرة ريم .. صور
  • “إلى أين؟”.. عرض ليبي يُجسّد القلق الوجودي ضمن مهرجان المونودراما العربي في جرش 39 اللجنة الإعلامية لمهرجان جرش بحضور ممثل عن السفارة الليبية في عمان، وجمع غفير من عشاق المسرح، وضمن فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان المونودراما المسرحي، قدّمت ا