اليوم.. ذكرى رحيل "عملاق الدراما" أحمد خليل
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحل اليوم ذكرى وفاة عملاق الدراما الفنان القدير أحمد خليل الذي يعد من أهم وأبرز نجوم الدراما المصرية، حيث قدم مسيرة تاريخية كبيرة خلال مشواره الفن، لينال حب وتقدير الجماهير له.
وعرض برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، ر، تقريرا بعنوان اليوم.
وُلد الفنان الراحل في 15 يناير عام 1941 في المنصورة، وعشق التمثيل منذ صغره، لكن والده رفض مبدأ التمثيل لأنه كان يحلم أن يصبح ابنه مهندسا، لكن خليل صمم على رأيه وتحقيق حلمه.
وبعد أن تخرج في الثانوية العامة أصر على الالتحاق بمعهد السينما، ووافق والده، وتخرج عام 1965 وعمل في مسرح الجيب وشارك في عدد من العروض المهمة منها ياسين وبهية وحب تحت الحراسة.
بدأ الفنان أحمد خليل مشواره في عالم التمثيل في ستينيات القرن الماضي من خلال المسرح ثم اتجه إلى السينما وشاشة التلفزيون وقدم ما يقرب خلال 300 عمل فني كان آخرها المشاركة في إحدى حكايات مسلسل إلا أنا مع الفنانة ميرفت أمين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدراما المصرية عملاق الدراما أحمد خلیل
إقرأ أيضاً:
كنت بالفعل ميت .. رسالة مفاجئة من محمد التاجي
نشر الفنان محمد التاجي، رسالة غامضة ومؤثرة لمحبيه عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب محمد التاجي، عبر فيسبوك: «إذا مت يوماً فلا تبكوا.. فقد كنت بالفعل ميتاً من الداخل.. أنا فقط أغمضت عيناي».
محمد التاجيوفي شهر مارس الماضي، أكد الفنان محمد التاجي، حفيد الفنان القدير عبد الوارث عسر، أن الذكريات الجميلة تظل محفورة في القلب، خاصة اللحظات التي تغيّر مجرى الحياة، مثل إنجاب الأبناء والأحفاد، حيث وصف ذلك بقوله: لا شيء أجمل من أن ينعم الله عليك بالأحفاد، فهم عزّ الأولاد."
و تحدث عن محطات النجاح في حياته، مشيرًا خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن رؤية أعماله تحقق النجاح تمنحه شعورًا بالفرح والانتشاء، بينما لحظات الإخفاق تُشعره بالضيق، لكنها جزء من المسيرة الفنية.
وعن أكثر اللحظات ألمًا في حياته، قال التاجي بحزن: أصعب ما مررت به هو فقدان والدتي عام 2009، فهذا كان أقسى ما واجهته، فلا يوجد أغلى من الأم والأب في حياة الإنسان."
وأضاف أنه فقد والده وهو في سن صغيرة، حيث توفي والده عن عمر 48 عامًا، وكان التاجي لا يزال قاصرًا وقتها، ما جعل والدته تتحمل مسؤولية تربيته بالكامل، مشيرًا إلى أنها لم تكن مجرد أم، بل كانت الأب والصديقة المقربة، وقال عن علاقته بها: “كانت كل شيء بالنسبة لي.. كنا نتشارك الأسرار، نختلف أحيانًا، نضحك معًا، وعندما تضيق الدنيا، كانت دائمًا السند.”
وفي لحظة تأمل للماضي، استعرض التاجي صورة نادرة له في طفولته، مؤكدًا أن العثور عليها لم يكن سهلًا، وعلق عليها بابتسامة: هذه الصورة الوحيدة المتاحة لي وأنا طفل، لكنها ليست الوحيدة التي أملكها، فهناك المزيد في ألبومي الشخصي".