سؤال عن ترامب وهاريس يحرج غوغل.. وإيلون ماسك يفضح الأمر
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
المناطق-متابعات
أعلنت شركة غوغل أنها تعكف على إصلاح خلل تقني “أدى إلى نتائج بحث مختلفة” عند سؤال محرك البحث الشهير “أين يمكن التصويت لهاريس” و “أين يمكن التصويت لترامب”.
وأظهرت نتائج البحث عبر غوغل أماكن ومراكز اقتراع عند البحث عن التصويت للمرشحة الديمقراطية للانتخابات الرئاسية الأميركية، كاملا هاريس، فيما كانت تعرض مقالات وتقارير إخبارية عند البحث عن التصويت للمرشح الجمهوري، دونالد ترامب.
وقد نوه إيلون ماسك وهو من أشد الداعمين لترامب، إلى المشكلة، الثلاثاء.
وبررت غوغل أن المشكلة ارتبطت بوجود أسماء مقاطعات باسم هاريس في تكساس وحتى باسم “فانس” في ولاية نورث كارولينا في إشارة إلى المرشح لمنصب نائب ترامب، جي دي فانس، مؤكدة أنها تعمل على إصلاح المشكلة.
وأشارت غوغل إلى أن عددا قليلا جدا من الأشخاص يبحثون بهذه الطريقة من أجل التصويت.
وأدلى الناخبون الأميركيون بأصواتهم لاختيار رئيسهم الـ47 بين الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب.
وشهدت حملة الانتخابات تقلبات وتطورات مفاجئة وفي طليعتها تعرض ترامب لمحاولتي اغتيال وانسحاب الرئيس الديمقراطي جو بايدن من السباق بشكل مباغت لتحل مكانه كامالا هاريس.
وأدلى أكثر من 80 مليون أميركي بالفعل بأصواتهم في الاقتراع المبكر عبر البريد الإلكتروني أو شخصيا وذلك وفقا لما أعلنه مختبر الانتخابات التابع لجامعة فلوريدا.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 6 نوفمبر 2024 - 3:27 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد6 نوفمبر 2024 - 3:10 صباحًاوزير الحرس الوطني يحضر عرضاً عسكرياً لأنظمة وأسلحة وزارة الدفاع الوطني الكورية أبرز المواد6 نوفمبر 2024 - 3:06 صباحًاجامعة الجوف تحول الدراسة “عن بعد” غدًا الأربعاء أبرز المواد6 نوفمبر 2024 - 3:04 صباحًاتعليق الدراسة غدًا في منشآت التدريب التقني والمهني بالجوف أبرز المواد6 نوفمبر 2024 - 3:02 صباحًاوزير الحرس الوطني يصل جمهورية كوريا في زيارة رسمية أبرز المواد6 نوفمبر 2024 - 2:59 صباحًاالسواحه يناقش مع وزير الاقتصاد والصناعة الإستوني تعزيز الشراكة لدعم نمو الاقتصاد الرقمي بين البلدين6 نوفمبر 2024 - 3:10 صباحًاوزير الحرس الوطني يحضر عرضاً عسكرياً لأنظمة وأسلحة وزارة الدفاع الوطني الكورية6 نوفمبر 2024 - 3:06 صباحًاجامعة الجوف تحول الدراسة “عن بعد” غدًا الأربعاء6 نوفمبر 2024 - 3:04 صباحًاتعليق الدراسة غدًا في منشآت التدريب التقني والمهني بالجوف6 نوفمبر 2024 - 3:02 صباحًاوزير الحرس الوطني يصل جمهورية كوريا في زيارة رسمية6 نوفمبر 2024 - 2:59 صباحًاالسواحه يناقش مع وزير الاقتصاد والصناعة الإستوني تعزيز الشراكة لدعم نمو الاقتصاد الرقمي بين البلدين بَدْء ظهور النتائج الأولية للانتخابات الأمريكية بَدْء ظهور النتائج الأولية للانتخابات الأمريكية تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد6 نوفمبر 2024 صباح ا
إقرأ أيضاً:
ترامب يتحرك لتنظيم الذكاء الاصطناعي.. مشروع للحد من صلاحيات الولايات في سن قوانين AI يثير مخاوف المراقبين
كشفت صحيفة The Indian Express أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقّع أمرًا تنفيذيًا جديدًا يهدف إلى الحد من قدرة الولايات على سنّ قوانين خاصة بالذكاء الاصطناعي، في خطوة أثارت تحذيرات من جماعات حقوقية وخبراء قانونيين اعتبروها “تجاوزًا في الصلاحيات” ومحاولة لوضع Big Tech فوق المساءلة المحلية.
ويأتي الأمر في وقت بدأت فيه ولايات أمريكية رائدة مثل كولورادو وكاليفورنيا وتكساس ويوتاه بتمرير قوانين تنظم استخدام الذكاء الاصطناعي في التوظيف والائتمان والرعاية الصحية وحماية البيانات.
أمر تنفيذي لضرب “رقعة الشطرنج” التنظيمية بين الولاياتأوضحت The Indian Express أن الأمر التنفيذي يوجّه الوكالات الفيدرالية إلى حصر القوانين الولائية المصنَّفة “مقيدة أو مثقلة” للذكاء الاصطناعي، مع استخدام أدوات ضغط مثل التهديد بحجب بعض التمويلات الفيدرالية عن الولايات التي تمضي في تنظيمات مستقلة.
كما ينص على إنشاء قوة مهام جديدة داخل وزارة العدل للطعن قضائيًا في قوانين الولايات، إلى جانب وضع إطار تنظيمي “أخف قيودًا” على المستوى الفيدرالي يمكن أن يتقدم لاحقًا ليعلو على تشريعات الولايات.
قال ترامب – بحسب التغطيات الإخبارية – إن تباين القواعد عبر 50 ولاية يخلق “فسيفساء مرهقة” تعيق توسّع شركات الذكاء الاصطناعي، وتمنح الصين فرصة للحاق بالولايات المتحدة في سباق هذه التقنية. ويرى أن بعض القوانين الحالية والمقترحة خصوصًا تلك التي تفرض قيودًا على جمع البيانات أو تفرض شفافية عالية في قرارات الخوارزميات، قد تعرقل النمو وتحوّل ما يسميه البيت الأبيض “ثورة الذكاء الاصطناعي” إلى عبء تنظيمي مبكر.
منتقدون: “فراغ للمساءلة” وهجوم على حماية المستهلكأشارت الصحيفة إلى أن منظمات مثل Issue One وجماعات للدفاع عن حقوق المستهلكين حذرت من أن الأمر التنفيذي يخلق عمليًا “فراغًا في المساءلة”، يسمح لكبرى شركات التقنية بالعمل دون رقابة حقيقية على خوارزمياتها وتجارتها بالبيانات.
تؤكد هذه الجهات أن قوانين الولايات استهدفت بالفعل مشكلات واقعية، مثل الخوارزميات المنحازة في التوظيف، والتسعير التمييزي، والاحتيال المعتمد على الذكاء الاصطناعي، وأن تعطيل هذه القوانين يعني ترك المواطنين مكشوفين أمام ممارسات تسويقية ومالية شديدة التعقيد.
جدل قانوني حول حدود سلطة الرئيسأوضحت The Indian Express أن خبراء قانونيين في منظمات مدافعة عن الحقوق المدنية يرون أن الأمر التنفيذي سيصطدم سريعًا بجدار الدستور، لأن مبدأ “سمو القانون الفيدرالي” أو الـ Pre‑emption في العادة يتطلب تشريعًا من الكونجرس، لا مجرد قرار رئاسي.
وتؤكد مواقف قانونية منشورة أن مجالات تقليدية مثل الصحة والسلامة وحماية المستهلك تقع تاريخيًا ضمن صلاحيات الولايات، ما يجعل محاولة شطب قوانينها عبر أمر تنفيذي فقط عرضة للطعن أمام المحاكم الفيدرالية.
معركة طويلة بين واشنطن والعواصم المحليةيشير التقرير إلى أن 40 نائبًا عامًا من ولايات مختلفة جمهوريين و ديمقراطيين، كانوا قد وجهوا سابقًا رسالة للكونجرس يحذرون من أي تشريع فيدرالي يمنع الولايات من تنظيم الذكاء الاصطناعي لعشر سنوات.
ومع توقيع هذا الأمر التنفيذي، تبدو الولايات في طريقها لمواجهة مفتوحة مع البيت الأبيض، حيث أعلن مسؤولون في ولايات مثل كونيتيكت أنهم سيواصلون الدفع نحو تشريعاتهم الخاصة حتى مع تهديدات خفض التمويل أو الطعن في القوانين أمام القضاء.
وفي ظل غياب قانون فيدرالي شامل للذكاء الاصطناعي حتى الآن، يصف مراقبون المشهد بأنه معركة مبكرة لرسم حدود من يملك حق رسم قواعد اللعبة في واحدة من أهم التقنيات في العقود المقبلة: العاصمة الفيدرالية أم العواصم المحلية.