عاجل: تراجع أسعار الحديد وارتفاع الأسمنت في مصر اليوم الاثنين 21 أكتوبر 2024
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
عاجل: تراجع أسعار الحديد وارتفاع الأسمنت في مصر اليوم الاثنين 21 أكتوبر 2024.. شهدت أسعار الحديد في مصر اليوم الاثنين 21 أكتوبر 2024 تراجعات ملحوظة مقارنة بأمس، في حين سجلت أسعار الأسمنت بعض الارتفاعات، مما جذب اهتمام العاملين في قطاع البناء والمقاولات. ووسط تقلبات الأسعار المستمرة، يسعى المتابعون للحصول على المواد بأسعار مناسبة لمشاريعهم.
انخفض سعر طن الحديد الاستثماري إلى 39،944 جنيه مصري، بتراجع قدره 455 جنيهًا مقارنة بأمس.
حديد عز انخفض إلى 41،347 جنيه مصري، بتراجع 758 جنيهًا.
حديد السويس سجل 39،000 جنيه مصري.
حديد المراكبي وبشاي جاء بسعر 41،000 جنيه مصري.
حديد العشري انخفض إلى 37،500 جنيه مصري.
حديد الجيوشي سجل 39،000 جنيه مصري.
أما بالنسبة للأسمنت، فقد شهد ارتفاعًا في بعض أنواعه، حيث:
طن الأسمنت الرمادي ارتفع إلى 2،810 جنيه مصري، بزيادة 198 جنيهًا.
طن أسمنت النصر سجل 1،960 جنيه مصري.
طن الأسمنت المسلح بلغ 2،000 جنيه مصري.
الأسمنت العسكري سجل 1،950 جنيه مصري.
أسمنت طرة وحلوان سجل 1،990 جنيه مصري.
أسمنت السويس بلغ 2،000 جنيه مصري.
هذه التحركات في السوق قد تؤثر على تكاليف المشاريع الإنشائية، مما يزيد من أهمية متابعة التطورات بشكل يومي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحديد أسعار الحديد أسعار الحديد والأسمنت اليوم اسعار الحديد الان سعر الحديد اليوم فی مصر الیوم الاثنین 21 أکتوبر أسعار الحدید 000 جنیه مصری
إقرأ أيضاً:
دراسة: تراجع التدين وارتفاع الإلحاد في تركيا
أنقرة (زمان التركية)- كشفت دراسة حديثة إلى تحولات جذرية في المشهد الديني التركي، حيث أظهرت النتائج انخفاضاً ملحوظاً في نسبة الموصوفين بـ”المتدينين” وارتفاعاً قياسياً في أعداد الملحدين واللادينيين خلال السنوات الـ16 الماضية.
ووفق بحث أجرته مؤسسة “كوندا” للأبحاث انخفضت نسبة من يصفون أنفسهم بـ”المتدينين” من 55% عام 2008 إلى 46% في أكتوبر 2024، فيما قفزت نسبة “الملحدين واللادينيين” من 2% إلى 8% خلال نفس الفترة، وارتفعت نسبة “المؤمنين غير المتدينين” من 31% إلى 34%، بينما ظلت نسبة “المتزمتين دينياً” ثابتة عند 12%.
شملت الدراسة -التي نُشرت نتائجها عبر الحسابات الرسمية للمؤسسة- عينة من 6,137 شخصاً، حيث قارنت بين بيانات عامي 2008 و2024. وأكدت النتائج أن المجتمع التركي يشهد “تحولاً ثقافياً عميقاً” في الهوية الدينية، مع تسارع وتيرة العلمنة بين الشباب خاصةً في المناطق الحضرية.
ويشير انخفاض نسبة المتدينين بنحو 9 نقاط مئوية إلى ضعف تأثير الخطاب الديني الرسمي، فيما يعكس تضاعف نسبة الملحدين 4 مرات جرأة أكبر في التعبير عن الرأي، ويؤكد ثبات نسبة “المتزمتين” محدودية تأثير التيارات السلفية.
ويُرجع محللون هذه التحولات إلى عوامل متشابكة تشمل، تآكل ثقة الشباب في المؤسسات الدينية الرسمية، وتأثير وسائل التواصل الاجتماعي والفضاء الرقمي، وتغير أولويات الجيل الجديد نحو القضايا الاقتصادية والحريات الفردية، والانفتاح الثقافي على القيم الغربية.
وقد تُحدث هذه النتائج زلزالاً في المشهد التركي، حيث ظل الخطاب السياسي الرسمي يعتمد على شرعية دينية لعقود. ويُتوقع أن تدفع الأحزاب إلى مراجعة خطابها بما يتوافق مع هذا التحول المجتمعي، خاصة مع اقتراب الانتخابات المحلية.
وتشير المؤشرات إلى استمرار هذه الاتجاهات، حيث تُظهر الأجيال الشابة ميلاً أكبر نحو العلمانية واللادينية، مما قد يُعيد تشكيل الخريطة الثقافية التركية خلال العقد المقبل.
Tags: إلحاداسطنبولتركيادينمتدينين