«الداخلية» تنظم دورة تدريبية للكوادر الأمنية بالتعاون مع «الصليب الأحمر»
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
اختتمت فاعليات الدورة التدريبية الخامسة التي نظمتها اللجنة الدولية للصليب الأحمر في مجال القانون الدولي الإنساني وعلاقته بالقانون الدولي لحقوق الإنسان، بمقر مركز بحوث الشرطة في أكاديمية الشرطة، بمشاركة عدد من الكوادر الأمنية بالوزارة.
موضوعات متنوعة تضمنها البرنامج التدريبيوتضمن البرنامج التدريبي بالدورة التدريبية، عدة موضوعات منها العلاقة بين القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان، الفئات والأعيان المحمية أثناء القتال، قواعد السلوك والمبادئ الأساسية لاستخدام القوة والأسلحة النارية، القبض والاحتجاز، مبادئ استخدام القوة فىيالنزاعات المسلحة.
كما شهدت فاعليات الدورة على مدار فترة انعقادها تدريبات للكوادر الأمنية المشاركة في مجال اختصاص اللجنة الدولية للصليب الأحمر، والتي شهدت تفاعلا ملحوظا من قبل المشاركين إلى جانب استعراض العديد من الموضوعات ذات الصلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أكاديمية الشرطة اللجنة الدولية للصليب الأحمر حقوق الإنسان الحوادث
إقرأ أيضاً:
«جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تنظم ورشة تدريبية في أساسيات الشعر العربي
أبوظبي (الاتحاد)
تنظم جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، يومي الخامس والسادس من أغسطس المقبل، بالتعاون مع مركز التواجد البلدي ومركز نبض الفلاح بأبوظبي، ورشة تدريبية متخصصة في أساسيات الشعر العربي، تتضمن مسابقة شعرية للأطفال المشاركين في الورشة بعنوان «شاعر نبض الفلاح»، وذلك بهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية في المجتمع المحلي.
وتهدف الورشة إلى تنمية الشغف باللغة العربية والشعر الفصيح والنبطي وربط الناشئة بجذورهم الثقافية، وتمكين الشباب من التعبير عن هويتهم التراثية من خلال القصائد الشعرية، وصقل مهارات الكتابة والإلقاء والنقد الأدبي عبر ورشة عمل تفاعلية وتطبيقية، ودعم طلاب الجامعة الموهوبين ومنحهم فرصة للعطاء المجتمعي، إضافة إلى ربط الجامعة بالمجتمع المحلي عبر منصة إبداعية، ونشر الثقافة الأدبية وتعزيز الهوية اللغوية.
وأكد الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، على أن تنظيم هذه الورشة يأتي ضمن اهتمام الجامعة باللغة العربية وتدريسها، ونشر مكنوناتها وتبيان عناصر جمالياتها وإبراز وجهها المشرق، مشيراً إلى أن الورشة تستهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية والشعرية للنشء والشباب، وتنمية الخيال والقدرات الإبداعية لديهم.
وأضاف أن هذه المبادرة تعتبر إضافة نوعية للجهود المبذولة على المستوى الوطني للاعتناء باللغة العربية، وتعزيز مكانتها وسط الشباب، باعتبارها الوعاء الناقل للحضارة، والوسيلة لإبراز التراث والمخزون الثقافي الإماراتي، والتعريف بقيمه ومكنوناته الأصيلة.