هذا ما كشفه التقرير الرقم 24 حول الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
وزّع منسق لجنة الطوارئ الحكومية وزير البيئة ناصر ياسين التقرير الرقم 24 حول الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان والوضع الراهن وجاء فيه:
"خلال ال 48 ساعة الماضية تم تسجيل 235 غارة جوية على مناطق مختلفة من لبنان بمعظمها في الجنوب والنبطية ليصل العدد الإجمالي للاعتداءات منذ بداية العدوان إلى 10650 إعتداء.
صدر عن وزارة الصحة حصيلة الشهداء والجرحى خلال الـ 48 ساعة الماضية حيث تم تسجيل 19 شهيداً و98 جريحاً ليرتفع العدد الإجمالي منذ بدء الاحداث إلى 2467 شهيداً و11569 جريحاً.
ولتاريخه تم فتح 1094 مركزاً لاستقبال النازحين منها 901 مركزاً وصلت للحد الأقصى من قدرتها الاستيعابية". وبحسب البيان، تستمر حركة النزوح، حيث وصل العدد الإجمالي للنازحين إلى 191912 نازحاً (44806 عائلة) في مراكز الايواء حيث تسجلت النسبة الأعلى للنازحين في محافظة جبل لبنان وبيروت، ولكن المقدّر أن النازحين هو أعلى بكثير.
كما تقوم كافة الأجهزة الامنية بحفظ الامن والمساهمة في مساعدة النازحين وتوزيع المواد الغذائية والمحروقات وحماية مراكز الايواء ومنع عمليات الاحتكار ومراقبة الأسعار ومراقبة ضبط الحدود.
ومن تاريخ 23 أيلول لغاية 21 تشرين الأول 2024 سجّل الامن العام عبور 341849 مواطناً سورياً و 144830 مواطناً لبنانياً إلى الأراضي السورية.
كذلك تتولى لجنة الطوارئ الحكومية استلام المساعدات الدولية وتوزيعها على النازحين ضمن آلية واضحة وشفافة عبر المحافظات.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
رئاسة الجمهورية تسلم التقرير النهائي حول حادثة ملعب 5 جويلية إلى الجهات القضائية
أعلنت رئاسة الجمهورية، اليوم الأربعاء، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك” أنها تسلمت التقرير النهائي الصادر عن لجنة التحقيق المكلّفة بالنظر في ملابسات وفاة مناصرين خلال المباراة التي أُقيمت بتاريخ 21 جوان 2025 بملعب 5 جويلية.
ويأتي هذا التقرير تنفيذًا لتعليمات رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الذي أمر بفتح تحقيق معمق في الحادثة المؤسفة، بهدف تحديد المسؤوليات واتخاذ ما يلزم من تدابير قانونية.
وأوضحت رئاسة الجمهورية أنها أحالت التقرير على الجهات القضائية المختصة، والتي ستتكفل باتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة بناءً على ما ورد في نتائج التحقيق.
ويترقّب الرأي العام تطورات الملف، خاصة في ظل الدعوات المتزايدة لتحديد المسؤوليات وضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث مستقبلاً.