المصرية للاتصالات تفوز بجائزة أفضل مقدم لخدمات الربط الدولي في فئة البيانات من Global Connectivity Awards
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
فازت الشركة المصرية للاتصالات بجائزة أفضل مقدم لخدمات الربط الدولي في فئة البيانات "Best Global Connectivity Provider - Data"، وذلك في احتفالية جوائز Global Connectivity Awards التي أقيمت أول أمس في العاصمة البريطانية لندن، وذلك بعد منافسة قوية مع أكبر شركات الاتصالات الإقليمية والعالمية التي ترشحت للجائزة.
وتأهلت المصرية للاتصالات للتصفيات النهائية مع 6 من أكبر الشركات العاملة في مجال الاتصالات والربط الدولي على مستوى العالم، ليتم الإعلان أول أمس عن النتيجة النهائية واقتناص المصرية للاتصالات للجائزة عن جدارة، وذلك بما أظهرته من التزام قوي ببناء شبكة اتصالات أكثر مرونة وموثوقية لنقل البيانات حول العالم وتأمينها من خلال التوسع في البنية التحتية الدولية للشركة سواء من خلال المسارات الأرضية أو الكابلات البحرية.
ونجحت المصرية للاتصالات في السنوات الأخيرة في التوسع في استثماراتها في شبكة الكابلات البحرية الدولية، ما أعطاها ميزات تنافسية من اتساع لرقعة الشبكة ووصولها الي مراكز الحركة الرئيسية، ومكنها من الحفاظ على مكانتها العالمية وريادتها الإقليمية، كما قامت ببناء المزيد من محطات الإنزال والمسارات الأرضية بينها لنقل الحركة الدولية من الشرق للغرب وتلبية احتياجات عملاءها حول العالم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشركة المصرية للاتصالات الاتصالات المصریة للاتصالات
إقرأ أيضاً:
بريطانيا: حرية الملاحة البحرية ركيزة أساسية للأمن الدولي
أكدت المملكة المتحدة، أن حرية الملاحة ركيزة أساسية للأمن الدولي، بالتزامن مع تصاعد التوتر في المنطقة بفعل الهجمات الحوثية في البحر الأحمر.
وشدد مندوب بريطانيا في اجتماع لمجلس الأمن بشأن اليمن، على أهمية "الشراكة اليمنية للأمن البحري" لحماية المياه اليمنية والتصدي للأنشطة غير المشروعة، مع إعادة بناء قدرات خفر السواحل.
وأعلن مندوب المملكة المتحدة، عن استضافة بلاده والمملكة العربية السعودية لمؤتمر رفيع المستوى في الرياض منتصف سبتمبر لتعزيز هذه الشراكة، داعيًا المجتمع الدولي لدعمها.
وأكد المندوب البريطاني، التزام بلاده بدعم جهود المبعوث الأممي للوصول إلى استقرار طويل الأمد في اليمن، بما يحقق الأمن ويجلب الاستقرار للشعب اليمني والمنطقة.
وأشاد بضبط القوات الحكومية 750 طنًا من الأسلحة المهربة والتي كانت في طريقها لجماعة الحوثي.
وأعتبر استمرار تهريب الأسلحة للحوثيين، انتهاكا صارخا لحظر السلاح المفروض بموجب قرار مجلس الأمن 2216، ومطالبًا جميع الدول بالالتزام الصارم به.
وحذر من أزمة انعدام الأمن الغذائي التي تهدد 18 مليون يمني، نصف السكان تقريبًا، داعيًا لتحرك دولي عاجل، وجدد مطالبته بإطلاق سراح العاملين الإنسانيين المحتجزين لدى الحوثيين فورًا ودون شروط.