ببطارية ضخمة وميزات جبارة فيفو تستعد لإطلاق هاتف جديد
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
كشفت شركة Vivo للتو عن تشكيلة هواتفها الرائدة لعام 2024، سلسلة X200، التي تتميز ببطاريات أكبر، وكاميرات مطورة، وشريحة أكثر قوة.
ووفقا للتسريبات يأتي الهاتف ببطارية سعتها 6500 مللي أمبير في الساعة وتعد السعة المقدرة 6365 مللي أمبير في الساعة.
مواصفات هاتف فيفو Vivo S19ووفقا لموقع “gizmochina” يتميز هاتف فيفو V2429A بشاشة AMOLED مقاس 6.
يستخدم هاتف Vivo V2429A شريحة ثمانية النواة بتردد 2.63 جيجاهرتز .
يأتي هاتف فيفو بأبعاد 160.35 × 74.18 × 7.19 ملم - والتي تتطابق بشكل وثيق مع أبعاد Vivo S19 ، الذي يبلغ سمكه 7.2 ملم. ونظرًا لهذا التشابه وتوقيت إطلاق Vivo S19، فمن المرجح أن يكون V2429A هو Vivo S20.
وعلى الرغم من أن الهاتف يحمل بطارية أكبر، إلا أن وزنه يبلغ 185.5 جرامًا، أي أخف بمقدار 6 جرامات من هاتف S19، وهو ما يمكن تحقيقه باستخدام بطارية محسّنة من الأنود السيليكوني الكربوني.
ويضم الهاتف ذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 8/12/16 جيجابايت ومساحة تخزين 128/256/512 جيجابايت/1 تيرابايت، ويدعم شبكات الجيل الخامس والأشعة تحت الحمراء والبلوتوث وشبكة Wi-Fi وقارئ بصمات الأصابع تحت الشاشة والتعرف على الوجه.
ميزات هاتف Vivo S19في حين أن مجموعة الشرائح الخاصة بالطراز الجديد لا تزال غير معروفة فمن المتوقع أن يستخدم الهاتف لمعالج Snapdragon 7 Gen 3 .
أما بالنسبة للكاميرات، فيحتوي الهاتف على كاميرا مزدوجة بدقة 50 ميجابكسل + 8 ميجابكسل في الخلف وكاميرا سيلفي بدقة 50 ميجابكسل في المقدمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة Vivo شاشة AMOLED هاتف فيفو سعة البطارية
إقرأ أيضاً:
«تي 1».. هاتف «ترامب» هل ستصنعه الصين؟
كشفت عائلة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنها سوف تطلق شركة هواتف محمولة، وهي الأحدث في سلسلة من المشاريع التي جرى الإعلان عنها خلال تواجد «ترامب» في البيت الأبيض.
إعلان شركة «ترامب أورجنايزيشن»، إطلاق هاتف ذكي جديد يحمل اسم «تي 1»، أثار كثيرًا من الجدل، لا سيما بعدما أكدت الشركة المملوكة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الهاتف سيتم تصنيعه داخل الولايات المتحدة، في حين يرى خبراء الصناعة أنه «مستحيل» أن يتم تصنيع الجهاز بالكامل بأمريكا، وذهب عدد منهم للتأكيد على أنه سيتم تصنيعه في الصين.
الهاتف - الذي تم الكشف عنه أمس - يأتي بلون ذهبي ويبلغ سعره 499 دولارًا، ويعمل بنظام تشغيل «أندرويد» التابع لشركة جوجل. وعلى الرغم من تأكيد الشركة أنه سيتم تصنيعه في الولايات المتحدة، فإن خبراء في الصناعة التقنية أشاروا إلى أن التصميم والإنتاج سيُنفذان غالبًا من قبل شركة صينية متخصصة في تصنيع الأجهزة لصالح علامات تجارية أخرى، بحسب شبكة «سي.إن.بي.سي» الأمريكية.
وقال فرانسيسكو جيرونيمو، نائب رئيس مؤسسة البيانات الدولية، في تصريح لـ «سي إن بي سي»: «لا يمكن أن يكون الهاتف قد تم تصميمه من الصفر في أمريكا، ومن غير الممكن أن يتم تجميعه أو تصنيعه بالكامل داخل الولايات المتحدة... هذا أمر مستحيل تمامًا».
في حين ذهب بليك برزيميسكي، المحلل في شركة «كاونتر بوينت ريسيرش»، لترجيح أن يتم تصنيع الهاتف من قبل شركة صينية تعمل وفق نموذج «أو دي إم»،(تصنيع التصميمات الأصلية)، وهو نظام شائع في صناعة الإلكترونيات العالمية.
يشار هنا، أنه تأتي هذه التطورات في وقت يواصل فيه ترامب الضغط من أجل إعادة الصناعات الإلكترونية إلى الأراضي الأمريكية، خاصةً بعدما هدّد سابقًا بفرض تعريفات جمركية على الأجهزة المستوردة، بما في ذلك أجهزة «آيفون»، إلا أن العديد من الخبراء يرون أن تصنيع الهواتف في الولايات المتحدة أمر شبه مستحيل وسيرفع الأسعار بشكل كبير، هذا فضلا عن تأكيدات عدد منهم أن إنشاء سلاسل تصنيع واسعة النطاق محليًا قد يستغرق سنوات.
حتى في حال تنفيذ بعض عمليات التجميع داخل الولايات المتحدة، تبقى سلاسل توريد الهواتف الذكية عالمية، وتُستخدم فيها مكونات من عدة دول، ولن يكون هاتف «ترامب» استثناءً، فالشاشة من نوع «أملويد» بقياس 6.8 بوصة تصنعها شركات كبرى أبرزها «سامسونج» و«إل جي» في كوريا الجنوبية، إضافة إلى شركة «بي أو إي» الصينية.
أما فيما يتعلق بـ «رقائق المعالجة»، يتوقع المحللون أن يستخدم الهاتف معالجًا من شركة «ميدياتيك» التايوانية، أو ربما من «كوالكوم»، التي تعتمد بدورها على التصنيع في تايوان.
وبحسب المعلومات المتاحة، سيتضمن الهاتف كاميرا بدقة 50 ميجابيكسل، وهي تحتاج إلى شرائح استشعار للصور تسيطر على سوقها شركة «سوني» اليابانية، في حين تلعب شركات صينية أدوارًا ثانوية في هذا المجال، أما الذاكرة، فقد تُزود من شركة «مايكرون» الأمريكية، لكنها أيضًا تعتمد على التصنيع العالمي، وهناك منافسون كبار مثل «سامسونج» الكورية في هذا المجال.
قد يعجبك أيضاًNo stories found.