5 طرق للعناية بالبشرة الجافة في فصل الشتاء
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
تتعرض البشرة الجافة للكثير من المشاكل خلال فصل الشتاء، حيث تتأثر بالعوامل الجوية الباردة والجافة. ولذلك، يحتاج أصحاب البشرة الجافة إلى روتين عناية خاص لحماية بشرتهم والحفاظ على نضارتها ورطوبتها.
طرق العناية بالبشرة الجافة في الشتاء
استخدام مرطبات غنية:
يجب استخدام كريمات مرطبة تحتوي على مكونات غنية مثل حمض الهيالورونيك، والزيوت الطبيعية مثل زيت الأرغان، التي تساعد في إعادة ترطيب البشرة.
تنظيف البشرة بلطف:
تجنب استخدام منتجات تنظيف تحتوي على الكحول، والتي يمكن أن تجفف البشرة أكثر. يفضل استخدام منظفات كريمية أو جل لطيف.
شرب الماء بكثرة:
من الضروري ترطيب البشرة من الداخل من خلال شرب كميات كبيرة من الماء طوال اليوم للحفاظ على نضارتها.
استخدام ماسكات مرطبة:
يمكن تحضير ماسكات طبيعية باستخدام مكونات مثل العسل، الأفوكادو، أو زيت جوز الهند لتوفير ترطيب إضافي للبشرة.
الحماية من الطقس البارد:
يجب ارتداء واقي شمس مناسب حتى في فصل الشتاء، حيث أن الأشعة فوق البنفسجية تضر بالبشرة حتى في الأيام الغائمة.
البشرة الجافة تحتاج إلى عناية خاصة خلال فصل الشتاء. باتباع روتين العناية المناسب، يمكن الحفاظ على صحة البشرة ومرونتها وجعلها تبدو نضرة ومتوهجة طوال الموسم.
نصائح للوقاية من هشاشة العظام مع التقدم في العمر فوائد حمض الهيالورونيك للبشرة| أبرزها الترطيب العميق والنضارة الجوافة.. فاكهة غنية بالفوائد لصحة مثالية وجسم نشيط فوائد تناول الزبادي وأثره على الصحة| هام للبشرة فوائد تناول المكسرات وأثرها على الصحة علاج التصبغات والبقع الداكنة بطرق طبيعية وفعّالة فوائد حبة البركة الصحية والجمالية وكيفية استخدامها فوائد الفحم النشط في العناية بالبشرة وكيفية استخدامه بأمان فوائد زيت اللافندر لصحة البشرة والشعر وتأثيراته العلاجية كيف يعزز فيتامين C جمال بشرتك بفعالية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البشرة البشرة الجافة ترطيب البشرة ترطيب البشرة الجافة البشرة الجافة فصل الشتاء
إقرأ أيضاً:
الزنجبيل يعزز الهضم ويخفف الالتهابات.. فوائد صحية مذهلة تؤكدها الدراسات
كشفت دراسات حديثة عن فوائد صحية متعددة للزنجبيل، مؤكدة أنه من الأعشاب الطبيعية التي تلعب دورًا مهمًا في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتخفيف الالتهابات في الجسم، وأوضح خبراء التغذية أن الزنجبيل يحتوي على مركبات فعالة، أبرزها الجينجيرول، وهي مواد مضادة للأكسدة والالتهابات، تسهم في الوقاية من العديد من المشكلات الصحية.
وأشارت الأبحاث إلى أن تناول الزنجبيل بانتظام يساعد في تحسين عملية الهضم من خلال تحفيز إفراز العصارات الهضمية، مما يقلل من الشعور بالانتفاخ وعسر الهضم، كما أثبتت الدراسات فعاليته في تخفيف الغثيان، خاصة لدى الحوامل أو الأشخاص الذين يعانون من دوار الحركة، إضافة إلى دوره في تهدئة المعدة بعد الوجبات الثقيلة.
وأكد الباحثون أن للزنجبيل تأثيرًا إيجابيًا على الجهاز المناعي، إذ يساهم في تقوية دفاعات الجسم ومقاومة الالتهابات، خاصة خلال فترات تغير الطقس وانتشار نزلات البرد، كما أشارت بعض الدراسات إلى أن الزنجبيل قد يساعد في تقليل آلام المفاصل والعضلات، نظرًا لخصائصه المضادة للالتهاب، ما يجعله خيارًا طبيعيًا داعمًا لمرضى التهاب المفاصل.
ولم تقتصر فوائد الزنجبيل على الهضم والمناعة فقط، بل أظهرت نتائج علمية أن له دورًا محتملًا في تنظيم مستويات السكر في الدم، مما قد يفيد مرضى السكري عند استخدامه باعتدال وتحت إشراف طبي، كما يساعد في تحسين الدورة الدموية، ويُسهم في خفض مستويات الكوليسترول الضار، وهو ما ينعكس إيجابًا على صحة القلب.
وينصح خبراء التغذية بتناول الزنجبيل بأشكاله المختلفة، سواء طازجًا أو كمشروب دافئ أو مضافًا إلى الأطعمة، مع ضرورة عدم الإفراط في استخدامه لتجنب أي آثار جانبية مثل تهيج المعدة أو الحموضة، وأكدوا أن الكمية المناسبة تتراوح بين 2 إلى 4 جرامات يوميًا لمعظم البالغين.