هل ستنضم إيفانكا وجاريد إلى فريق ترامب الجديد؟
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
#سواليف
كشفت مصادر مطلعة أن #إيفانكا ترامب وزوجها جاريد #كوشنير لن يلتحقا بفريق دونالد #ترامب الجديد رغم وقوفهما إلى جانبه في معركته للفوز بالانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وأمضت إيفانكا السنوات القليلة الماضية صحبة عائلتها في التأقلم مع حياتهم الجديد بميامي، بعد مغادرة والدها #البيت_الأبيض، حيث انتقل الزوجان إلى ولاية فلوريدا بعد سنوات صاخبة في #واشنطن العاصمة، حيث عملا كمستشارين في إدارة ترامب من 2017 إلى 2020.
وأكدت عدة مصادر على أن ذلك تسبب بفقدانهما بعض الأصدقاء من التيار الليبرالي. ويعيش الثنائي الآن مع أطفالهما الثلاثة في جزيرة إنديان كريك، التي تُعرف باسم “مخبأ المليارديرات”، حيث يجاورهم أصدقاء مقربون مثل توم برادي، ومؤسس أمازون جيف بيزوس وخطيبته لورين سانشيز.
مقالات ذات صلة جنود الاحتياط غاضبون من إقالة غالانت 2024/11/07ونقل موقع “الصفحة السادسة” عن مصدر مطلع قوله إن إيفانكا “فخورة بوالدها وتحبّه، لكن رئاسته السابقة أثرت عليها. كان هناك أصدقاء انقلبوا عليها وعلى جاريد بسبب دونالد، وكان ذلك مؤلما. الآن لديها حياة رائعة، وهي تعتقد أنها لا تحتاج للعمل في البيت الأبيض لتحدث فرقا”.
وبالرغم من أنها لن تعقد اجتماعات في الجناح الغربي، إلا أن إيفانكا التي انضمت إلى ترامب على المنصة برفقة زوجها وإخوتها وميلانيا ترامب صباح الأربعاء حين أعلن فوزه، تتطلع إلى الاستمرار في التأثير على الحياة العامة.
وقال المصدر: “أتوقع أن نرى إيفانكا تعمل مع قادة التكنولوجيا وتتحدث عن سلامة الأطفال على الإنترنت، وأيضا عن قضايا الاتجار بالأطفال، وهي من الأمور التي ركزت عليها في البيت الأبيض”.
وأضاف: “أعتقد أننا سنراها تستخدم قوتها بهذه الطريقة”. وخلال وجودها في البيت الأبيض، ركزت إيفانكا أيضا على تعليم وتمكين المرأة والأسرة اقتصاديا.
وأشار إلى أن “إيفانكا كانت ثابتة في موقفها لمدة عامين، وهي الآن تركز على عائلتها واحتياجات أطفالها. إنها لا تخطط للانخراط في السياسة. إذا كانت لديها أي أمور تود مناقشتها، ستتحدث مع والدها مباشرة وبشكل خاص.. وإذا تغير الأمر وقررت دعم سياسات معينة، ستعلن ذلك علنا”.
ونقلت “الصفحة السادسة” عن مصدر آخر قوله إن كوشنر لا يخطط للعودة إلى السياسة أيضا، لكنه سيقدم المشورة لفريق الانتقال إذا لزم الأمر.
وعمل كوشنر على مجموعة واسعة من القضايا والسياسات في إدارة ترامب السابقة، بما في ذلك جهود السلام في الشرق الأوسط، وطور علاقة مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان. وبعد مغادرة كوشنر للبيت الأبيض، أسس شركة خاصة للاستثمار.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إيفانكا كوشنير ترامب البيت الأبيض واشنطن البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
بعد مواجهة البيت الأبيض.. تعرف على جذور قضية العنصرية بين البيض والسود
كتب- محمد شاكر:
شهد البيت الأبيض مواجهة حادة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا، بعدما وجه ترامب اتهامات قوية لحكومة جنوب أفريقيا بشأن اضطهاد الأقلية البيضاء ومصادرة الأراضي، وادعى ترامب وجود "إبادة جماعية" للمزارعين البيض.
من جانبه، نفى رامافوزا هذه الاتهامات مؤكدًا أن جنوب أفريقيا دولة ديمقراطية تحترم حقوق جميع مواطنيها، وأن الجرائم في البلاد ليست موجهة ضد مجموعة عرقية معينة.
وفيما يلي نستعرض جذور قضية العنصرية بين البيض والسود، على المستوى الثقافي تاريخيا..
تاريخ العنصرية..
العنصرية هي واحدة من أكثر القضايا الاجتماعية تعقيدًا وتأثيرًا على المستوى الثقافي والسياسي والاقتصادي، خاصة في المجتمعات التي عانت من تاريخ طويل من التمييز العرقي، مثل الولايات المتحدة وأوروبا وجنوب أفريقيا.
تعود جذورها بين البيض والسود إلى حقبة الاستعمار الأوروبي وتجارة العبيد عبر الأطلسي (القرن 15-19)، حيث تم استعباد ملايين الأفارقة ونقلهم قسرًا إلى الأمريكتين، وهذه الفترة خلقت نظامًا طبقيًا قائمًا على العرق.
وفي دول مثل الولايات المتحدة صدرت (قوانين جيم كرو)، كما صدر في جنوب أفريقيا (الأبارتايد)، ولذا تم ترسيخ التمييز قانونيا، مما أثر على الثقافة المجتمعية لقرون.
أسباب تفاقم الأزمة..
لعبت وسائل الإعلام والأفلام والبرامج التلفزيونية دورًا في تعزيز الصور النمطية عن السود (مثل المجرمين أو الخدم)، بينما صورت البيض غالبًا كأصحاب سلطة أو نخبة، كما ساهمت بعض الأعمال الفنية والأدبية في تكريس العنصرية، بينما حاولت أعمال أخرى في فضح الظلم.
وفي الفنون نشأت موسيقى مثل البلوز والجاز والهيب هوب، كتعبير عن معاناة السود ومقاومتهم للعنصرية.
وفي بعض عناصر الثقافة الأفريقية-الأمريكية (مثل اللباس أو اللهجات) تم تبنيها من قبل الثقافة السائدة، أحيانًا دون تقدير لأصولها.
وحتى اليوم، يعاني السود في بعض المجتمعات من نقص الفرص في التعليم والرعاية الصحية بسبب عنصرية هيكلية.
حركات المقاومة والتغيير..
قاد مارتن لوثر كينغ في الستينيات، حركة الحقوق المدنية، وحققت مكاسب قانونية لكن العنصرية الثقافية استمرت.
كما ركزت حركة "حياة السود مهمة"، وهي حركة حديثة ركزت على العنف الشرطي وعدم المساواة.
ويرى المحللون أن القضية ليست مجرد صراع بين "أبيض" و"أسود"، بل هي نتاج نظام ثقافي واقتصادي معقد. التقدم يتطلب اعترافًا بالتاريخ، وحوارًا صادقًا، وتغييرًا مؤسسيًا، بالإضافة إلى تمثيل عادل في الثقافة والفنون، فضلا عن العمل الدؤوب لتفكيك العنصرية.
اقرأ أيضاً:
اليوم.. انطلاق امتحانات نهاية العام لصفوف النقل بالمحافظات
أبرزها تطوير التدريب الإكلينيكي.. قرارات مجلس طب قصر العيني مايو 2025
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
البيت الأبيض ترامب جنوب أفريقيا العنصرية بين البيض والسود سيريل رامافوزاتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
بعد مواجهة البيت الأبيض.. تعرف على جذور قضية العنصرية بين البيض والسود
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك