زنقة 20 | طرفاية

طرفاية تحتفي بملحمة المسيرة الخضراء ..تخلد مدينة طرفاية بجنوب المملكة،الذكرى التاسعة والأربعين لإنطلاق المسيرة الخضراء المظفرة، بإطلاق مشاريع تنموية إجتماعية وإقتصادية واعدة تلامس تطلعات وإرادة الساكنة.

وفي هذا الإطار، قام عامل إقليم طرفاية محمد حميم مرفوقا بمنتخبين وشخصيات امنية ومدنية بزيارة شاملة لسلسلة من الأوراش التنموية التي أنجزت بالمدينة والتي لازالت في طور الإنجاز.

وتأتي هذه المشاريع وغيرها، في إطار مواكبة جهود المملكة، لتحقيق التنمية في الأقاليم الجنوبية، وترسيخًا للرؤية الملكية السامية التي تسعى إلى جعل هذه الأقاليم نموذجًا يحتذى به في التنمية المستدامة والانفتاح الاقتصادي.

وتشهد مدينة طرفاية،منذ  الفترة التي عين فيها صاحب الجلالة نصره الله محمد حميم عاملا على رأس الإقليم  دينامية غير مسبوقة تجسدت على الأرض بترسانة من المشاريع التي مكنت مدينة طرفاية من الإلتحاق بركب التنمية المتواصل باقاليم جنوب المملكة،تحت القيادة الرشيدة لملك البلاد.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

الردع اليمني يهزم النووي الأمريكي: كيف أفحَمت المسيرة القرآنية جنرالات الهروب الكبير؟

يمانيون../
في زمنٍ تهاوت فيه جيوش وأنظمة أمام آلة الدعاية الصهيوأمريكية وسطوة الدولار والحاملات والصواريخ والطائرات، وقف اليمن وحده ليعلن أن الهيبة الأمريكية يمكن كسرها، وأن “الصرخة” لم تكن مجرد شعار، بل مشروع حياة ورؤية نصر.

هذه الدراسة ليست مجرد رصد لعملياتٍ عسكرية، بل شهادة معرفيّة على معادلة ردع ٍ من خارج قواعد الاشتباك التقليدية، ردعٌ يمانيٌّ لا يُفاوض على الكرامةِ ولا يساوم على السيادة من خطابات السيد القائد إلى صواريخ الردع، ومن الحصار إلى الصعود، ومن المُدن والقُرى المُستَهدَفة إلى البحار المسجورة، ليكتب اليمن قصته الاستثنائية، قصة لا تصنعها المصانع، بل العقيدة، ولا تحويها التحليلات النظرية، بل البصيرة والدم.

تنطلق الدراسة من الإطار المرجعي الذي أسّسه الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه، وكرّسه عملياً السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي حفظه الله، لتكشف عن عَظَمَة المشروع القرآنيّ وهو يحوّل جمود العقيدة الإيمانية إلى خطابٍ تعبويٍّ فاعل، ثم إلى بُنيةٍ عسكريةٍ ردعيةٍ متماسكة.

وهي دراسة مُقنعة لمن أراد أن يفهم لماذا ارتجفت حاملات الطائرات الأمريكية وولّت هاربةً أمام شعب لا يملك إلا يقينه بالله؟، ولماذا فشلت كل أقمار التجسّس أمام رجالٍ تربّوا على سورة “الأنفال”!

عنى الباحث من خلال هذه الدراسة بتقديم تحليلٍ عميق لجذور هذا الردع، ومفاهيمه، وتطبيقاته الواقعية، وتحليل استراتيجيات الردع “اللامتماثل” التي وظّفها اليمن في ظل العدوان والحصار، كما استعرض الوقائع والمواقف التي كشفت عن مدى هشاشة الوهم الأمريكي بشأن الهيمنة والتفرّد بالقرار السياسي والاستراتيجي في المنطقة.

وكما سعى الباحث إلى تقديم قراءة شاملة للتجربة اليمنية، باعتبارها نموذجاً حديثاً لصناعة الردع من خارج المعايير الغربية التقليدية، فقد استنتج واستخلص منها وعنها دروساً وتوصيات لصانعي القرار وللباحثين وغيرهم، بدلالاتٍ استراتيجيةٍ قابلة للتوظيف في بناء وعيٍ مقاومٍ جديد، يواجه مشاريع الإخضاع بعقلية التحرر.

صنعاء- سباء: بشير القاز

لقراءة التفاصيل على الرابط التالي:الردع اليمني يهزم النووي الأمريكي: كيف أفحَمت المسيرة القرآنية جنرالات الهروب الكبير؟

مقالات مشابهة

  • المملكة تحقق نموًا صناعيًا لافتًا بـ40 مدينة صناعية بنهاية 2024
  • الردع اليمني يهزم النووي الأمريكي: كيف أفحَمت المسيرة القرآنية جنرالات الهروب الكبير؟
  • محمد بن حمد: البرلمانيون يدعمون مسيرة التنمية العربية
  • قمة TOURISE.. المملكة تقود مستقبل السياحة العالمي إلى آفاق واعدة
  • عامل سيدي قاسم يشرف على تفقد مشاريع تنموية بجماعات الإقليم في الذكرى 20 لمبادرة التنمية البشرية
  • المملكة تطلق منتدى TOURISE وتقود قطاع السياحة العالمي إلى آفاق واعدة ومستدامة
  • أمانة جدة تعلن عن فرص استثمارية واعدة متنوعة لتعزيز التنمية ورفع جودة الحياة في المدينة
  • مصرع جنديين .. هجوم مسلح علي قاعدة حميم الروسية في سوريا
  • رئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني يرأس الاجتماع الدوري الخاص بمتابعة مشاريع القطاع النفطي
  • أبرز تصريحات رئيس الوزراء اليوم: مصر تُعلن كشفًا ذهبيًا ضخمًا ومؤشرات اقتصادية واعدة: "الدلتا الجديدة" مستقبل التنمية و4.5% نمو مرتقب