دليل الاستعلام عن أسماء المقبولين في سكنات عدل 3 الجزائر - المرحلة الأولى
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
يعتبر مشروع سكنات عدل 3 أحد أهم المبادرات التي أطلقتها الحكومة الجزائرية بهدف توفير السكن للمواطنين. بعد استقبال أكثر من 400 ألف طلب للحصول على وحدات سكنية، تم إغلاق باب التقديم. ومع بدء الإعلان عن نتائج المرحلة الأولى، يبحث الكثيرون عن كيفية الاستعلام عن المقبولين، وهو ما سنوضحه فيما يلي.
خطوات الاستعلام عن المقبولين في سكنات عدل 3سهّلت وزارة السكن والعمران الجزائرية عملية الاستعلام عن الأسماء عبر الموقع الرسمي لمنصة عدل.
1. الدخول إلى موقع وكالة عدل عبر الرابط المخصص (اضغط هنا).
2. اختيار أيقونة "الاستعلام عن سكنات عدل 3".
3. اختيار "المرحلة الأولى" من المشروع.
4. إدخال البيانات المطلوبة بدقة.
5. الضغط على زر "حالة الطلب" لعرض النتيجة.
حالات الاستبعاد من برنامج سكنات عدل 3
تم استبعاد بعض الفئات من مشروع عدل 3 وفقًا لمعايير محددة، وذلك لضمان وصول الوحدات لمستحقيها، وتشمل هذه الحالات:
1. المتقدمون الذين يحصلون على دعم مالي من الدولة بسبب البطالة.
2. جميع الطلاب، لضمان استفادة الفئات الأكثر حاجة.
3. الأشخاص الذين تزيد رواتبهم الشهرية عن 12 مليون دينار جزائري.
4. المتقدمون الذين يمتلكون عقارات أو ممتلكات أخرى.
5. الأفراد الذين يقل دخلهم الشهري عن 24 ألف دينار جزائري.
أحدث المستجدات حول مشروع سكنات عدل 3 استعلم عن قبول اسمك الآن.. رابط الاستعلام عن أسماء المقبولين في سكنات عدل 3 المرحلة الأولى عبر aadl.com.dz كيفية الاستعلام عن أسماء المقبولين في سكنات عدل 3 الجزائر - التفاصيل والخطوات
توفير الأراضي: أعلن وزير السكن، محمد طارق بلعريبي، في 3 نوفمبر 2024، عن توفير 7،000 هكتار للمرحلة الأولى من المشروع.
بداية التسجيلات: تم فتح التسجيلات في 5 يوليو 2024، عبر منصة رقمية تتيح للمواطنين تقديم الطلبات إلكترونيًا.
شروط التسجيل: يجب أن يكون المتقدم مواطنًا جزائريًا، ودخله الشهري بين 24،000 و118،000 دينار، وألا يكون قد استفاد سابقًا من دعم سكني أو يمتلك عقارًا.
أسعار السكنات: ستشهد أسعار الوحدات زيادة مدروسة نظرًا لارتفاع تكاليف البناء، مع الحرص على أن تكون مناسبة.
تصميم العمارات: سيتم تنفيذ تصميم حديث يتضمن عمارات من 20 طابقًا، تضم كل منها ست شقق في كل طابق، لتلبية الطلب المتزايد.
مراحل التنفيذ: ستبدأ عمليات التجهيز والإنشاء في 2025، بتهيئة مواقع البناء المخصصة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سكنات عدل 3 اسماء المقبولين الجزائر المرحلة الاولى الاستعلام المقبولین فی سکنات عدل 3 المرحلة الأولى الاستعلام عن
إقرأ أيضاً:
لبنان يطلق المرحلة الأولى من خطة عودة اللاجئين السوريين
شعبان بلال (دمشق، القاهرة)
أعلن لبنان، أمس، انطلاق المرحلة الأولى من خطة الحكومة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم.
وقالت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية: إن العودة تتم بالتنسيق بين المديرية العامة للأمن العام اللبناني والدولة السورية، عبر مركز «المصنع» الحدودي البري شرق البلاد، مشيرةً إلى أنه تم تحديد نقطة التجمع في بلدة «بر الياس» استعداداً لانطلاق القوافل نحو سوريا. وتأتي الخطوة في إطار العودة المنظمة والآمنة بمشاركة كل من مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة والصليب الأحمر اللبناني وعدد من المنظمات الإنسانية.
وكان نائب رئيس مجلس الوزراء اللبناني طارق متري قد صرح في وقت سابق أن العودة ستنقسم إلى قسمين، منظمة وغير منظمة، بحيث يتم في الأول تسجيل الأسماء وتأمين حافلات لنقلهم إلى الداخل السوري على أن يحصل كل لاجئ على مبلغ 100 دولار.
أما بالنسبة للعودة غير المنظمة فسيكون على اللاجئ أن يحدد موعد مغادرته وتأمين وسيلة التنقل لكنه سيحصل أيضاً على 100 دولار.
وسيقوم الأمن العام اللبناني بإعفاء المغادرين من الغرامات المترتبة عليهم نتيجة إقامات منتهية الصلاحية مع شرط عدم العودة إلى لبنان.
وكشفت المتحدثة باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، سيلين شميت، عن عودة أكثر من 443 ألف لاجئ سوري إلى بلادهم حتى أبريل الماضي، موضحةً أن أكثر من مليون نازح داخلياً عادوا إلى مناطق إقامتهم الأصلية.
وذكرت شميت، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن العائدين يواجهون تحديات كبيرة، أبرزها الدمار الذي لحق بمنازلهم، والمخاطر الناتجة عن الألغام الأرضية، ونقص الخدمات الأساسية، مما يتطلب استجابة إنسانية مرنة وسريعة، ودعماً دولياً مستمراً لضمان كرامتهم واستقرارهم.
وأشارت إلى أن أبرز التحديات التي يواجهها العائدون تتعلق بالإسكان، حيث إن العديد من المنازل تضررت كلياً أو جزئياً، مما يجبر السكان على الإقامة في مراكز إيواء مؤقتة أو لدى أقاربهم في ظروف مزدحمة، موضحة أن الحصول على خدمات المياه والكهرباء لا يزال محدوداً في العديد من المناطق.
وأفادت شميت بأن الألغام والذخائر غير المنفجرة تشكل خطراً كبيراً على المدنيين في محافظات إدلب وحلب واللاذقية ودرعا، حيث تُسجل إصابات ووفيات أسبوعية، لا سيما بين الأطفال.
وقالت المسؤولة الأممية: إن الأوضاع الاقتصادية لا تزال هشة للغاية، إذ تتفاقم الأزمة نتيجة تدهور الخدمات العامة، وانخفاض القدرة الشرائية، وصعوبة الوصول إلى المعاملات المصرفية، إضافة إلى مشاكل السيولة.
وحذرت من خطورة النقص الواسع في خدمات الكهرباء والمياه في العديد من المناطق، مؤكدة أن إصلاح هذه الخدمات يشكل تحدياً بسبب الأضرار الجسيمة التي لحقت بالبنية التحتية، مشيرة إلى فقدان عدد كبير من السوريين لوثائق الهوية والملكية، جراء تدمير سجلات الأحوال المدنية، مما يعرقل حصولهم على وثائق بديلة.
احتياجات إنسانية
أكدت شميت أن الاحتياجات الإنسانية ما تزال مرتفعة، حيث يقدر عدد المحتاجين للمساعدات بأكثر من 16.7 مليون شخص، إضافة إلى وجود نحو 7.4 مليون نازح داخلياً، و6.2 مليون لاجئ خارجياً، مشددة على أن الظروف لا تزال بالغة الصعوبة، مما يستوجب استمرار دعم المجتمع الدولي لمساندة السوريين في إعادة إعمار وطنهم ومعالجة الأزمة الإنسانية.