أعلنت وزارة الدفاع الوطني، عن تعزيز قنواتها الإتصالية الرسمية عبر منصات التواصل الاجتماعي باستحداث قنوات رسمية عبر “X” “اليوتيوب” و”التيك توك ” ابتداء من الفاتح من نوفمبر 2024.

وأوضحت الوزارة في بيان لها، أن هذه الخطوة جاءت بمناسبة الاحتفالات المخلدة للذكرى السبعين (70). لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة.

كما أشار المصدر نفسه أن هذا المسعى يندرج في إطار مواكبة التطورات التكنولوجية في مجال الاتصال. وبما يعزز الاستراتيجية الاتصالية الشاملة لوزارة الدفاع الوطني، الهادفة إلى إطلاع وتنوير الرأي العام الوطني والدولي بنشاطات المؤسسة العسكرية وكذا المستجدات الحاصلة في مجال الدفاع الوطني عبر قنوات رسمية.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

بسبب منصة إكس.. صدام جديد بين إيلون ماسك والسلطات الأمريكية

رفعت منصة إكس (تويتر سابقا) دعوى قضائية ضد ولاية نيويورك، اعتراضا على قانون جديد يلزم شركات التواصل الاجتماعي بالكشف عن سياساتها في مراقبة خطاب الكراهية والتطرف والمحتوى الجدلي.

وجاء في الدعوى التي قدمت أمس الثلاثاء، أن القانون يجبر الشركات مثل إكس على الإفصاح عن "خطاب حساس ومثير للجدل" تحميه المادة الأولى من الدستور الأمريكي، التي تضمن حرية التعبير.

أصغر سيارة تسلا سايبرتراك.. تشبه التوكتوك وتحمل اسم إيلون ماسكخلل تقني عالمي.. أول تعليق من إيلون ماسك على عطل تويتر

وتعد المدعية العامة لولاية نيويورك، ليتيتيا جيمس، المسؤولة عن تنفيذ هذا القانون، الطرف المدعى عليه في الدعوى المقدمة من "إكس".

وكانت ولاية نيويورك قد أقرت قانون "أوقفوا إخفاء الكراهية" في ديسمبر الماضي، والذي يلزم منصات التواصل بتوضيح الخطوات التي تتخذها لمواجهة الكراهية على منصاتها، وتقديم تقارير دورية حول التقدم المحرز.

في المقابل، وصف عضوا المجلس التشريعي اللذان قدما مشروع القانون، السيناتور براد هويلمان سيجال وعضوة الجمعية جريس لي، منصات مثل "إكس" بأنها "مستنقعات لخطاب الكراهية"، مؤكدين أن القانون لا ينتهك حرية التعبير.

وقالا في بيان مشترك: "منصات التواصل، بما فيها إكس، فشلت مرارا في إطلاع الجمهور على سياساتها بشأن الكراهية والمعلومات المضللة".

ورفضت كل من المدعية العامة ليتيتيا جيمس وشركة "إكس" التعليق على الخبر، بحسب ما أفادت به هيئة الإذاعة البريطانية BBC.

وتأتي هذه الدعوى بعد تسعة أشهر من نجاح "إكس" في وقف تنفيذ قانون مشابه في ولاية كاليفورنيا، كان يلزم الشركات الكبرى بنشر تقارير حول سياسات الإشراف على المحتوى. 

واستندت "إكس" في دعواها الأخيرة بشكل واسع إلى هذا الحكم السابق، منتقدة عدم قيام مشرعي نيويورك بتعديل نص القانون رغم سقوط نظيره في كاليفورنيا.

ومنذ استحواذ إيلون ماسك على المنصة في عام 2022، خفف بشكل كبير من القواعد المنظمة للمحتوى على "إكس"، بحسب أستاذة علوم الحاسوب في جامعة نورث إيسترن، لورا إيدلسون، التي قالت إن الشركة "قلصت أيضا الموارد المخصصة لتطبيق القواعد المتبقية"، وهو ما أدى، بحسبها، إلى زيادة انتشار المحتوى العشوائي “سبام” رغم بقاء القوانين الخاصة به دون تغيير.

يذكر أن محكمة فدرالية كانت قد رفضت العام الماضي دعوى قضائية رفعها ماسك ضد مجموعة بحثية وثقت تصاعدا في خطاب الكراهية على المنصة.

طباعة شارك منصة إكس خطاب الكراهية منصات التواصل

مقالات مشابهة

  • بسبب منصة إكس.. صدام جديد بين إيلون ماسك والسلطات الأمريكية
  • وزارة الصحة تعزز القدرات الوطنية في مجال تقييم التكنولوجيا الصحية
  • العاصمة: إصابة شخصين إثر انفجار الغاز داخل مسكن ببني مسوس
  • أمطار ورعود قوية في هذه الولايات اليوم!
  • عربات خاصة لتسهيل تنقل الحجاج الجزائريين بمكة
  • الجزائر ضيف شرف.. افتتاح المعرض الدولي للأغذية الصحية بفيينا اليوم
  • وزارة الدفاع تعزّز استراتيجيتها نحو الحياد المناخي
  • مستغانم..العثور على جثة طفل في عرض البحر
  • سقط في البحر.. وفاة شخص بتيبازة
  • عين تيموشنت.. انتشال جثة غريق من حوض سقي