آلاف السياح يحتفلون بـ«الفلانتين المصري» على شواطئ الغردقة (صور)
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
تحتفل اليوم، فنادق الغردقة بعيد الحب «الفلانتين المصري» الموافق 4 نوفمبر من كل عام، بمشاركة آلاف النزلاء من جنسيات مختلفة، حيث اكتست الفنادق والمنتجعات السياحية بالورود والبالونات الحمراء في الطرقات، فضلا عن إعداد أطعمة ومشروبات بذات اللون احتفالا بهذه المناسبة.
وكشف سامح جمعة الخبير السياحي بفنادق الغردقة، في تصريحات لـ«الوطن»، أنّ احتفالات الفنادق والمنتجعات السياحية بعيد الحب، هو تقليد سنوي، إذ تكتسي الطرقات بالقلوب والبالونات الحمراء والورود فضلا عن تشغيل الأغاني الهادئة على الشواطئ لامتاع الزوار والسائحين.
وأشار مصطفى نصار مدير أحد الفنادق ومنظم احتفالات، إلى أن فنادق الغردقة تحتفل بعيد الحب المصري في 4 نوفمبر، بمشاركة نزلاء الفنادق والعاملين بالقطاع السياحي، إذ يتبادلون التهاني وسط أجواء من الفرحة والسعادة.
وأوضح في تصريحات لـ«الوطن»، أن الاحتفال بعيد الحب المصري يبدأ منذ الصباح بتوزيع الورود والبالونات الحمراء وعمل برامج وفقرات متنوعة وترفيهية على أنغام الموسيقى وحفلة مسائية، والاحتفال يكون بغرض تنشيط السياحة والترويج لمدينة الغردقة.
وأضاف مصطفى حفناوي شيف عمومي، أن الاحتفال بعيد الحب يشمل أطعمة ومشروبات خاصة بهذه المناسبة باللون الأحمر، وبوفيه فاكهة من الرمان الطازج والفراولة وحلوى وتورت وعصائر فريش، وتلقى إقبال وإعجاب الجميع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الغردقة فنادق الغردقة عيد الحب عيد الحب المصري الفلانتين بعید الحب
إقرأ أيضاً:
الحسيمة تستعد لزيارة ملكية بشن حملات لتحرير الملك العام
زنقة 20 | الرباط
علم موقع Rue20.Com ، أن زيارة ملكية مرتقبة إلى الحسيمة خلال الأسابيع المقبلة.
و حسب مصادرنا، فإنه عاهل البلاد ينتظر أن يحل بمنارة المتوسط ، بعد احتفالات عيد العرش و حفل الولاء.
و تضيف مصادرنا ، أن الاستعدادات انطلقت في تهيئة إقامة الملك محمد السادس، في شاطئ “بوسكور” جماعة إزمورن.
من جهة أخرى ، شرعت السلطات الإقليمية بالحسيمة في حملة لتحرير الملك العام ، وسحب رخص عربات مجرورة تحولت بين ليلة و ضحاها الى اكشاك في شواطئ مثل كاربونيطا وكورنيش صباديا.
و تعاني شواطئ الحسيمة من سطو مفضوح على الملك العام بتواطؤ عدة جهات.
في شاطئ “تلا يوسف” على سبيل المثال ، يتربع مشروع سياحي على حيز هام من المنطقة الشاطئية و مواقف سيارات و يلزم المصطافين على الأداء.
نفس المشهد نجده في كلايريس ،كلابونيطا ،كيمادو ،ماتاديرو ، وغيرها من الشواطئ الخلابة التي حولتها “مافيات” إلى ضيعات خاصة.
و تلجأ جهات بحماية من لوبيات نافذة بالمدينة الى ارغام المصطافين على كراء الكراسي والطاولات والمظلات الشمسية على امتداد الشواطئ دون أي ترخيص قانوني.
بالاضافة الى تحويل شواطئ الى “مرافئ” خاصة لكراء اليخوت و الدراجات المائية التي تشكل تهديدا حقيقيا للمصطافين.