خاص| أول رد من عائلة إيمي سمير غانم على إصابتها بـ"مرض نادر"
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
ردت أسرة الفنانة المصرية إيمي سمير غانم، على ما تداولته عدد من منصات التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الإخبارية، حول مرورها بوعكة صحية شديدة، إثر إصابتها بمرض مناعي نادر، تسبب في بقائها بالمنزل لأكثر من ثلاثة أشهر بأمر الأطباء.
وقال الفنان حسن الرداد، في حديث خاص لـ "24"، إن الأخبار المتداولة "غير صحيحة"، لافتاً إلى أن زوجته إيمي سمير غانم، تتمتع بصحة جيدة وتستعد لأعمال فنية جديدة.
وأعرب الرداد، عن استيائه من انتشار هذه النوعية من الأخبار، مؤكداً أنها تضر بصحة الفنانة النفسية وعائلتها. عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Amy Samir Ghanem (@amysamirghanem)
بدوره، شدد الإعلامي رامي رضوان، زوج الفنانة دُنيا سمير غانم، شقيقة إيمي، على أن كل ما نُشر حول حياة الأخيرة "كلام لا صحة له على الإطلاق"، داعياً بتوخي الحذر، وعدم نشر أخبار غير سليمة.
حالة جدلوظهرت إيمي سمير غانم، في 22 سبتمبر (أيلول) الماضي، عبر فيديو نشرته على حسابها الرسمي بموقع "تيك توك"، خلال وضعها جهاز البُخار المُخصص لعلاج ضربات التنفس، حيث تغني وتتمايل على موسيقى أغنية "اختارناه" للفنان محمد العزبي، وهو ما فتح باباً للشائعات والتساؤلات حول حالتها الصحية.
لتخرج الفنانة بعدها بأيام في 14 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري تؤكد أنها بصحة جيدة، وستخوض تجارب جديدة في الدراما والسينما.
♬ الصوت الأصلي - زيادمحمد على
ومن المُقرر، خوض النجمين حسن الرداد وإيمي سمير غانم، الموسم الرمضاني 2025 بمسلسل جديد، تدور أحداثه في إطار كوميدي، وهو من إنتاج أحمد السبكي.
وحول تأخر التصوير، قال الرداد، إن العمل ما زال في مرحلة الكتابة، ولم يدخل مرحلة التصوير بعد، وهذا سبب تأخره.
وعُرض لحسن الرداد وزوجته إيمي، خلال الفترة الماضية مسرحية "التلفزيون"، والتي عادت من خلالها إيمي الى التمثيل بعد غياب ثلاث سنوات، وشهد العرض حضوراً جماهيرياً كثيفاً خلال "موسم الرياض" و"مهرجان العلمين" في نسخته الثانية.
تمت مشاركة منشور بواسطة Amy Samir Ghanem (@amysamirghanem)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إيمي سمير غانم دنيا سمير غانم حسن الرداد نجوم إیمی سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
مبادرة لبنانية-فرنسية لإحياء تراث شكري وخليل غانم وإنقاذ قبريهما من الاندثار
كشف مراسل فضائية القاهرة الإخبارية من بيروت، أحمد سنجاب، عن نداء لإنقاذ قبري الأخوين شكري وخليل غانم في فرنسا، إذ ذكر أن هناك مبادرة لإحياء تراث وما قدماه الأخوان شكري وخليل غانم لذاكرة الدولة اللبنانية من أعمال، خاصة أن لهما دورًا بارزًا في عملية ولادة لبنان الكبير.
وأضاف "سنجاب"، خلال رسالة له على الهواء، أن الدولة اللبنانية تأسست في عام 1926 وكان يقيم حين ذاك شكري غانم في فرنسا، وكان له دور أدبي وسياسي بارز وكبير، ويعد من أهم الشخصيات اللبنانية التي تطالب بإنشاء دولة لبنان الكبيرة وتحرير الدولة عن الاحتلال أو التبعية في ذلك التوقيت.
وأكد أنه كانت هناك أحلام كبري للدولة اللبنانية وهذا يفسر ما كان يأملانه للبنان لم يتحقق منه الكثير حتى الآن، والبعض تحقق بالفعل، ولكن بسبب الظروف التي مر بها لبنان سواء على المستوى الاقتصادي أو المالي أو السياسي أو على مستوي الحروب المتكررة مثل الحروب الأهلية أو الحروب مع جيش الاحتلال الإسرائيلي، مما أثر على الأهداف التي رسماها في البداية ولم تتحقق بشكل كامل بسبب تلك الأحداث.
وانطلقت في فرنسا مبادرة لبنانية- فرنسية لحماية قبري الشقيقين شكري غانم (1929- 1861) وخليل غانم (1903-1846) من الاندثار، وهما من أبرز رموز النهضة الأدبية والسياسية في القرن التاسع عشر، وشخصيتان محوريتان في تاريخ لبنان الحديث.
يقود هذه المبادرة ميشال إدمون غانم، حفيد الأخ الأصغر للأخوين، الذي كرّس أكثر من عقدين للبحث في إرثهما الغائب عن الذاكرة الوطنية، ويؤكد أن هذين العملاقين رسما للبنان دروبًا كانا يأملان أن تكون مضيئة، لكن هذه الدروب اليوم مغطاة بالغبار واللا مبالاة، تمامًا كقبريهما في فرنسا، حيث بدأ الزمن والنسيان عملهما في التآكل.