قالت آمنة الساعي، أحد مؤسسي شركة حلم، إنه علينا تهيئة البلد لذوي الإعاقة وإتاحة المواد العلمية وكافة الخدمات التي تساعدهم على أن يصبحوا رواد أعمال ولهم مشروعهم الخاص، لافتة إلى تطوير الخدمات المقدمة لخدمة وحل مشكلات ذوي الهمم.

«الساعي»: ضرورة إتاحة تمويلات لبدء ذوي الهمم مشروعات صغيرة ومتناهية

وأضافت «الساعي» خلال لقاء خاص معها لـ«إكسترا لايف» على هامش الجلسات النقاشية بالحوار الوطني، أنَّه لبدء ذوي الهمم مشروعات صغيرة ومتناهية الصغر وإتاحة التمويلات اللازمة ومهارات إدارة الشركات في صورة برامج متخصصة أو من خلال التعليم الأساسي لابد من الاهتمام بالمدارس وتطويرها بحيث تعطي المعلومة لذوي الهمم في صورة مبسطة.

دمج ذوي الهمم في المدارس

وتابعت أحد مؤسسي شركة حلم، «دمج ذوي الهمم في المدارس متواجد ومطبق من سنوات ونتحدث حاليا عن مرحلة ما بعد الدمج خاصة في سوق العمل ونستغل تميزهم في مهارات بعينها ما يمنحهم فرصة عظيمة من خلال تطوير تلك المهارة ليبني عليها مشروعه الخاص».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الحوار الوطني المشروعات الصغيرة ريادة الأعمال ذوی الهمم

إقرأ أيضاً:

رئيس مدغشقر يربط مصيره بحل الأزمات وجيل زد يرفض الحوار

في خطوة وُصفت بالمغامرة السياسية، تعهّد رئيس مدغشقر أندري راجولينا بالاستقالة خلال عام إذا لم يتمكّن من معالجة الأزمات الخانقة التي تعصف بالبلاد، وعلى رأسها الانقطاعات المتكررة للكهرباء.

جاء ذلك خلال لقاء حواري جمعه بمؤيدين داخل القصر الرئاسي في العاصمة أنتاناناريفو، في وقت تتواصل فيه احتجاجات شبابية تطالب برحيله.

وقال راجولينا أمام الحضور "أقسم أنه إذا استمرت الانقطاعات الكهربائية في العاصمة خلال عام فسأستقيل من منصبي"، مؤكدا أن مشروعات الطاقة الجارية ستضيف 265 ميغاواتا إلى الشبكة الوطنية.

وأضاف "لا أريد المديح، بل الحقيقة. من كانوا يقولون لي إن كل شيء على ما يرام هم المسؤولون عن الوضع الحالي".

رغم تعهدات الرئيس، ما زال الشباب الملغاشي يصر على النزول إلى الشارع (الفرنسية)رفض شبابي للحوار

وكانت حركة "جيل زد مدغشقر"، التي تقود المظاهرات منذ 25 سبتمبر/أيلول، رفضت دعوة الرئيس للحوار، معتبرة أن النظام الحاكم "يقمع ويهين الشباب في الشوارع".

وأعلنت عبر صفحتها على فيسبوك أنها ستواصل الاحتجاجات، مؤكدة: "لن نتحاور مع نظام يعتدي على مواطنيه ويصادر حقوقهم الأساسية".

أزمة متفاقمة

بدأت الاحتجاجات بسبب أزمة الكهرباء والمياه، لكنها سرعان ما تحولت إلى غضب أوسع ضد الفساد والبطالة وارتفاع تكاليف المعيشة. وبحسب الأمم المتحدة، قُتل ما لا يقل عن 22 شخصا وأصيب العشرات في مواجهات مع قوات الأمن، بينما تشكك السلطات في هذه الأرقام.

وفي محاولة لامتصاص الغضب، أقال راجولينا حكومته الأسبوع الماضي، وعيّن جنرالا من الجيش رئيسا للوزراء، لكن المعارضة الشبابية رفضت الخطوة واعتبرتها "تدويرا للأزمة" لا حلا لها.

مقالات مشابهة

  • تعزيز التعاون التعديني مع جمعية المستكشفين
  • الرئيس العراقي يؤكد على أهمية توحيد الجهود لضمان الاستقرار والتقدم في البلاد
  • انطلاق ورشة "أنا فنان" لذوي الهمم بمعرض الزمالك.. الليلة
  • الأهلي يعرض عمر الساعي على ياس سوروب لتحديد مصيره في يناير
  • الأهلي يعرض عمر الساعي على «ياس سوروب» لحسم مصيره في يناير
  • الأهلي يعرض عمر الساعي على ياس سوروب لحسم مصيره في يناير
  • انطلاق ورشة "أنا فنان" لذوي الهمم بمعرض الزمالك.. غدًا
  • الأزهر يواصل استقبال طلبات المشاركة في مسابقة حفظ القرآن الكريم لذوي الهمم
  • المشاط: السردية الاقتصادية تستهدف الاستفادة من التمويلات المبتكرة لجذب الاستثمارات الخاصة
  • رئيس مدغشقر يربط مصيره بحل الأزمات وجيل زد يرفض الحوار