كمال ماضي: إسرائيل مُقبلة على مرحلة تنشغل فيها بنفسها
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
قال الإعلامي كمال ماضي، في مقدمة برنامجه «ملف اليوم»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، إنهم قديما صدقوا في القول النار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله تقتات على بعضها كهوام في البرية إن لم تجد ما تأكله.. ذاك الكيان المحتل المغروس عنوة في ظهر أمتنا يبدو أنه يُقبل على مرحلة ينشغل فيها بنفسه بعد أكثر من 388 يوما من القتل والتدمير من سفك الدم والإفساد في الأرض.
وأكد أن الأمر وصل إلى حد الخُلف والفرقة إلى حد اللاعودة بين رئيس حربيته بنية مبيتة من رئيس وزرائه لإقصاء وزير دفاعه، من شاركه الجريمة تلو الأخرى.. من تلازما معا في مذكرة اعتقال عطلت من محكمة جنائية دولية قُلمت اظافرها بتهديد من قطب عالمنا الأمريكي.
وأوضح أن الخصومة هذه بين رأسي ذاك الكيان خرجت إلى السطح من جديد بحديث عن قانون لإعفاء الحريديم المتشددين قانون أظهر ماهية هذا الكيان.. حقيقته التي حاول إخفائها على مدار سنين وسنين تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى.
يرتبكون من فكرة يشعلها اليهود المتدينون عن هجرة عكسية صوب بلدانهم الأم إذا أصروا على تجنيدهم.. ترتعد أوصالهم من تصريح لحاخاماتهم أنها دولة ليس لها الحق في الوجود، إذا أصروا على تلك المعاملة للحريدين.. ذكر بهذا كل مُحبط أن هذه الأرض احتلت من حملات صليبية لمائة عام ثم حررت.. فارقب غدك وعدّ له العدة فإن هذا الغد لناظره قريب.. فصبر جميل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كمال ماضي الاحتلال غزة إسرائيل اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة التركية تستدعي كمال كليجدار أوغلو
تتواصل التحقيقات في مزاعم التصويت مقابل المال خلال المؤتمر العام الـ38 لحزب الشعب الجمهوري (CHP)، والذي أُقيم في 4 و5 نوفمبر 2023، وسط توسع في دائرة الاستدعاءات القضائية.
وبحسب ما أعلنته النيابة العامة في أنقرة، فقد تم استدعاء رئيس الحزب السابق كمال كليجدار أوغلو للإدلاء بإفادته بصفة “ضحية” ضمن التحقيقات الجارية بموجب المادة 112 من قانون الأحزاب السياسية.
اقرأ أيضاتحقيقات “فساد إسطنبول” تكشف المزيد
الخميس 08 مايو 202590 مشتبهاً و36 شاهداً
التحقيق الذي تشرف عليه شعبة الجرائم الصحفية شمل حتى الآن 90 شخصًا أدلوا بإفاداتهم بصفتهم “مشتبهين”، من بينهم رئيس بلدية إسطنبول الكبرى الموقوف أكرم إمام أوغلو، والمحتجز في إطار قضية فساد. كما استمعت النيابة إلى شهادات 36 شخصًا آخرين في القضية ذاتها.