مقالات مشابهة Vivo تؤجل خطط إطلاق جيل جديد من هواتف Vivo X Flip المميزة بتصميم صدفي قابل للطي

‏19 دقيقة مضت

الآن.. رابط الضمان الاجتماعي المطور للاستعلام عن الأهلية وموعد صرف نوفمبر 2024

‏23 دقيقة مضت

شاومي تكشف عن سلسلة أجهزة تلفاز Xiaomi S Pro Mini LED 2025

‏52 دقيقة مضت

سلم رواتب المتفاعدين في العراق 2024 عبر الموقع الرسمي وموعد الصرف لهذا الشهر

‏58 دقيقة مضت

الطاقة الشمسية العائمة تتلقى دعمًا من تقنية معاد تدويرها

‏ساعة واحدة مضت

نجمي الهلال و الاتحاد على القمة .

. أخر تحديث لـ ترتيب هدافي الدوري السعودي 2024/2025

‏ساعة واحدة مضت

تغيب بريطانيا عن خريطة الدول صاحبة أكبر استثمارات استخراج الليثيوم واحتياطياته عالميًا، لكنها تحمل خطة طموحة لإنتاج المعدن الحيوي لتعزيز إستراتيجية الحياد الكربوني بحلول عام 2050.

والليثيوم هو أحد المعادن الأرضية النادرة التي تدخل في صناعات الطاقة المتجددة وبطاريات السيارات الكهربائية.

وبحلول عام 2035، تستهدف لندن توليد 100% من الكهرباء بوساطة مصادر متجددة وحظر سيارات البنزين والديزل الجديدة مع مسعى لتبكير الموعدين 5 سنوات ليصبح بدءًا من 2030، وذلك حسب بيانات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، .

ولأول مرة في بريطانيا، انطلق أول مصنع تجريبي لإنتاج هيدروكسيد الليثيوم بمقاطعة كورنوال جنوبي البلاد خلال شهر أكتوبر/تشرين الأول الجاري (2024)، بما يبشّر ببداية إرساء قواعد سلسلة توريد لا تعتمد على الاستيراد.

وما يزال التحدي قائمًا، إذ تترقب الصناعة تدخّلات حكومية بهدف الدعم، وحل مشكلات نقص العمالة الماهرة، والتعدين والتمويل، من بين أخرى عديدة.

مشروع استخراج الليثيوم

يطور المشروع البريطاني شركة “كورنيش ليثيوم” (Cornish Lithium) بهدف إنتاج 25 ألف طن سنويًا بحلول عام 2030، وهو ما يكفي لإنتاج أكثر من نصف مليون بطارية سيارة كهربائية.

ويمكن استخراج الليثيوم بطريقتين، إمّا عبر تكسير الصخور الصلبة -خاصة أحجار الإسبودومين والليبيدوليت- وإمّا تبخيره من المحاليل الملحية، وفق دليل مفاهيم الطاقة لدى منصة الطاقة المتخصصة.

وتفصيليًا، يستهدف القائمون على المشروع إنتاج 10 آلاف طن سنويًا من هيدروكسيد الليثيوم من فئة البطاريات بدءًا من 2027.

وعبر إضافة إنتاج مشروعات استخراج الليثيوم من المياه الحرارية الأرضية، سيرتفع الإنتاج بحلول 2030 إلى 25 ألف طن من مكافئ كربونات الليثيوم (LCE) سنويًا، وبذلك، ستسهم الشركة في تلبية 25% من كل احتياجات الصناعة البريطانية من الليثيوم.

كما تأمل الشركة في وضع الحكومة مستهدفَ إنتاج 50 ألف طن سنويًا، وفق صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية (The Financial Times).

عاملون داخل مصنع شركة كورنيش ليثيوم الجديد- الصورة من حسابها في منصة فيسبوكتحديات بارزة

لا تمتلك بريطانيا مناجم على المستوى التجاري لإنتاج الليثيوم حاليًا، لكن تشير التقديرات إلى قدرة البلاد على إنتاج 56 ألفًا و500 طن سنويًا بحلول عام 2030.

ومن المتوقع ارتفاع الطلب لإنتاج البطاريات من 25 ألفًا في 2025 إلى 135 ألف طن من مكافئ كربون الليثيوم بحلول عام 2040، حيث من المتوقع أن تحدث فجوة في الطلب العالمي قدرها 1.4 مليون طن.

ويأتي تشغيل مصنع استخراج الليثيوم الأول في بريطانيا في وقت صعب؛ إذ يتراجع الطلب على السيارات الكهربائية، ليس في البلاد فحسب، بل في أوروبا والولايات المتحدة أيضًا.

ولذلك، يشكّل هذا الاستثمار الضخم -بعد أن تكبدت شركة كورنيش ليثيوم خسائر بـ8.6 مليار يورو في العام الماضي (2024)- رهانًا باهظًا على ارتفاع الطلب في المستقبل والأسعار أيضًا.

وانخفضت أسعار الليثيوم على مدار الـ12 شهرًا الماضية بأكثر من 50% إلى نحو 20 ألف دولار للطن.

وبدوره، أعرب الرئيس التنفيذي للشركة جيرمي راثال عن ثقته في توقعات الطلب على الليثيوم على المدى الطويل، رغم الانخفاض الحالي للأسعار، موضحًا أنه دائمًا ما تكون أكثر الأوقات رعبًا هي الأفضل للاستثمار، لأنّ تراجع الأسعار لن يستمر للأبد.

أحد مواقع استخراج الليثيوم في بريطانيا- الصورة من “insider media”

يأتي ذلك في حين من المتوقع أن يتجاوز إنفاق رأس المالي لتقديرات عام 2022 عند 243.8 مليون دولار بسبب التضخم.

ولا تمتلك بريطانيا مناجم على المستوى التجاري لإنتاج الليثيوم حاليًا، لكن تشير التقديرات إلى قدرة البلاد على إنتاج 56 ألفًا و500 طن سنويًا بحلول عام 2030.

ومن المتوقع ارتفاع الطلب لإنتاج البطاريات من 25 ألفًا في 2025 إلى 135 ألف طن من مكافئ كربون الليثيوم بحلول عام 2040، حيث من المتوقع أن تحدث فجوة في الطلب العالمي قدرها 1.4 مليون طن.

كما أن استخراج الليثيوم وحده ليس بنهاية الأمر -بحسب خبراء القطاع-، إذ تبدأ سلسلة إمداد “معقّدة” تشمل التكرير وإعادة التدوير فيما بعد.

ويتركز الكثير من أعمال التكرير في أستراليا وجنوب أفريقيا، وهو أمر يستدعي القلق بحسب الرئيس التنفيذي لمعهد المعادن والتعدين كولين تشرش، لأن العديد من شركات التنقيب عن الليثيوم يشحن المواد المستخرجة إلى الصين، إذ تحولها إلى هيدروكسيد الليثيوم لاستعماله في صناعة السيارات الكهربائية.

ويوضح الرسم البياني أدناه -أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- أكبر الدول صاحبة احتياطيات الليثيوم عالميًا:

ما الحل؟

بدعم من الاهتمام الحكومي والصناعي بإرساء سلسلة توريد مستقلة، تستثمر شركات باستخراج الليثيوم في بريطانيا، كما أنشأت شركة نيسان اليابانية وتاتا المالكة لعلامة “جاجوار لان روفر” مصانع لإنتاج بطاريات السيارات الكهربائية.

وهنا، تقول شركة “إيفوف” (Evove) التي تطور تقنيات استخراج الليثيوم من المحاليل الملحية، إن تدبير التمويلات شكّل تحديًا اضطرها إلى طلب تمويلات أميركية، وبالفعل جمعت 20 مليون يورو، وتستهدف 50 مليونًا آخر في العام المقبل (2025).

كما سلّط الخبراء الضوء على تحديات إنتاج الليثيوم في بريطانيا، وأبرزها نقص العمالة الماهرة وارتفاع أسعار الطاقة وتباطؤ الإجراءات التنظيمية.

ولفت مركز أبحاث “غرين أليانس” (Green Alliance) -في هذا الصدد- إلى ضرورة الدعم الحكومي بوصفه عاملًا أساسيًا بالنظر إلى التنافسية الشديدة في السوق العالمية.

وبدورها، وعدت الحكومة بالعمل الوثيق مع الصناعة لتحقيق هدف إنتاج المعادن الحيوية محليًا.

ويقول المحلل وأحد أوائل المستثمرين في شركة “كورنيش ليثيوم” نيغل ريد، إنه سيكون من الصعب إنفاق مئات الملايين من الجنيهات دون الدعم الحكومي، سواء في صورة ضمان الأسعار أو زيادة الاستثمارات.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: السیارات الکهربائیة استخراج اللیثیوم من المتوقع بحلول عام دقیقة مضت طن سنوی ا ألف طن

إقرأ أيضاً:

أنباء عن اتفاق أميركي إسرائيلي على مبادئ الحل بغزة وترامب يصف المجاعة بالعار

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، إنه يريد ضمان حصول الناس على الطعام في غزة، وسط تقارير إعلامية بالتوصل لاتفاق بين واشنطن وإسرائيل بشأن ما تسمى مبادئ الحل في غزة.

وأشار ترامب أمس إلى أن بلاده قدمت 60 مليون دولار قبل أسبوعين للمساعدات في غزة، لكنه لا يرى أي نتائج لتلك المساعدات، مشددا على "ضرورة أن يحصل الناس في القطاع على الطعام".

ونقلت شبكة "إيه بي سي" عن مسؤول إسرائيلي أن المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف -الذي يزور إسرائيل- اتفق مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على "مبادئ الحل" في غزة.

وبيّنت الشبكة أن الاتفاق شمل بحث وقف إطلاق نار "يفرج عن الرهائن وينزع سلاح حماس" كما تضمن أن تعمل إسرائيل والولايات المتحدة على "زيادة المساعدات" إلى غزة.

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، الخميس، إنه من المتوقع أن يوافق الرئيس اليوم على "خطة جديدة للمساعدات الإنسانية" إلى غزة.

تخفيف المعاناة

من جانبه، وصل وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول إلى تل أبيب، أمس، قادما من القدس لإجراء محادثات مع المسؤولين الإسرائيليين بشأن "سبل تخفيف معاناة" سكان قطاع غزة المحاصر.

ويتزامن هذا النشاط الدبلوماسي مع حراك على الأرض، إذ تظاهر عشرات المسؤولين السابقين الإسرائيليين في الأمن والجيش أمام وزارة الدفاع مطالبين بإنهاء الحرب في غزة.

ومن جانب آخر، دعت عائلات الأسرى الإسرائيليين واشنطن للضغط على نتنياهو من أجل إبرام صفقة وقف إطلاق النار وتبادل المحتجزين.

وإلى ذلك، فضت الشرطة الإسرائيلية مظاهرة في تل أبيب تطالب بإنهاء التجويع ووقف الحرب في غزة.

وفي السياق، أكد برنامج الأغذية العالمي أنه لا يمكن إيقاف موجة الجوع في غزة، إلا بزيادة هائلة في حجم المساعدات.

وقال المكتب الحكومي في غزة إنه دخل إلى القطاع، أمس، 104 شاحنات مساعدات إنسانية تعرض جلّها للنهب والسرقة جراء الفوضى الأمنية الممنهجة ضمن ما يعرف بـ"سياسة هندسة الفوضى والتجويع".

600 شاحنة

وأوضح المكتب الحكومي أن الاحتياجات اليومية لغزة لا تقل عن 600 شاحنة من المواد الإغاثية والوقود لتلبية الحد الأدنى من متطلبات الحياة، في ظل الانهيار الكامل للبنية التحتية في القطاع المنكوب.

إعلان

وحمّل المكتب الحكومي الفلسطيني إسرائيلَ "والدول المنخرطة معها في جريمة الإبادة الجماعية" المسؤوليةَ الكاملة عن استمرار الكارثة الإنسانية.

ودعا إلى فتح المعابر بشكل فوري وكامل، وإدخال المساعدات وحليب الأطفال بكميات كافية، وضمان وصولها بشكل آمن ومنظّم تحت إشراف أممي مستقل.

وأدان المكتب الحكومي "بأشد العبارات جريمة الفوضى والتجويع، التي تُمارس بحق 2.4 مليون إنسان في غزة، بينهم أكثر من 1.1 مليون طفل يُحرمون من أبسط حقوقهم، وعلى رأسها الغذاء وحليب الأطفال".

يُذكر أن الدعوات الدولية والأممية لإنهاء الحرب والحصار المفروض على القطاع تصاعدت أخيرا بعد زيادة أعداد الشهداء المجوّعين الذين يقتلون في "مصائد الموت" عند نقاط توزيع مساعدات "مؤسسة غزة الإنسانية" التي تقف وراءها الولايات المتحدة وإسرائيل.

ويأتي ذلك في وقت تواصل فيه إسرائيل -بدعم أميركي- إبادة جماعية في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، خلّفت أكثر من 207 آلاف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين ومجاعة غير مسبوقة أزهقت أرواح العشرات منهم أطفال.

مقالات مشابهة

  • «أوبك» تستعد لزيادة إنتاج النفط.. قرار مرتقب يُعيد تشكيل سوق الطاقة العالمي
  • المكثفات تتجاوز 52 ألف برميل… أرقام جديدة لإنتاج النفط الليبي
  • الهيئة الوطنية للانتخابات: سيتم تذليل أى عقبات فور ورودها لغرفة العمليات المركزية
  • أنباء عن اتفاق أميركي إسرائيلي على مبادئ الحل بغزة وترامب يصف المجاعة بالعار
  • إبراهيم شقلاوي يكتب: الرباعية الدولية .. صراع المصالح يبدد فرص الحل..!
  • حماس وفصائل أخرى: الطريق إلى الحل يبدأ بوقف الحرب
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن قصف موقع لحزب الله في لبنان لإنتاج الصواريخ
  • رئيس حزب العدل عن تظاهرات تل أبيب: من هتفوا بـالإسلام هو الحل يهتفون اليوم ضد مصر من قلب إسرائيل
  • للمرفوضين في عدل 3.. لا تفوّت فرصة تحميل هذه الوثائق!
  • الحكومة توافق على زيادة قيمة مبلغ التعويض لأعضاء صُندوق مخاطر المهن الطبية