يتميز برج الدلو بالهدوء والرضا عن النفس، ويساعد من حوله، وهو حساس صادق المشاعر، يعمل بإخلاص شديد ولا يمل النجاح وتحقيق الأهداف، ورغم ذلك يعشق الوحدة، ويفكر ويحلل الأحداث جيدا، ويمتلك حب المعرفة والأشياء المعقدة.

مشاهير برج الدلو

من مشاهير برج الدلو الفنانة ليلى مراد، والفنان محمود حميدة، والمطربة لطيفة والفنانة ياسمين صبري، والفنانة أحلام والنجمة سعاد حسني، وليلى مراد، والفنانة شادية، والراحل فاروق الفيشاوي، والمذيعة الأمريكية أوبرا وينفري، وباريس هيلتون، إليك حظك اليوم برج الدلو السبت 9-11-2024، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفقا لخبراء الفلك.

حظك اليوم برج الدلو على الصعيد المهني

تخبرك الأفلاك يا برج الدلو بأن أداء أمور مشتركة مع الأصدقاء، يساعدك في تحقيق المزيد من النجاحات، وقد تصل إلى منصب مهم بفضل حبك لعملك.

حظك اليوم برج الدلو على الصعيد العاطفي

وعلى الصعيد العاطفي، تخبرك الأفلاك أن الحوار الذى أجريته مع الحبيب قد يساعدك على استعادة الاستقرار للعلاقة القائمة بينكما، وتنصحك باستمرار البناء على هذا، والتقدم خطوة بخطوة إلى الأمام، لتحسين تلك العلاقة.

حظك اليوم برج الدلو على الصعيد الصحي

الحركة تساعدك كثيرا على تحسين حالتك الصحية يا برج الدلو، لذا أكثر من المشي وخفف اعتمادك على المواصلات، فهذا يساعدك على اكتساب اللياقة البدنية.

برج الدلو وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلة

تنصحك الأفلاك يا برج الدلو بالتخلص من القيود والشعور بالحرية، وحدد المهام المطلوبة منك، وقد تتعرض اليوم لبعض المواقف المحرجة التي تؤثر سلبيا على حالتك النفسية، لكن لا تستسلم لهذا الشعور حتى لا يتمكن منك.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حظك اليوم برج الدلو برج الدلو الأبراج الحظ الفلك حظك اليوم شادية على الصعید برج الدلو حظک الیوم

إقرأ أيضاً:

هل وضعت إسرائيل جيران إيران من العرب في موقف محرج؟

شنّت إسرائيل فجر الجمعة هجوماً جوياً على إيران، تزامن مع عمليات سرية نفّذها الموساد داخل أراضي الجمهورية الإسلامية، مما قد يضع دول الجوار، خصوصاً العربية منها، في موقف دبلوماسي غير مريح. اعلان

استيقظت المنطقة فجر الجمعة على وقع تطور عسكري دراماتيكي بعد شنت إسرائيل هجومًا جويًا مفاجئًا استهدف منشآت عسكرية ونووية داخل الأراضي الإيرانية، مترافقًا مع عمليات سرية متقنة نفذها جهاز الموساد في العمق الإيراني.

لكن بعيدًا عن الأهداف والخسائر، ثمة تساؤلات أكثر تعقيدًا تتعلق بتداعيات الهجوم على البيئة الإقليمية، ولا سيما الحرج السياسي والأمني الذي وضعت فيه إسرائيل دول الجوار، وتحديدًا الدول العربية المحيطة بإيران.

الجغرافيا الضاغطة والأسئلة المعلّقة

في مثل هذه العمليات المعقّدة التي تتطلب التسلل والضرب والانسحاب بصمت، لا يمكن تجاهل الجغرافيا. فإيران محاطة بعدد من الدول التي تشكّل بوّابة محتملة لعبور تقني أو لوجستي، سواء كان ذلك عبر أجوائها أو أراضيها. من هنا، برزت الأسئلة الطبيعية: هل مرّت الطائرات أو المسيّرات أو العناصر المنفذة عبر هذه الدول؟ وهل تم ذلك بعلمها أم دون تنسيق؟ وهل كانت في صورة ما يجري أم فوجئت به كما فوجئت إيران؟

هذه التساؤلات، وإن لم تترافق مع اتهامات رسمية، تُلقي بظلال ثقيلة من الريبة على عواصم الإقليم، وتضعها أمام اختبار شائك: كيف تحافظ على توازنها بين متطلبات السيادة الإقليمية، وعلاقاتها الدولية، ومسؤوليتها أمام شعوبها، دون أن تتحول إلى ساحة لتصفية الحسابات؟

Relatedإسرائيل تضرب إيران وتقتل كبار قادتها.. وطهران تتوعد بردّ قاس ضد تل أبيبالموساد يضرب عمق إيران: تاريخ من العمليات الإسرائيلية السريّة ضد الجمهورية الإسلاميةما هي المواقع والشخصيات التي استهدفتها إسرائيل في ضرباتها ضد إيران؟اتفاقات إقليمية في دائرة الضوء

في السنوات الأخيرة، دخلت بعض الدول العربية في مسارات تطبيع مع إسرائيل في إطار "اتفاقات إبراهيم"، مما فتح الباب لتعاون اقتصادي وأمني معلن. وبرغم أن هذه الاتفاقات لا تتضمن أي التزام عسكري، إلا أن سياقها السياسي يجعل من أي تصعيد إسرائيلي - ولا سيما حين يكون في الجوار الإيراني - مادة للتكهنات والقراءات.

وفي هذا الإطار، قد لا يكون الحرج الذي تثيره عملية "الأسد الصاعد" ناتجًا فقط عن المسار العسكري، بل عن الإرباك السياسي الذي فرضته على دول تسعى للموازنة بين انفتاحها على إسرائيل وبين تجنب أي توتر مع إيران.

عواصم الإقليم بين التنديد وإغلاق المجال الجوي

أعلن العراق إغلاق مجاله الجوي بشكل فوري، مؤكداً رفضه استخدام أراضيه أو أجوائه في أي عمل عسكري. وفي بيان رسمي، دعت الحكومة العراقية مجلس الأمن إلى اتخاذ خطوات "عملية ورادعة" لوقف التصعيد، فيما طالب زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر بمعاقبة الجهة التي استخدمت الأجواء العراقية في الهجوم.

الأردن بدوره، قال إنه اعترض صواريخ ومسيّرات دخلت أجواءه بعد الضربة، وأكد بوضوح أنه لن يسمح بأن يكون ساحة لأي صراع، مجددًا التزامه بحماية أجوائه وشعبه. كما دانت عمّان العملية ووصفتها بانتهاك صارخ للقانون الدولي.

أما تركيا، فكانت لها لهجة شديدة الوضوح، حيث دانت الضربة بشدة، معتبرة أنها "استفزاز يخدم سياسة زعزعة الاستقرار"، وأكدت أن توقيتها ينسف فرص الحلول الدبلوماسية المتعلقة بالملف النووي الإيراني.

حقل ألغام دبلوماسي

تُظهر عملية اليوم أن المعارك الاستخباراتية لا تُخاض فقط في الميدان، بل في دهاليز السياسة ودوائر الحسابات الدقيقة. إسرائيل، في تنفيذها لهجوم جريء بهذا الحجم، لم تغيّر فقط معادلات القوة، بل أطلقت موجة من الحرج السياسي في الإقليم، وفتحت أمام دول الجوار بابًا من الأسئلة التي يصعب الإجابة عنها دون أن تُقرأ بين السطور.

وفي منطقة تقوم توازناتها على الحذر والتقاط الإشارات، يبقى أثر العملية أكبر من مجرد ضربة عسكرية: إنه اختبار لحدود الصمت، وحدود السيادة، وحدود العلاقات غير المعلنة.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • «وزير الخارجية»: الهجمات الإسرائيلية على إيران غير مبررة.. وموقف مصر واضح
  • هل وضعت إسرائيل جيران إيران من العرب في موقف محرج؟
  • «المكيفة والروسي والتالجو».. مواعيد قطارات الصعيد اليوم الجمعة 13 يونيو 2025
  • حظك اليوم السبت 14 حزيران/يونيو 2025‎‎‎‎‎‎‎
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الجمعة 13 يونيو 2025 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي
  • اختيار السيد رضا دحبور عضواً في مجلس إدارة الإتحاد الأردني لشركات التأمين لإكمال الدورة الثامنة عشرة للفترة 2024-2028
  • اليوم بالمجان.. عرض «بير السقايا وأسطورة الغريب» بثقافة قنا ضمن مسرح إقليم جنوب الصعيد
  • «المكيفة والروسي والتالجو».. مواعيد قطارات الصعيد اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025
  • مفاجأة لـ برج الدلو.. اعرف توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأربعاء 11 يونيو 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي