سبورتنج لشبونة يهزم شتورم جراتس بثنائية في دوري الأبطال
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حقق سبورتنج لشبونة فوزًا ثمينًا على شتورم جراتس النمساوي بنتيجة 2-0، في المباراة التي جمعت بينهما مساء الثلاثاء، ضمن منافسات الجولة الثالثة من دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا.
افتتح نونو سانتوس التسجيل لصالح سبورتنج لشبونة في الدقيقة 22، قبل أن يضيف فيكتور جيوكيرس الهدف الثاني في الدقيقة 53، ليعزز الفريق البرتغالي من فرصه في المنافسة على التأهل للدور المقبل.
بهذا الانتصار، يرفع سبورتنج لشبونة رصيده في البطولة، مواصلًا مشواره الناجح في دوري الأبطال.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ابطال اوروبا سبورتنج لشبونه الجولة الثالثة من دور المجموعات سبورتنج لشبونة
إقرأ أيضاً:
روسيا.. اختبار مفاعل حيوي يعتمد على الطحالب الدقيقة لضمان البقاء على القمر والمريخ
روسيا – من المخطط اختبار نموذج أولي لمفاعل حيوي ضوئي يُطور في روسيا، ويهدف إلى تطوير أنظمة دعم الحياة في قواعد القمر والمريخ بحلول نهاية الصيف.
صرح ألكسندر شاينكو، رئيس المشروع، لوكالة “تاس” بأن المفاعل الحيوي الضوئي هو نظام يعتمد على الطحالب الدقيقة لإعادة توليد وتنقية الماء والهواء الضروريين لبقاء الإنسان.
وأضاف شاينكو: “نخطط بحلول نهاية أغسطس المقبل لأن نكون جاهزين لإجراء اختبارات أولى بمشاركة البشر، حيث سيتنفس أحد الباحثين هواء مُنقّى عبر هذه الطحالب الدقيقة لمدة ساعة تقريبا.”
وشدد شاينكو على أن المشارك الوحيد في الاختبار خلال مرحلته الأولى سيكون هو شخصيا، قائلا: “سأجلس مرتديا قناع وجه، وسيتجه الهواء الذي أزفره إلى وحدة فصل الهواء. هناك سيُضخ ثاني أكسيد الكربون إلى الطحالب الدقيقة ليُحوَّل إلى أكسجين، ثم يعود هذا الأكسجين إليّ لاستنشاقه.”
وأضاف أن فريق المشروع قد أنهى تجميع وحدة فصل الهواء وبدأ اختباراتها التشغيلية. موضحا: “نظام الامتصاص الحالي يعمل بدورة قصيرة ويعتمد على مادة الزيولايت (Zeolite) لفصل ثاني أكسيد الكربون عن خليط هواء الزفير البشري، ونحن الآن في مرحلة اختبار أدائه.”
يُذكر أن إيليا تشيخ، مؤسس الشركة العلمية التقنية “روبيزي ناوكي” (Rubizhi Nauki) المستثمرة في المشروع، كان قد صرح في أبريل الماضي لوكالة “تاس” الروسية عن بدء العمل على تطوير مفاعل حيوي ضوئي لدعم أنظمة الحياة المخصصة لطواقم قواعد القمر والمريخ.
وأوضح تشيخ أن المشروع موجّه أساسا للمحطات الفضائية، لكنه لاحظ وجود طلب متزايد لتطبيقه على الأرض أيضا، حيث أعربت عدة شركات عن اهتمامها بتركيب هذه المعدات في مكاتبها ومصانعها لمعالجة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.
المصدر: تاس