استشاري توظيف يكشف عن التخصصات المطلوبة في سوق العمل
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
قال الدكتور تامر أحمد، استشاري التوظيف، إن العمل متاح دائمًا لمن يمتلك المهارات والقدرات المختلفة في كافة التخصصات، مشيرًا إلى أن التحدي ليس التخرج من كلية في تخصص معين، ولكن التحدي الأكبر يكون في تحول الخريج لشخص متميز في تخصصه، وهذا يضمن الحصول على فرص عمل جيدة.
اقرأ أيضا.. وظائف مضمونة برواتب مرتفعة.. مجالات عمل كليات الذكاء الاصطناعي
وأضاف "أحمد"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي إبراهيم عثمان، ببرنامج "مساحة حرة"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن سوق العمل في مصر يتغير بشكل سريع جدًا، فلا توجد ضمانة للحصول على فرصة عمل حال الالتحاق بكلية مطلوبة في الوقت الراهن، ولكن الضمان الوحيد للحصول على وظيفة جيدة هو التميز.
التخصصات المطلوبة في سوق العملوأشار إلى أن سوق العمل يتطلب من يمتلك أكثر من مهارة مثل وجود شخص جيد في التسويق، وجيد أيضًا في التعليم في السوفت وير، لافتًا إلى أن التخصصات المطلوبة حاليًا تتمثل في كافة التخصصات الطبية مثل الطب البشري والعلاج الطبيعي، والطب البيطري وطب الأسنان، والتخصصات الهندسية مثل الهندسة الطبية، وهندسة البيئة، وهندسة الطاقة المتجددة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وظائف خالية وظائف سوق العمل سوق العمل
إقرأ أيضاً:
يوسف عثمان يكشف كيف شكلت طفولته حياته الفنية.. فيديو
كشف الفنان يوسف عثمان عن تفاصيل بداياته في عالم التمثيل وكيف أثرت تجربته المبكرة على مسيرته الفنية.
وأضاف يوسف عثمان خلال لقائه مع شيرين سليمان ببرنامج "سبوت لايت"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن بداياته كطفل صغير في السينما كانت مليئة بالتحديات واللحظات الفارقة التي ساهمت في تكوين شخصيته الفنية.
وأشار يوسف إلى أنه بدأ التمثيل منذ سن صغيرة، حيث شارك في أعمال مهمة مع كبار الفنانين مثل محمود حميدة وليلى علوي "فيلم بحب السيما"، موضحًا أن تربية والدته لعبت دورًا كبيرًا في تنشئته بعيدًا عن الانغماس في "فقاعة الشهرة" التي قد تؤثر على الأطفال.
وأوضح يوسف أن تجربته في الفيلم الأول كانت مليئة بالوعي رغم صغر سنه، حيث تعلم التوازن بين الدراسة والحياة العادية وبين عالم الفن، مشيرًا إلى أن العمل على اللوكيشن ووجوده بين الكبار ساعده على اكتساب مهارات الانضباط والتركيز منذ الصغر.
وتابع: أهم ما ساعده هو الدعم من فريق العمل سواء أمام الكاميرا أو خلفها، مشيرًا إلى أن الاستوديو الذي تدرب فيه مر بتصفية كبيرة للأطفال قبل اختياره، مؤكدًا أن هذه التجربة جعلته يحب السينما منذ صغره وأكسبته مسؤولية ووعي كبير تجاه عمله الفني وتحدياته المستقبلية.