بيتروس يبدى إعجابه بالتنوع في المملكة ..فيديو
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
ماجد محمد
ابدى لاعب الاخدود، البرازيلي بيتروس ماتيوس، إعجابه من التنوع الذى رأته منذ أن وطئت قدماه المملكة.
وقال ماتيوس، فى مقطع فيديو متداول له : “هناك شخص مهم علينا ذكره هو أبو ناصر تركي آل الشيخ، أقول له : أشكرك على كل ما تقدمه لهذا البلد، ولهذا تحظى بدعم سمو ولى العهد والعائلة المالكة”.
واضاف: “انه ليس شخص عادى، بل يصنع كل شئ جديد لا ينسج شئ بل يبتكر الأشياء هو وفريقه”.
وتابع: “نحن نعيش هنا كما نعيش فى دبى او البرازيل او أوروبا أو أمريكا كل شئ موجود هنا، تريد مدينة هادئة لديك نجران والاحساء، تريد نيويورك لديك الرياض، تريد مدينة ساحلية مثل ماربيلا لديك جدة”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/R8rJE4qET4bsycc4.mp4_twitterdownloader_snapsave.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاخدود بيتروس ماتيوس تركي آل الشيخ
إقرأ أيضاً:
هل تريد أن تفهم خيوط اللعبة في حضرموت بعمق غير مسبوق؟ إليك ما لم يُكشف من قبل..!
مقالات مشابهة “مدري”.. الكلمة التي أربكت مواقع التواصل وتحولت إلى ترند.. ما قصتها!
12/04/2025
07/04/2025
05/04/2025
29/03/2025
29/03/2025
27/03/2025
هل تريد أن تفهم خيوط اللعبة في حضرموت بعمق غير مسبوق؟ إليك ما لم يُكشف من قبل..!
لقد خُدع الزبيدي والعليمي وبن حبريش معًا من قبل السعودية والإمارات، ونفّذوا لعبة لا علم لهم بأيٍّ من تفاصيلها وأهدافها.
✍️ فهد الغنامي
ومن الطبيعي أن تختلط الأوراق، ويعجز الكثير عن إيجاد تفسير واضح وشامل لما يحدث في حضرموت؛ لأن اللعبة سرّية ومعقّدة ومليئة بالمتاهات.!
فما هي اللعبة السرّية التي تديرها الدولتان في حضرموت برعاية أمريكية بريطانية؟
قبل الدخول في التفاصيل، هناك معطيات متفق عليها ونعرفها جميعًا ونطرحها كتساؤلات:
– ألم يكن بإمكان محمد بن سلمان أن يوقف تقدّم الانتقالي باتصال واحد أو تحليق طائرة واحدة؟
– وهل من المعقول أن تتجرأ أبوظبي على السماح بتنفيذ هجوم كبير على حدود المملكة دون تنسيق معها؟
– نتنياهو قال إن المواجهة مع اليمن ستتسم بالذكاء، وهو ما يحدث الآن من خلال هندسة الواقع الشامل قبل أي مواجهة عسكرية مباشرة مع صنعاء.
– وإذا كانت المملكة تملك القدرة على إحداث تغيير مباشر في حضرموت، فلماذا لم تفرض سيطرتها وتتجنب الدخول في هذه المتاهة واللعبة الخطرة؟
باختصار، فإن السيناريو الذي رسمه “المحمدان” بموافقة أمريكية بريطانية، واتُّفِق على تنفيذه سرًا لإعادة هندسة المشهد في الواقع اليمني، هو الآتي:
● توعز #الإمارات إلى الانتقالي بأن الوقت قد حان لتنفيذ هجوم للسيطرة على حضرموت والمهرة وإعلان الانفصال.
● تتظاهر السعودية بأنها تفاجأت بما حصل.
● تُترك المنطقة العسكرية الأولى فريسة لقوات الانتقالي.
● لا تصدر لها أي توجيهات، لا بالانسحاب ولا بالمواجهة، لتسقط بسهولة.
● يتحقق الهدف الأول وهو إفراغ المناطق الشرقية اليمنية من “قوات الشرعية”.
● يتم توجيه قوات #مأرب وطارق صالح ووو بالتزام الحياد عسكريًا وسياسيًا وإعلاميًا وتوجيه الخطاب ضد صنعاء، بينما تشتعل الأمور ضدهم في المناطق الشرقية ويتم سحقهم هناك، في واحدة من أكثر الأمور غرابة واانكشافًا بتاريخ الصراع العالمي.
● ونتيجة لذلك، ستصبح قبائل حضرموت في الواجهة أمام قوات الانتقالي دون أي غطاء، لتشعر بأنها باتت تواجه وحدها وأنها أصبحت مكشوفة وتحتاج لمن يقف إلى جانبها. (تهيئة لتحقيق الهدف الثاني)
● يهبّ الجميع، ابتداءً من العليمي وبن حبريش وغيرهما، إلى المملكة لطلب النجدة ونصرة حضرموت من سمو الأمير محمد ???? الذي سيتدخل باعتباره المنقذ، ويتحقق بذلك الهدف الثالث.
● تبدي المملكة استعدادها لدعم حلف قبائل حضرموت وتمنحهم الضوء الأخضر لمقـ. ـــاومة الاحتلال العيدروسي الجديد.. وهنا تبدأ اللعبة الحقيقية.
((بدأ هذا بخطاب مصوّر ألقاه عمرو بن حبريش من السعودية، وفيه دعا لمقـ. ـــاومة قوات الانتقالي وشكر قيادة المملكة والعليمي، وأكّد أن حضرموت للحضارم.))
⚠️ ملحوظة: لا تنسوا.. في علم الاجتماع السياسي، عملية الفصل العميق تحتاج إلى دوّامة مضبوطة من العـــ. ـنف الشديد والمواجهة الدامية.
● ستقدّم #السعودية الدعم لأبناء حضرموت ليواجهوا الانتقالي، وسيكون لها الفضل عليهم، وستكون هي الناصر لهم ضد الانتقالي، كما كانت الإمارات الناصر للانتقالي ضد “الشرعية”.
● تستمر المقـ. ـــاومة الحضرمية ويتم دعمها سعوديًا، ويسقط الكثير من الشهــ. ــداء، ويرتكب الانتقالي مجـ. ـــازر فظيعة في حضرموت، ويتحقق بذلك الهدف التكتيكي الرابع.
● تدير المملكة والإمارات المعارك في حضرموت بطريقة لا تسمح للأمور بالخروج عن سيطرتهما مهما بلغت قسوة تلك المواجهات (بمعنى ضمان عدم دخول أطراف أخرى في الصراع تكون خارج سيطرتهما، سواء كانت محلية أو إقليمية).
● تضغط المملكة على الانتقالي للانسحاب من حضرموت والمهرة باستخدام العصا والجزرة؛ فمن جهة تلوّح بالتدخل العسكري المباشر، ومحكمة العدل الدولية، وملفات عديدة، ومن جهة أخرى تقدّم له إغراء الاعتراف بدولة جنوبية وعاصمتها عدن. وبتوافق سرّي بين الرياض وأبوظبي يخرج #الانتقالي من حضرموت بعد أن يكون قد بنى جدارًا سميكًا من الجرائم بينه وبين أبناء حضرموت، غير قابل للاختراق على مدى أجيال قادمة.
● يطالب الانتقالي بالانفصال وإعلان دولة جنوبية مستقلة وعاصمتها عدن، وسيحقّق ذلك ويتم الاعتراف به ولكن من دون المناطق الشرقية (وهذا هو المكسب الذي تريده الإمارات) كهدف استراتيجي.
● تطالب حضرموت بإدارة ذاتية كخطوة أولى، وستحقّق ذلك (وهذا هو المكسب الذي تريده السعودية) كهدف استراتيجي.
● النتيجة: ستكون حضرموت خالية من الانتقالي ومن ما يسمى بالشرعية (المنطقة العسكرية الأولى)، وستفوز بها السعودية وتفصلها عن #اليمن، وربما في وقت لاحق يتم ضمّها للمملكة بعد أن تتهيأ الظروف لذلك.
اليمن هو الخاسر الوحيد لأنه غير موجود في إدارة اللعبة، وبالتالي هو مفعول به وليس فاعلًا.
فلا العليمي سيكسب عدن أو المناطق الشرقية، ولا الزبيدي سيكسب المناطق الشرقية.
وسيظهر أبطال النينجا بن سلمان وبن زايد كمنقذين لجيرانهم وإخونهم في اليمن و”الجنوب العربي”.
وسيكون شعار بن حبريش في #حضرموت: شكرًا بن سلمان.
وشعار عيدروس في عدن: شكرًا بن زايد.
وشعار سقطرى: شكرًا بن زايد.
وشعار عفاش في المخا: شكرًا إمارات الخير.
وسيكونون جميعًا بانتظار التوجيهات للتحرك كأدوات رخيصة ومأجورة في معركة داخلية جديدة لتدمير مدن أخرى ومحاولة اسقاطها في الأحضان العبــ. ــرية والغربية.
فأين هو اليمن العظيم؟
يجب أن يكسر قواعد اللعبة ويغادر مربع المشاهد المفعول به إلى مربع الفاعل..
وللعبة بقية فلم تنتهي هنا…
فهل اتضحت الصورة؟
أخيرًا.. أقول للسياسيين وصناع القرار والمؤثرين والإعلاميين في اليمن: لا تنتظروا وثائق ويكيليكس لتكشف لكم الحقيقة، فهذا هو السيناريو الوحيد الذي نراه يتجسّد في الواقع، وأذكّركم بأن أي حديث عن خلاف إماراتي سعودي يخدمهما، ونعلم جميعًا أنهما مجرّد أدوات لتنفيذ أدوار قد تبدو أحيانًا متعارضة، لكنها في النهاية تمثّل فيلمًا هوليووديًا واحدًا.
وللحديث بقية
الكاتب والصحفي اليمني: فهد الغنامي
ذات صلةالوسومالسعودية العليمي المهرة اليمن حضرموت حلف قبائل حضرموت عمرو بن حبريش فهد الغنامي قوات الانتقالي الجنوبي قوات درع الوطن
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبار