أخصائي مراسم ومناسبات الهيئة الملكية “أحمد الكيال” يوضح جودة البنية التحتية لمدينة الجبيل الصناعية
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
أوضح “أحمد الكيال” أخصائي مراسم ومناسبات الهيئة الملكية، جودة البنية التحتية لمدينة الجبيل الصناعية.
وبين أن مدينة الجبيل الصناعية تم تخطيطها وفق أحدث أنظمة التخطيط والبناء العالمية، موضحا أنها تعد المدينة الصناعية المتطورة الأولى في الشرق الأوسط والمنطقة العربية.
وأضاف أن مدينة الجبيل الصناعية، تم تخطيطها من حيث البناء والشكل لتواكب التغيرات العالمية في المناخ، كما أنها صممت بشكل مرن يسمح لها بمعالجة أمور التوسعة التي من الممكن أن تحدث في المستقبل.
وأكد أن مدينة الجبيل الصناعية تحتوي على خزانات صالحة للمياه، لإمداد كافة المناطق بالمدينة بالمياه الصالحة للشرب دون انقطاع، بالإضافة إلى خط صرف مميز، كما أنها مزودة بأقوى محطات الكهرباء.
وأشار إلى أن تصميم مدينة الجبيل الصناعية بهذا الشكل، يعد تنفيذا للرؤية السعودية 2030، التي تبناها ولي العهد، من أجل تقدم المملكة في كافة المجالات، لتكون رائدة المنطقة العربية ومنطقة الشرق الأوسط.
https://almnatiq.net/wp-content/uploads/2023/08/WhatsApp-Video-2023-08-15-at-7.53.38-AM.mp4
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
اللجنة الوطنية للمرأة تدين استمرار العدو في استهداف البنية التحتية
الثورة نت/..
أدانت اللجنة الوطنية للمرأة استمرار العدوان الأمريكي الإسرائيلي في استهداف المنشآت والبنية التحتية المدنية بأمانة العاصمة والمحافظات، وآخرها تدمير مطار صنعاء الدولي ومحطات الكهرباء ومصانع الإسمنت، ومينائي الحديدة ورأس عيسى.
وأكدت اللجنة في بيان صدر عنها أن الاستهداف المتعمد للأعيان المدنية يدل على إفلاس العدو ويعد جريمة حرب تنتهك كل القوانين والأعراف والمواثيق الدولية.
وأشار البيان إلى أن العدوان الإسرائيلي والأمريكي لن يمر دون رد ولن يثني اليمن عن الاستمرار في موقفه المساند لغزة، فالشعب اليمني ماض في خياراته الضاغطة على الكيان حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار.
وجدد التأكيد على أن موقف الجمهورية اليمنية في مناصرة الشعب الفلسطيني، ثابت وراسخ ومبدئي، ولن تؤثر فيها الجرائم الأمريكية، وستواصل عملياتها الإسنادية.
ودعا البيان، شعوب الأمة إلى تحمل المسؤولية والتحرك الجاد والفاعل للتصدي للغطرسة الصهيونية والأمريكية بحق الأمة، ومواجهة مخططات الاحتلال وجرائمه بحقّ دول وشعوب المنطقة.