تستمر السعودية في ليالي الغناء المتميزة ضمن فعالياتها الاحتفالية الصيفية لـ 2023، التي تضم عدد كبير من نجوم الغناء العربي والعالمي، وتجمعات غنائية مختلفة.

تفاصيل حفل التسعينيات في السعودية ونجومه

تقدم مدينة جدة السعودية ليلة مناسبة لمحبي أغاني ونجوم التسعينيات، وهم “إيهاب توفيق، هشام عباس، مصطفى قمر، حميد الشاعري، محمد محيي، سيمون”.

 

 

 

 

فعاليات جدة 2023:

أعلن رئيس لجنة التقويم الوطني لمحافظة جدة لعام 2023م، الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، انطلاق فعاليات مدينة جدة لعام 2023م بشكل فريد ومميز هذا العام امتدادًا لنجاح موسم جدة العام الماضي، إذْ ستكون هذه الفعاليات بتناغم مستمر ممتد على مدار العام حتى نهاية 2023، وذلك تحت شعار "مع بعض طول السنة".

 

 برنامج فعاليات جدة 2023:

 يتضمن تقويم فعاليات جدة لعام 2023" عددًا من المهرجانات والفعاليات العالمية والثقافية والبحرية، التي سيتم الإعلان عن تفاصيلها لاحقًا كفعاليات للمرة الأولى على مستوى المملكة، تعكس ما وصلت إليه المملكة العربية السعودية في صناعة الترفيه، بما يسهم من تعزيز مكانة جدة كوجهة سياحية عالمية، والتعريف بثقافة السعودية وحضارتها وإرثها والمواقع السياحية ذات الأثر الاجتماعي والاقتصادي. 

 

 تندرج فعاليات جدة تحت يوميات تقويم وموسم الرياض الترفيهية بدأت فعاليات تقويم الرياض بعد انتهاء فعاليات موسم الرياض الذي شهد عددًا كبيرًا من الفعاليات الغنائية والترفيهية والثقافية على مدار 90 يومًا.

 

 فعاليات موسم الرياض 2022:

 بدأت فعاليات موسم الرياض 3 في الـ21 من أكتوبر، بحفل عالمي يضم عرضًا خاصًا لسيرك دو سوليه الشهير، بجانب افتتاح مناطق جديدة تحمل فعاليات فريدة من نوعها وتحدث للمرة الأولى في الموسم.

 

 موسم الرياض 3 ومناطق جديدة لاستقبال فعالياته:

 أوضح المستشار تركي آل شيخ في المؤتمر الصحفي الخاص بفعاليات موسم الرياض لعام 2022، أن الموسم الجديد يضم 15 منطقة، تتميز كل واحدة منها بطابع ترفيهي خاص، ومن أبرزها منطقة "بوليفارد وورلد" التي تضم ثقافات وأجواء دول عدة حول العالم، تتمثل في: أمريكا، وفرنسا، واليونان، والهند، والصين، وإسبانيا، واليابان، والمغرب، والمكسيك، إضافةً إلى فينيسيا الإيطالية، إذ ستقدم كل هذه الدول تجاربها من خلال المطاعم والأسواق والفنون.

 

 الدورات السابقة لموسم الرياض:

 يُذكر أن الدورة الأولى من موسم الرياض انطلقت في 2019 تحت شعار "هنا الرياض.. تخيل"، في الـ11 من أكتوبر، واستمرت فعالياته لمدة 70 يومًا، والنسخة الثانية كانت بعنوان "تخيل أكثر"، التي بدأت في 20 أكتوبر 2021، وجاءت بأكثر من 7500 فعالية عالمية بين الحفلات الغنائية والأنشطة الترفيهية والثقافية المختلفة.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حفلات السعودية مصطفي قمر هشام عباس سيمون فعالیات موسم الریاض فعالیات جدة

إقرأ أيضاً:

أعداءُ النجاحِ.. رحلةٌ بدأت منذ أربعينَ عامًا

صراحة نيوز- بقلم: عاطف أبو حجر

في حياةِ كلِّ إنسانٍ ناجح، يقفُ في الطريقِ صوتٌ خافتٌ يحاولُ أن يُطفئَ وهجَ الحلمِ.
البعضُ لا يتحمّلُ أن يرى غيرَه يلمع، لا لأنَّ النورَ يؤذيه، بل لأنه لا يملكُ من الشغفِ ما يجعله يشع.
أنا بالعادة لا أقرأُ التعليقاتِ، لا تعاليًا، ولا تجاهلًا، بل لأنني أعرفُ كيف يمكنُ لحرفٍ أن يسحبكَ إلى متاهةِ الردودِ والندمِ وسين وجيم، وأحيانًا قد تصل الامور بك لتقدم شكوى للجرائم الألكترونية…
منذ أربعينَ عامًا، نشرتُ أول مقالٍ لي في جريدةِ الرأي الأردنيةِ.
كان المقالُ بعنوان: “أعداءُ النجاح”.
كتبتُ عن أناسٍ لا يبتسمون إلا إذا تعثّرت خطواتُ غيرهم، وعن قلوبٍ تفرحُ بالفشل كما يفرحُ العاشقُ بلقاءٍ مفاجئ.
واليوم، بعد أربعة عقود، ما زال المقالُ حيًا… ليس على الورقِ، بل في الواقعِ.
لأن أعداء النجاحِ لا يموتون، هم فقط يتبدّلون، يتطوّرون، ويجدون طرقًا أكثر حداثة للغضبِ من فرحكَ، والشكِّ في نجاحك، والتقليلِ من كلِّ ما تفعلُ.
أنا وكما أَشَرْتُ لا أقرأُ التعليقاتِ، لا لأنني أتعالى، بل لأنني أدركُ أن الانشغالَ بالكلماتِ الجارحةِ يجعلنا نفقدُ التركيزَ على ما هو أهمّ: الاستمرارُ.
لكن أحيانًا، يمرُّ تعليقٌ كريشةٍ ناعمةٍ على جدارِ الروحِ، لا تؤذي، بل تلامس، وتضحك، وتذكّرُ أن بعضَ الأرواحِ ما زالت بيضاءَ.
أحدهم كتبَ لي تعليقًا فيه من البراءةِ ما يُربكُ القلبَ:
“من متى عاطف أبو حجر بيكتب مقالات؟”
سؤالٌ بسيطٌ، لكنه بعمقِ صفاء نيةٍ مغطّسةٍ “بقطرميز” دبس بندورة بعل، ومحبةٌ تفوق محبتي لمفركة البطاطا بالبيض البلدي.
أحببتُ هذا السؤالَ لأنه لم يُطرح استخفافًا، بل من قلبٍ يتساءلُ فعلاً، ويتابعُ فعلاً، وربما يحبُّ فعلاً.
الجواب بسيطٌ جدًّا: أنا أكتبُ من أيامٍ ما كنتَ أنتَ مشروع طفل”، وأنت بقراءتك الآن تكتبُ صفحةً من عمري أيضًا، فشكرًا لك.
أعداءُ النجاحِ كُثرٌ، لكن الجميلَ في الطريقِ أنّه لا ينتظرُ أحدًا.
إما أن تمشي وتصل، أو تقف وتراقب الواصلين.
وأنا اخترتُ منذ البداية أن أمشي، حتى لو سارَ بجانبي الشكّ، وركض خلفي الحسد، وجلست في طريقي الشائعات.
لكنني أؤمنُ أن من يعرف وجهته، لا تهمّه وجوهُ الواقفين على الأرصفةِ.
وبالختام، ورغم أنني لا أحبذ الحديثَ عن نفسي، إلا أنني مضطر أن أهديكم هذه الصورة المعبرة لمكتبتي الصغيرة، التي أعتزّ بها كثيرًا.
تضم هذه الزاوية المتواضعة مجلدات تحتوي على مئات المقالات التي نشرتها في الصحف الأردنية خلال السنوات الماضية، إلى جانب مجموعة من شهادات التكريم والدروع، مَخْلُوطَةٌ بِنَشْوَةِ النَّجاحِ وَنَكْهَةِ الفَرَحِ، التي رافقت كل سطرٍ وكل تجربة.
إنها ليست مجرد مكتبة، بل مرآة لمسيرة طويلة من الشغف بالكلمة والإيمان بقوة الحرف.

مقالات مشابهة

  • مارسيليا يعلن عودة أوباميانج بعد موسم في السعودية
  • جنازة مهيبة شهدت حضورا واسعا لنجوم الفن ومحبي الراحل لطفي لبيب
  • أعداءُ النجاحِ.. رحلةٌ بدأت منذ أربعينَ عامًا
  • هتقبض 15 ألف ريال.. وظائف مطلوبة في السعودية| اعرف الشروط وطريقة التقديم
  • مستوطنون يُوسعون بؤرة استيطانية في تجمع شلال العوجا
  • تشاكا ينتقل رسميا إلى سندرلاند الإنجليزي
  • فعاليات متنوعة على الساحة الرئيسية تجمع بين التراث والفن المعاصر في رحاب جرش
  • فعاليات توعوية لطلبة برنامج الانضباط العسكري لعام ٢٠٢٥م
  • تزايد حالات الانتحار في جيش الاحتلال منذ أكتوبر 2023 (إنفوغراف)
  • عدد شهداء قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023 يتجاوز 60 ألف شهيد