للنصب على المواطنين.. استمرار حبس عصابة تقليد العملات المحلية والأجنبية بالقاهرة
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
قرر قاضي المعارضات المختص تجديد حبس عناصر تشكيل عصابي تخصص في ارتكاب جرائم النصب والاحتيال على المواطنين والاستيلاء على أموالهم وتقليد العملات المحلية والأجنبية بالقاهرة، 15 يوما على ذمة التحقيقات.
وكانت معلومات وتحريات الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة قد أكدت قيام شخصين لأحدهما معلومات جنائية بتكوين تشكيل عصابي تخصص في ارتكاب جرائم النصب والاحتيال على المواطنين والاستيلاء على أموالهم عن طريق استدراج راغبي استبدال العملات الأجنبية إلى العملة المحلية عبر مواقع التواصل الاجتماعي والاستيلاء على أموالهم.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهمين، وعثر بحوزتهما على مبالغ مالية (عملات محلية، عملات أجنبية مقلدة).. وبمواجهتهما أقرا بمزاولة نشاطهما الإجرامي على النحو المشار إليه، وأضافا بتحصلهما على العملات الأجنبية المقلدة المضبوطة بحوزتهما من عاطل تم ضبطه، وعثر بحوزته على مبالغ مالية عملات محلية وأجنبية "مقلدة" والأجهزة والأوراق والمعدات المستخدمة في عملية تقليد العملات.
وبمواجهة المتهم أقر بتقليد العملات الأجنبية باستخدام الأدوات المضبوطة بحوزته.. وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استبدال العملات استبدال العملات الأجنبية الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة استيلاء على أموال ارتكاب جرائم الاحتيال على المواطنين عناصر تشكيل عصابى
إقرأ أيضاً:
تحسن في أسعار صرف الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية في عدن
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
شهدت أسواق الصرف في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم الأربعاء، تحسن طفيف في قيمة الريال اليمني أمام العملات الأجنبية، بعد أيام من التراجع المستمر.
وأفادت مصادر مصرفية محلية بأن سعر صرف الريال السعودي انخفض إلى 660 ريالاً للشراء و670 ريالاً للبيع، في حين سجل الدولار الأمريكي 2549 ريالاً للشراء و2594 ريالاً للبيع، مقارنة بأسعار الأسبوع الماضي التي شهدت ارتفاعاً كبيراً.
ويأتي هذا التحسن وسط توقعات متباينة بين الصرافين والمراقبين، حيث أرجع البعض هذا التراجع المحدود في أسعار الصرف إلى انخفاض مؤقت في الطلب على العملات الأجنبية، في حين اعتبره آخرون نتيجة لضغوط غير مباشرة تمارسها السلطات النقدية على السوق.
من جهتهم، أعرب مواطنون عن أملهم في استمرار هذا التحسن، لما له من تأثير مباشر على أسعار السلع والخدمات الأساسية، التي شهدت ارتفاعاً ملحوظاً في الفترة الماضية نتيجة تدهور سعر صرف العملة.
ورغم هذا التحسن النسبي، لا تزال أسعار الصرف بعيدة عن مستوياتها المستقرة، ما يؤكد استمرار الحاجة إلى حلول اقتصادية عاجلة وإجراءات رقابية تحد من المضاربات وتعيد الاستقرار للسوق المحلية.