متابعة بتجــرد: تعرضت كيم كارداشيان لانتقادات لاذعة من ابنتها نورث بسبب رفضها الطهي لمدة تزيد عن عامين، إذ كشف مصدر حصري لموقع In Touch كيف تدلل نجمة تلفزيون الواقع نفسها بالطعام الفاخر الذي يكلفها ثروة ويجعل الطهاة يتنقلون على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لتلبية كل رغباتها في الطهي.

وتمتع المعجبون برؤية ممتعة لعلاقة كارداشيان (43 عاماً) وابنتها البالغة من العمر 11 عامًا عندما سألتها والدتها: “كيف أطبخ؟” في مقابلة مع مجلة Interview، فأجابت نورث: “لم تطبخي لنا منذ فترة طويلة.

آخر مرة طبخت فيها كانت قبل عيد الهالوين”.

وكشف المصدر أن نجمة The Kardashians لديها بعض الحيل في جعبتها والدولارات في حسابها المصرفي، لتجنب العمل الشاق أمام موقد ساخن لأكثر من عامين.

ولا تثق كيم في عمليات التوصيل، لذلك في كل مرة تشتهي فيها طبقاً من مطعمها المفضل أو حتى الوجبات السريعة، ترسل أحد موظفيها لإحضارها لها.

وأضاف المصدر: “وهذا ليس مرة واحدة فقط، بل عدة مرات في اليوم، لأنها تتوق دائماً إلى أشياء مختلفة. شيء آخر مجنون تفعله، هو الحصول على أشياء يتم توصيلها من جميع أنحاء البلاد. إذا كانت تتوق إلى الفطائر المفضلة لديها من نيو أورلينز، أو البيتزا من شيكاغو، فستتصل وتطلبها بسرعة في نفس اليوم”.

وأوضح المصدر: “إنها واعية جداً بشأن زيادة الوزن، لذلك ستأكل حرفياً قضمة أو اثنتين فقط وتتخلص منها في معظم الوقت، لكنها لا تزال تكلّف الكثير من المال. وينطبق نفس الشيء على طهاتها الخاصين، فهي تطلب منهم طهي هذه الوجبات المعقدة لها ولأصدقائها في معظم الليالي”.

وكشف أحد الطهاة الخاصين السابقين لكيم، جيسي هندرسون، عن بعض التفاصيل المذهلة حول عادات نجمة تلفزيون الواقع في الأكل لصحيفة “ديلي ميل” في تموز (يوليو) الماضي.

وقال إنها لا تتجنب الكربوهيدرات كما يتوقع المرء من نجمة تلفزيونية تتبع نظاماً غذائياً، تريد دائماً البطاطس المقلية وشرائح الدجاج والبرغر في متناول اليد، لكنها تطلب تقديم المعكرونة بدون صلصة.

وقال الذواقة إنه حصل على ما بين 2500 دولار إلى 5000 دولار لكل عشاء غير رسمي، مع أحداث ذات طابع خاص لكيم وأصدقائها تصل إلى 25000 دولار، كل ذلك مقابل وجبات “يختارونها عادةً” خوفاً من زيادة الوزن، وفقاً للمصدر الأول لـ In Touch، والذي أضاف: “إنه أمر فاضح ومبذر للغاية، لكن كيم غافلة. يتعين على طهاتها أيضاً طهي أي شيء يريده كل من أطفالها، أي خمس وجبات مختلفة، ثلاث مرات في اليوم”.

وفي حين قد يبدو هذا الأمر باهظاً، فإن كيم، التي تبلغ ثروتها الصافية 1.7 مليار دولار، “لا يشكل المال مشكلة لها”.

وختم المصدر: “إنها تضم ​​جميع طهاتها في طاقمها، لذا فهي تشعر أنه يجب أن يكون لديهم شيء ما يفعلونه. وتجادل بأنه سيكون من الأكثر إهداراً أن يجلسوا هناك دون القيام بأي شيء”.

main 2024-11-01Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

( ملحمية…. إلى الملتفتة)…،،وعيال العفنات)

( ملحمية…. إلى الملتفتة)…،،وعيال العفنات)

#بسام_الهلول
على هامش نتائج التوجيهية العامة…ليكن البدء مني مايروقوني من قسم الثوار في الجزائر ( وحق الله القسم)…ان من يطالع المشاهد وحلبة الافراح وما نتابعه على وشائج الميديا يكاد يقسم ان هذا الشعب واقصد الأردنيين اباء وأمهات شيبا وشبابنا وما تتلوه وجوه الامهات من فرح رغم مايسوي هذا الفرح من تجاعيد وجوه مكدودة بل وظهورا الهب سياط الفاقة والحاجة والعسرة تجد اما كالخنساء تدفع بخمسة من بنيها إلى الثانوية ويعودون اليها عند نهاية موسمحصادهم كلهم( بالتسعين)…لن يخامرك الظن او الشك ان هؤلاء ( لو خاض بهم سادتهم برْك الغماد لخاطوه معه )…صبر عند اللقاء لايوجد في قاموس شبابنا الأردني ان يتخلف واحد منهم ووالله ان هؤلاء يعلمون الدنيا النجاح مع الصبر والصبر مع الكد والنصر مع قلة العتاد والسفر مع نزارة الزاد…وعلاوة ذلك كما خلد لنا التاريخ عبارة لعرار رحمه الله عندما سأله واحد من أعيان السلطة كيف تركت الناس خلفك ياعرار فرد قائلا ياسيدي ؛ فيهم من غض طرفكم وتطنيشك م داءان)..هذا ما يعانيه( ابناء العفنات)..هؤلاء ياذا المسمع ممتحنون في رزقهم وكد آبائهم ورغم ذلك تجده في كل عام يدفعون بمهج قلوبهم كي يحوزوا مراتب العلياء ااااه لو كنت معي في صبيحة ذلك اليوم من ايام التوجيهية ام تسوق ابنتها إلى ساح الامتحان اااه لو انك أبصرت لباس ابنتها ولباس امها ااه لو انك نظرت في عينيها ورغم رث اللباس منهما لقرأت سفرا بل ملحمة تصلح ان تدرس في مدارسنا عصامية ما بعدها..وتوق لقادم الابنة وهي تمنيها ان تشتري لها رغيف ساندويتش وهي من اعز أمانيها هيهات هيهات منهم الذلة ..مااصلب عودهن ومضاء استرقت السمع وهي تناجي ابنتها ( اني على موعد مع زغرودة الفرح…بودي ان اخرج ذلك النهار وأجلب لك من ارقى محلات الكنافة من حبيبه او زلاطيمو او نفيسه.. لكن يابنتي..قد القى الدهر كاسينا في قعر مظلمة…الله الله اين انت ياعمر…فردت الابنة أعيدي مرة اخرى ماسمعت هذا في الاولين ولا الاخرين يايما…( وش قلت،،؟)…وماهي إلا دقائق واذ بها تسلم ابنتها ولازال رجع الصدى( اودعتك الله يايما..يايما لاتنسي وانت بساح الامتحان اننا على موعد مع الفرحة الكبرى ..يما مكتنز العين من دمعها عندما فاضت روح والدك حاولنا وداعه لكنها ( حزت فلا حد الحديد مخضب بدم ..ولا نحر الذبيح بمخضب…يما انت في ودايع الله…بالأمس مررت والفضول يدفعني وبفضول الاعرابي ..علام الضجة الكبرى هاته علاما…قالوا بنت الارمله ( زينات)..جابت معدل 96 وكذا أعشار فرع العلمي…يالها من فرحة سرت كما الماء البارد للعطش…مبارك( زينات)…وابارك لك هذا المسمى الذي يصلّح قلادة في جيد ابناء العفنات..ايها السياسي الطهبل..اي العظيم هؤلاء عيالنا وبناتنا راجيا انزلايكونوا( فراء)..لليلة شتاء.. وكلي توسل ان لاتدفرهم عندما تحس بالدفا..وعليها في فهناك اكتر من زينة فهناك زينات…هذه هي الام التي تهز العالم بيسارها لانها تقدمت لنا بشهادة بل بغار وإكليل يعلق على كل رأس لم تاخذ بحسبانها اننا كأردنيين).. إذا اردنا هتف الزمن بتزداد حناجرنا ( نحن نريد)…ولا الغاليات المشمخرة تقف امامنا…
ياصاحب المسمع …هؤلاء يفتقدون إلى خطاب سياسي امين عندها يردد الزمن معهم…. لبيك آمين…آمين..…هؤلاء فتيان الزنك …فأما الآخرون ياسيدي…هم اول من يهبط من السفينة…مليء حناجرهم قاتل انت وربك…أنا لمنتظرون…واما ابناء ( العفنات)…هاهم اوووا إلى الظل بعد ماسقوا لرجلك …حداؤهم( ربنا انك لما انزلت الينا من خير فقراء…ينتظرون مجيء احداهن ..
ليأخذوا اجر ماسقوا لاجتماعنا الاردني….هؤلاء ياسيدي…سيستوفون معك ابلغ الأجلين…عشرا…والآخرون انهم عمل غير صالح…وهم اول من يهبط من السفينة..عند ساعة الطوفان هؤلاء ياسيد الفلك مثل المرأة المطلقة ومعها ابنها من الاول يسمونها( الملتفتة)…عينها هناك…حالة زواجها الثاني…سيدي ؛ نمي الي ان كثيرا ممن كانوا ابناء الداية في هذا الوطن ان سجلهم الاكاديمي ابان تمدرس بعضهم في مدرسة يشار اليها بالبنان لما لها من سمعة ادارتها ومعلميها كانت مؤلا لابناء اليسر والرفاه..ان كثيرا منهم كانت معدلاتهم في خانة المقبول ان لم يكن في الخمسين إلا واحد عاجلته المنيه وكان معدله ب80 ومن حسن الطالع هم الذين تبواؤا فيمابعد مقاليد سياقة مايسميه المغاربة( الكوتشي).. عربة يسوقها بغل..هؤلاء لم يصل الواحد إلى من مستوى ذلك الجنوبي ابان ازمة الكاز والنفط المحترق وقف هذا الجنوبي وقال في صيحته المشهورة( نوكل شومر والامعونتكوا)…الأردنيات التي اصله لهن الزمن من يصنعن من اكياس المعونة الأممية سني القحط لباسا نمارس فيه حصة الرياضة ولرفعة خشوم امهاتنا كن يطلقن على هذه المعونة( سؤالات الصندقة)..ترفعا وشمما عن لفظة( الصدقة)..او ربما ترجمة لمصطلح( السانديكا)..اي ( لجان الهيئات من العمال او المهندسين..ورغم اميتهن المفرطة إلا انهن كن يتابعن حركة النحو الوطني الجزائرية ولازال رجع الصدى هنا في مسمعي عندما ارسل لنا اخوة الجزائر علبا من السردين حيث علا صوت الوالدات عندما شاهدن هديتهم( ياعيال هي الجزائر تحررت)..هؤلاء هن الأردنيات يعلمن الدنيا بجغرافية الأوطان…لازال( تل غراب)..هناك في القرية وقد تجمعن الامهات احتفالا بمناسبة حصول الاخوان في الجزا ئر على استقلالها…مقامات هن في الرعاية وجدلية الرواية..

مقالات مشابهة

  • الشركات الأمريكية الصغيرة تواجه خسائر سنوية 202 مليار دولار بسبب رسوم ترامب
  • اكتشف الجانب الفاخر الصديق للبيئة في بودروم: منتجعات غولف، رحلات يوغا على قوارب ومغامرات تحت الماء
  • جبهة أقليات جديدة تواجه الحكومة السورية بزعامة قسد
  • ( ملحمية…. إلى الملتفتة)…،،وعيال العفنات)
  • برج الميزان .. حظك اليوم الإثنين 11 أغسطس 2025: تواجه مشاكل صحية
  • صاحب متجر المثلجات الوحيد الحائز على نجمة ميشلان يريد صنع آيس كريم شهي فقط
  • الشعبة العامة للأدوية تعقد اجتماعا لمناقشة التحديات التي تواجه صادرات مصر الدوائية
  • دمشق ترفض المشاركة في اجتماعات باريس مع قسد
  • فاسدة في نفسها مفسدة لغيرها
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 9 أغسطس 2025.. الحمل: تواجه ظروفك الطارئة بقوة