حماس لـ مصطفى بكري: ندرس مقترح مصر بشأن تشكيل لجنة لإدارة غزة
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن الدكتور خليل الحية نائب رئيس حركة حماس، قد أدلى بعدد من التصريحات لبرنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أنه أبلغنا مصر بأننا نفضل حكومة وفاق وطني لإدارة غزة، وأنه سيتم التشاور مع الأطراف المعنية للوصول الى توافق.
وقال مصطفى بكري، أن خليل الحية أكد أن حماس تدرس مقترح مصري بشأن التوافق بين كافة القوى والفصائل الفلسطينية، مؤكدا أن أنه سيكون هناك توافق وتشاور بشأن إدارة غزة.
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن نائب رئيس حركة حماس قد أشار إلى أن اللجنة تهدف إلى قطع الطريق عن الشائعات الصهيونية التى تهدف إلى استبعاد حماس من غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري حركة حماس خليل الحية إدارة غزة الفصائل الفلسطينية مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
أوروبا توافق على صفقة استحواذ مارس على كيلانوفا
وافق الاتحاد الأوروبي على صفقة استحواذ شركة الصناعات الغذائية مارس على شركة كيلانوفا، المصنعة لحبوب الإفطار ورقائق البطاطس برينجلز مقابل 36 مليار دولار، بعد أن تراجعت الجهات التنظيمية عن مخاوفها السابقة بشأن أكبر صفقة اندماج في قطاع الصناعات الغذائية منذ ما يقرب من عقد من الزمان.
وأكدت المفوضية الأوروبية، الجهة الرقابية على عمليات الاندماج في الاتحاد، أن الجهات التنظيمية تخلت عن مخاوفها السابقة بشأن كيفية استفادة مارس من نفوذها المتزايد في محفظتها الاستثمارية في مناقشاتها مع تجار التجزئة بعد عملية الشراء.
من جانبها، قالت تيريزا ريبيرا، مفوضة مكافحة الاحتكار في الاتحاد الأوروبي، في بيان عبر البريد الإلكتروني: "لقد درسنا هذه الصفقة بعناية فائقة للتأكد من أن مارس لن تكتسب نفوذا إضافيا على تجار التجزئة، نفوذا قد يؤدي، على سبيل المثال، إلى ارتفاع الأسعار على المتاجر، وفي نهاية المطاف، على المستهلكين"، مضيفة "لم يعثر مراجعتنا على أي دليل على وجود هذا الخطر".
وأشارت وكالة بلومبرغ نيوز، إلى أن هذه الصفقة التي تمت الموافقة عليها في الولايات المتحدة دون شروط ستدمج علامات مارس التجارية للحلوى وأغذية الحيوانات الأليفة والحلويات، بما في ذلك علامات مثل إم آند إمز وسنيكرز وويسكاس، مع مجموعة كيلانوفا للوجبات الخفيفة وحبوب الإفطار، والتي تضم أسماء شهيرة مثل برينجلز وبوب تارتس وحبوب إفطار كيلوجز.
وأعربت شركات تجزئة في أوروبا سابقا عن قلقها إزاء قوة مارس التفاوضية المعززة بعد الاندماج، مما قد يفرض شروطا سعرية أكثر صرامة.
و أطلق الاتحاد الأوروبي تحقيقا معمقا بشأن الصفقة في يونيو الماضي، استجابةً لدعوات لتشديد التدقيق فيها.