«بايدن» يعلن جنوب شرق نيو مكسيكو منطقة كارثة كبرى
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن جنوب شرقي نيو مكسيكو منطقة كارثة كبرى بسبب فيضان تاريخي أسفر عن وفاة شخصين وتم إنقاذ أكثر من 300 شخص خلال الشهر الماضي.
ويوفر إعلان بايدن أمس الجمعة تمويلا اتحاديا للسكان في مقاطعة شافيز، التي هطلت فيها أمطار بلغ منسوبها حوالي 14.7 سنتيمتر في 19 أكتوبر، ليحطم الرقم القياسي السابق في روزويل البالغ 14.
ووصف رئيس البلدية تيم جينينغز الفيضان بأنه يأتي كل 500 سنة، وقدر قيمة الأضرار بما يصل إلى 500 مليون دولار.
وقال مسئولون بالمدينة إن متحف روزويل تكبد خسائر بلغت 12 مليون دولار على الأقل بسبب المياه، وتم إرسال قطع فنية إلى خارج الولاية لترميمها.
وقالت إدارة بايدن إن المساعدات الفيدرالية يمكن أن تشمل منحاً للإسكان المؤقت وإصلاحات المنازل، وقروضاً منخفضة التكلفة لتغطية خسائر الممتلكات غير المؤمنة وبرامج أخرى لمساعدة الأفراد وأصحاب الأعمال على التعافي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بايدن نيو مكسيكو أمريكا الولايات المتحدة منطقة كارثة كبرى
إقرأ أيضاً:
فيلم How to Train Your Dragon يتخطى حاجز الـ 350 مليون دولار عالميا
حقق فيلم الرسوم المتحركة How to Train Your Dragon إنجازًا جديدًا بعد أن تجاوزت إيراداته العالمية حاجز 350 مليون دولار، منذ طرحه في دور العرض.
الفيلم لاقى إشادة نقدية واسعة منذ صدوره، بفضل قصته المؤثرة، ورسومه المتقنة، وموسيقاه التصويرية الجذابة التي ألّفها جون باول.
تدور قصة فيلم How to Train Your Dragon حمل “هيكاب”، الفتى الفايكينج الذي يغير نظرته نحو التنانين ويكوّن صداقة استثنائية مع تنين يُدعى “توثليس”، وهو مقتبس على سلسلة كتب الأطفال التي تحمل نفس الاسم من تأليف كريسيدا كويل.
العمل هو نسخة حية من فيلم الرسوم المتحركة الشهير How to Train Your Dragon، وحقق أكثر من 83 مليون دولار في افتتاحية عرضه محليا وهو الرقم الذي ازداد بشكل كبير حاليا.
وفي ظل هذا النجاح المبكر، أعلنت شركة يونيفرسال بيكتشرز عن تحضيرات فعلية لإنتاج جزء ثانٍ من النسخة الحيّة، والمقرر عرضه في صيف 2027.
فيما حقق فيلم الرعب والإثارة «28 Years Later» في افتتاحية عرضه بالسينمات الأمريكية إيرادات بلغت 30 مليون دولار في أول عطلة أسبوعية له، وذلك بعد انطلاقه يوم الجمعة 20 يونيو، متصدرا البوكس أوفيس.
يأتي هذا الرقم في نطاق التوقعات، لكنه يضع الفيلم أمام تحدٍ لتعويض ميزانيته التي تُقدّر بنحو 75 مليون دولار.