الاتحاد السعودي يُقيل مانشيني من تدريب الأخضر
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
أفاد تقرير صحفي اليوم الأربعاء بأن الاتحاد السعودي لكرة القدم قرر إقالة المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني من منصبه كمدير فني للأخضر.
زيدان مرشح لخلافة مانشيني في تدريب منتخب السعودية خطوة واحدة تفصل مانشيني عن الرحيل الشرقاوي: الاتحاد والهلال يرغبان في ضم محمد صلاح.. مانشيني قريب من الرحيل عن السعوديةوجاءت الإقالة في أعقاب سلسلة من النتائج المخيبة، حيث خسر الفريق أمام اليابان 2-0 وتعادل مع البحرين بدون أهداف في الجولتين الثالثة والرابعة من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026.
وقالت صحيفة "اليوم" السعودية إن مانشيني تم إبلاغه بالقرار منذ مساء أمس، مع توقع إعلان رسمي من الاتحاد السعودي خلال الساعات القادمة.
حالياً، يحتل المنتخب السعودي المركز الثالث في المجموعة الثالثة برصيد 5 نقاط، متأخرًا عن اليابان وأستراليا. ويستعد الفريق لمواجهة أستراليا يوم الخميس 14 نوفمبر، تليها مباراة ضد إندونيسيا في 19 من نفس الشهر.
زيدان مرشح لخلافة مانشيني في تدريب منتخب السعودية خطوة واحدة تفصل مانشيني عن الرحيل الشرقاوي: الاتحاد والهلال يرغبان في ضم محمد صلاح.. مانشيني قريب من الرحيل عن السعوديةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مانشيني روبرتو مانشيني السعودي الاتحاد السعودي اليابان آسيا السعودية
إقرأ أيضاً:
بنعلي: إلا بغينا أن نصبح مثل السعودية في الهيدروجين الأخضر خصنا استغلال المؤهلات والموقع ديالنا ونهدف إلى إنتاج 20 جيغاواط من الطاقة المتجددة
أكدت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلّي، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب اليوم الاثنين، أن المغرب يتوفر على كل المؤهلات التي تخوّله أن يصبح فاعلاً دولياً رائداً في مجال الهيدروجين الأخضر، قائلة: “إذا أردنا أن نصبح مثل المملكة العربية السعودية في الهيدروجين الأخضر، فقد حان الوقت لاستثمار ما نملكه من إمكانيات وموقع استراتيجي ».
وأوضحت الوزيرة أن المغرب يشهد اهتماماً دولياً متزايداً بهذا المجال، مشيرة إلى أن سبعة مشاريع استراتيجية قيد التطوير حالياً، تستهدف إنتاج أزيد من 20 جيغاواط من الطاقة المتجددة، وهو ما يعادل ضعف القدرة الكهربائية المركبة حالياً في البلاد.
وأضافت بنعلّي أن المغرب يتمتع بمزايا تنافسية كبرى، من بينها القرب الجغرافي من السوق الأوربية، والبيئة اللوجستيكية المتقدمة، والنسيج الصناعي المتطور، إلى جانب وفرة الطاقات المتجددة، مؤكدة أن هذه العوامل تجعل من المملكة أرضية جاذبة للاستثمار في الطاقات النظيفة.
كما شددت الوزيرة على أن استهلاك هذه المشاريع من المياه سيكون محدوداً، ما سيساهم أيضاً في تعزيز السيادة المائية وتحسين مردودية محطات تحلية المياه، لافتة إلى أن أكثر من 23 مؤسسة حكومية تشتغل بتنسيق تام ضمن هذا الورش الوطني الطموح.
وختمت بنعلّي بالتأكيد على أن هذه المرحلة تتطلب تعبئة جماعية واستثماراً فعّالاً للفرص المتاحة، من أجل وضع المغرب في طليعة الدول المنتجة للهيدروجين الأخضر على الصعيد العالمي.