بالفيديو.. مقتل وإصابة العشرات بانفجار في باكستان
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
قتل وأصيب العشرات، بانفجار قنبلة في محطة للسكك الحديدية في “كويتا” جنوب غربي باكستان.
وقالت شبكة “جيو تي.في” المحلية: “قُتل 21 شخصًا، بينهم امرأة، وأصيب أكثر من 30 آخرين في تفجير على رصيف محطة السكة الحديد في كويتا”.
وأضافت الشبكة أن “الانفجار وقع في مكتب الحجز بمحطة السكة الحديد قبل وصول القطار إلى الرصيف مباشرة.
وبحسب وكالة رويترز، قال محمد بلوش، قائد عمليات الشرطة، إن “الانفجار وقع داخل محطة السكة الحديد عندما كان القطار السريع المتجه إلى بيشاور على وشك المغادرة إلى وجهته”.
هذا “وتشهد المناطق الغربية لـ”باكستان” في إقليمي خيبر بختونخوا وبلوشستان تدهورًا للأوضاع الأمنية نتيجة انتشار عدد من الجماعات المسلحة”، وفقًا لوزارة الداخلية الباكستانية.
#Breaking: Tragic bomb blast at Quetta Railway Station in Balochistan leaves 21 dead and over 30 injured. Baloch Liberation Army claims responsibility, targeting a Pakistan Army unit in the Jaffer Express. Casualties may rise. #QuettaBlast X in Pakistan #ptm_facilitating_fak pic.twitter.com/sRbyWtlcQB
— Shahbaaz (@ShehbaazKashmir) November 9, 2024QUETTA:
Over 20 persons killed & 50 injured as
terrorist outfit Baloch Liberation Army’s, suicide Majeed Brigade,
attacked Quetta Railway station.
The group claiming responsibility says army personnel were their target.
However, initial reports suggest civilian casualties. pic.twitter.com/VSGrWDgwWc
At least 4 killed and nearly 30 injured in a blast at #Quetta railway station, #Balochistan, according to officials. The explosion occurred near the ticket counter just before a train departure#Pakistan pic.twitter.com/iE92OeQaI0
— Rahul Sisodia (@Sisodia19Rahul) November 9, 2024المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الجيش الباكستاني انفجار في باكستان كويتا
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تقصف مواقع عسكرية في اللاذقية وطرطوس.. مقتل مواطن وإصابة 3 آخرين
شنت إسرائيل غارات على مواقع عسكرية في اللاذقية وطرطوس، دُمّرت خلالها منشآت لصواريخ أرض-بحر، ما أسفر عن مقتل مواطن وإصابة ثلاثة آخرين، وأكدت مصادر مغادرة فصائل أجنبية اللواء 107 قبل تنفيذ القصف. اعلان
قُتل مدنيّ سوري وأصيب ثلاثة آخرون، مساء يوم أمس، جراء غارات إسرائيلية استهدفت محيط اللواء 107 في منطقة زاما بريف جبلة وهو مقر تتواجد فيه فصائل أجنبية مسلّحة.
كما استهدفت المقاتلات الحربية الإسرائيلية ثكنة البلاطة في ريف طرطوس، وهي مقر قديم للوحدات الخاصة في الجيش السوري السابق، ويضم حاليًا مجموعات من الفصائل السورية والأجنبية ومعدات عسكرية متروكة، بالإضافة إلى ثكنة الشامية على طريق القصر في ريف اللاذقية، حيث تصاعدت أعمدة الدخان من مواقع الاستهداف.
وقال عدد من أهالي منطقة زاما إن اللواء 107 كان يتواجد مقاتلين أجانب غادروا قبل وقت قصير من تنفيذ الغارة.
وأشار أحد المواطنين ليورونيوز إلى أن أحد الجرحى عُثر عليه على الطريق العام في محيط موقع الضربة، وقد تم نقله إلى المستشفى بجهود محلية. كما تسببت الانفجارات بأضرار مادية في منازل تقع ضمن نطاق 3 كيلومترات من موقع الضربة، وأثارت حالة من الهلع بين السكان المحليين.
Relatedتقرير: مفاوضات مباشرة بين سوريا وإسرائيل لتخفيف التوتر على الحدودالجيش الإسرائيلي يعلن عن تشغيل منشأة طبية جنوبي سوريا و500 مدني تلقوا العلاج فعلاإعلام إسرائيلي: جلب نحو 2,500 وثيقة وصورة من سوريا تعود لإيلي كوهن في عملية سرية للموسادوفي مدينة طرطوس، أكد مواطنون سماع أصوات الانفجارات في مختلف أرجاء المدينة والريف، ووصف أحدهم شدة الضربات بأنه شعر وكأن زلزالاً ضرب المنطقة. وأشار إلى أنالموقع المستهدف سبق أن تعرض لضربات سابقة ولم يتم تسجيل أي عملية إجلاء له قبل القصف من المقاتلين المتواجدين فيه.
وتُعد هذه الغارات هي الأولى من نوعها منذ نحو شهر، وتأتي بعد أيام من إعلان سوريا عن دخولها في مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل خلال شهر مايو/آيار الجاري بهدف احتواء التوترات بين الطرفين.
من جانبها، أفادت تل أبيب بأن الغارات استهدفت "منشآت لتخزين الأسلحة تحتوي على صواريخ أرض-بحر"، وقالت إن المنشآت الواقعة في منطقة اللاذقية تشكل تهديدًا على حرية الملاحة الدولية والمحلية لدولة إسرائيل.
وتأتي هذه التطورات غداة دعوة المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا، توماس باراك، من دمشق، إلى بدء حوار مباشر بين سوريا وإسرائيل، اللتين لا تزالان في حالة حرب، باقتراح "اتفاق عدم اعتداء" بين الطرفين.
وقال باراك في تصريح صحفي إن "مشكلة إسرائيل وسوريا قابلة للحل وتبدأ بالحوار"، مشيرًا إلى أن خطوة كهذه قد تكون بداية لتطبيع العلاقات واحتواء التوترات.
تجدر الإشارة إلى أن إسرائيل شنّت مئات الضربات العسكرية ضد مواقع عسكرية في سوريا منذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول الماضي، بذريعة منع وقوع الأسلحة والمعدات العسكرية في أيدي السلطات الجديدة. وقد شملت إحدى تلك الضربات، التي وقعت الشهر الماضي، محيط القصر الرئاسي على خلفية أعمال عنف طائفية.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة