التجارة تطيح بمصنع يغش قطع غيار السيارات في ملهم .. فيديو
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
الرياض
تمكنت وزارة التجارة من ضبط مصنع يغش قطع غيار السيارات في ملهم.
وأنشأ مستثمر من جنسية عربية مصنع لصناعة الألومنيوم في ملهم، وجلب قطع غيار للسيارات رديئة الصنع ثم قام بتغليفها وطباعة ملصقات تزور اسم بلد المنشأ “بماركات عالمية” ليقوم بتصديرها إلى الأسواق ولكن وزارة التجارة تمكنت من ضبطه.
وقال مقيم :”الكفيل بتاعي كان موجود هنا ونزل إجازة، وابنه اتصل وقال لي : “تعالى أقف في المصنع ومتقعدش في البيت عشان تحلل راتبك”.
وأكد مسؤول بوزارة التجارة أنه بناء على المعلومات الواردة للوزارة وبمشاركة وزارة الصناعة وبعد الرصد والتحري تم الإطاحة بالمصنع، وضبط كمية كبيرة من قطع غيار السيارات قبل إنزالها بالأسواق.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/T1ucErfbG3HFbaPQ.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: قطع غيار السيارات ملهم وزارة التجارة قطع غیار
إقرأ أيضاً:
أبو زيد: مفاوضات شرم الشيخ قد تطيح بعقيدة الاحتلال العسكرية
صراحة نيوز- إسلام عزام
قال المحلل العسكري والاستراتيجي الدكتور نضال أبو زيد إن المفاوضات المرتقبة غدًا في شرم الشيخ بشأن توقيع وقف إطلاق النار في قطاع غزة، تكتسب زخماً دبلوماسياً إقليميًا ودوليًا غير مسبوق، مشيرًا إلى أن مصر وقطر وتركيا تدفع بثقلها السياسي لإنجاح الاتفاق وإضفاء شرعية دولية عليه.
وأضاف لـ “صراحة نيوز” أن المساعي الجارية تهدف إلى الحصول على قرار أممي يمنح القوة العربية الإسلامية صفة الشرعية الدولية في القطاع، ما يعزز قدرتها على فرض الاستقرار ومنع تجدد القتال.
وأوضح أبو زيد أن الدور الأميركي بات أكثر وضوحًا خلال الساعات الماضية، من خلال تواجد شخصيات مثل كوشنير في تل أبيب، ووجود 200 جندي أميركي في قاعدة حتسور الجوية، مؤكدًا أن هذه التحركات تُظهر رغبة واشنطن في إدارة المشهد الإسرائيلي من الداخل، وسط حالة ارتباك سياسي يعيشها الائتلاف الحاكم برئاسة نتنياهو، الذي يغيب عن المشهد الإعلامي منذ أيام.
وبيّن أن الحادث الذي وقع صباح اليوم في مصر لا يحمل مؤشرات على كونه مفتعلًا، لافتًا إلى أن الضحايا من أعضاء السفارة وليسوا من الوفد المفاوض، ما يرجّح أن يكون الحادث عرضيًا.
وختم أبو زيد تصريحه بالتأكيد على أن فرص نجاح اتفاق وقف إطلاق النار أكبر من احتمالات فشله، موضحًا أن الزخم الدبلوماسي والدعم الدولي الواسع قد يطيح بمفهوم “الحسم العسكري” الذي لطالما تبنّاه الاحتلال الإسرائيلي خلال عملياته في غزة.