مجلس مدينة بورفؤاد يواصل ضرباته لمواجهة ظاهرة فارزي القمامة
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
واصلت الأجهزة التنفيذية بمدينة بورفؤاد حملاتها المكبرة لمجابهة ظاهرة فارزي القمامة تنفيذاً لتوجيهات الدكتور إسلام بهنساوي رئيس مدينة بورفؤاد
أسفرت حملة أجهزة بورفؤاد عن ضبط عدد من عربات اليد كان يستخدمها فارزي القمامة ، موجهاً بالتحفظ علي المضبوطات واتخاذ كافة الأجراءات القانونية الرادعة حيالهم
بورفؤاد تواصل حملات مجابهة ظاهرة فارزي القمامة بنطاق المدينة
كما وجه الدكتور إسلام بهنساوي بإستمرار الحملات والمتابعة الميدانية لضبط فارزي القمامة ومواجهتهم بكل شدة وحزم لما تمثله تلك الظاهرة السلبية من تبديد للمجهودات التي تقوم بها الأجهزة التنفيذية بمجلس مدينة بورفؤاد في تجميل الشوارع والطرق الرئيسية وتطوير الحدائق .
وأضاف رئيس مدينة بورفؤاد أنه في الوقت التي تقوم به المدينة بالتطوير وتجميل شوارع المدينة نجد هناك البعض من الخارجين علي القانون والمخالفين يقومون بتشوية المظهر الجمالي للمدينة من خلال إخراج القمامة من الصناديق المخصصة لذلك والقاءها خارج الصندوق مطالباً المواطنين بضرورة التعاون مع الأجهزة التنفيذية للقضاء علي تلك الظاهرة التي لا تليق بالمدينة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورفؤاد رئيس مدينة بورفؤاد المتابعة الميدانية المخ محافظ بورسعيد التنمية المستدامة محمد حسني مبارك جامعة بورسعيد مدينة بورفؤاد مدینة بورفؤاد
إقرأ أيضاً:
إيران تعلن اعتقال 5 أشخاص بتهمة التعاون مع إسرائيل في مدينة يزد
أفادت وسائل إعلام إيرانية، اليوم السبت، بأن السلطات الأمنية في الجمهورية الإسلامية، ألقت القبض على 5 أشخاص في مدينة يزد، الواقعة وسط البلاد، بتهمة التعاون مع إسرائيل.
ونقلت قناة القاهرة الإخبارية، أنباء عاجلة، وسط تصاعد التوترات الإقليمية بين طهران وتل أبيب.
ووفقًا للتقارير، بدأت الأجهزة الأمنية تحقيقات موسعة مع الموقوفين، للاشتباه في تورطهم في أنشطة تجسسية أو تمرير معلومات حساسة لصالح إسرائيل، التي تُعدها إيران العدو الأول في المنطقة.
ولم تُعلن السلطات حتى الآن عن طبيعة التعاون أو نوع المعلومات التي يُشتبه أنهم زودوا بها الطرف الإسرائيلي.
تصاعد التوترات الأمنية وسط ضربات متبادلةتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد الاشتباك غير المباشر بين إيران وإسرائيل، والذي شهد خلال الأيام الماضية هجمات متبادلة واستهداف منشآت استراتيجية، بما في ذلك مواقع نووية ومراكز عسكرية حساسة، ما دفع طهران لتكثيف عملياتها الاستخباراتية داخليًا لمواجهة أي اختراقات.