أهلي 2009 يواجه بتروجت اليوم في بطولة الجمهورية
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
يلتقي فريق الناشئين لكرة القدم بالنادي الأهلي مواليد 2009 اليوم السبت خارج ملعبه مع بتروجت، في المباراة التي تجمع بين الفريقين ضمن منافسات الجولة الثامنة من بطولة الجمهورية.
إقرأ أيضاً..
الأهلي يواجه المصرية للاتصالات في دوري المرتبط
يدخل أهلي 2009 المباراة وهو يمتلك 15 نقطة، من الفوز في 4 مباريات، والتعادل في مباراة والفوز بركلات الترجيح، والتعادل في مباراة وخسارة ركلات الترجيح، وخسارة مباراة واحدة.
وفاز أهلي 2009 على المقاولون العرب 3 - 2، وتعادل مع بيراميدز 1 - 1 وفاز عليه بركلات الترجيح 3 - 2، وفاز على غزل المحلة 5 - 2، وتعادل مع البنك الأهلي سلبيًا وخسر أمامه بركلات الترجيح 19 - 20، وفاز على الزمالك 1 - 0، وعلى بلدية المحلة 2 - 0، وخسر أمام زد 1 - 2، مسجلًا 13 هدفًا مقابل 7 أهداف في مرماه.
ويضم الجهاز الفني لفريق 2009 بالأهلي كلا من محمد عبد الوهاب مديرًا فنيًا، ومحمد علي مدربًا عامًا، ومصطفي عبدالعظيم مدرب حراس المرمى، وعبدالرحمن سعيد إداري الفريق، ومحمد إمام طبيب الفريق، والمعتز بالله هشام مدرب الأحمال، وإبراهيم رشاد إخصائي التدليك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي بتروجت بطولة الجمهورية أهلي 2009 أخبار الرياضة
إقرأ أيضاً:
الإمارات تُقصي حامل اللقب وتخطف بطاقة نصف النهائي بركلات الترجيح
في ليلة كروية مشحونة على ملعب استاد البيت، نجح منتخب الإمارات في قلب التوقعات والإطاحة بمنتخب الجزائر، حامل لقب كأس العرب، بعد فوز مثير بركلات الترجيح 7–6، عقب انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل الإيجابي 1–1 ضمن ربع نهائي كأس العرب قطر 2025.
بدأت الجزائر المباراة بأريحية وأفضلية فنية واضحة، تُرجمت إلى هدف مبكر في الدقيقة 46 عبر عادل بولبينة الذي استغل ارتباك الدفاع الإماراتي وسدد كرة قوية داخل الشباك.
لكن المنتخب الإماراتي، المعروف بعزيمته تحت قيادة المدرب الروماني كوزمين، عاد إلى المباراة في الدقيقة 64 بهدف التعادل الذي وقّعه برونو أوليفيرا بعد هجمة منظمة أعادت الثقة للأبيض وأشعلت اللقاء.
ركلات الترجيح تحسم المواجهةبعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل، لجأ المنتخبان إلى ركلات الترجيح التي شهدت إثارة كبيرة وتبادلًا مستمرًا في التسجيل، قبل أن تحسم الإمارات الموقف بنتيجة 7–6، لتخطف بطاقة العبور إلى نصف النهائي وتقصي حامل اللقب.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟