صرف نصف راتب في صنعاء للمتقاعدين المدنيين
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
بدأت الهيئة العامة للتأمينات والمعاشات اليوم الاثنين صرف النصف الثاني من معاش شهر نوفمبر ٢٠٢٠ للمتقاعدين المدنيين عبر مكاتب البريد في أمانة العاصمة والمحافظات.
وأكد رئيس الهيئة العامة للتأمينات والمعاشات ابراهيم الحيفي في تصريح لوكالة الأنباء (سبأ) استكمال الاجراءات المالية وضخ المبالغ النقدية للبريد للبدء بعملية الصرف اعتبارا من اليوم الأثنين.
ونوه بكل الجهود التي شاركت وساهمت في تجاوز كل الصعوبات والتعقيدات الناتجة عن تفاقم وزيادة مشكلة نقص السيولة النقدية التي تعاني منها البلاد بسبب نقل وظائف البنك المركزي، فضلا عن السياسات العدوانية الممنهجة على الاقتصاد الوطني التي أدت الى أزمات كارثية في كافة القطاعات الخدمية والإنسانية والمصرفية وأخرت دفع المعاشات التقاعدية ومرتبات الموظفين عن موعدها المحدد.
وأشار الحيفي إلى أن الهيئة وفي اطار اهتمامها المستمر بشريحة المتقاعدين والتخفيف الدائم عن معاناتهم بسبب العدوان والحصار ، تسعى جاهدة لانتظام صرف المعاشات التقاعدية رغم الصعوبات التي تواجهها.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
راتب 80 ألف ليرة تركية، سكن وطعام.. ومع ذلك لا أحد يرغب في هذا العمل
يعاني مربو المواشي في يوزغات، وبالأخص في قرية عربلي التابعة لمنطقة سورغون، أزمة حادة في العثور على رعاة للماشية، على الرغم من تقديمهم رواتب تصل إلى 80 ألف ليرة تركية مع مزايا تشمل الإنترنت غير المحدود، والإقامة، والطعام.
قال المربي عديم غوجر، الذي يمارس هذه المهنة منذ أكثر من 8 سنوات: “حاولنا توظيف 3 إلى 5 رعاة هذا العام، لكننا لم نجد أحدًا رغم البحث داخل وخارج تركيا، حيث طلبوا رواتب بين 75 و80 ألف ليرة، وإنترنت غير محدود، ومع توفير السكن والطعام المصاريف تصل إلى أكثر من 100 ألف ليرة، ولكن بالرغم من ذلك لم نجد رعاة”.
وأشار غوجر إلى أن هذه الأزمة تؤثر على أعمال المربين بشكل كبير، وقال: “لدينا أعمال أخرى يجب إنجازها، وعندما لا نجد راعياً، تتأثر أعمالنا جميعًا، لذلك اضطررنا لأن نرعى ماشيتنا بأنفسنا”.
تكاليف مرتفعة وصعوبات مستمرة
اقرأ أيضابالضبط 7.6 مليون مسافر.. فخر كبير لتركيا