العزي: الاستهداف المتكرر لصنعاء حماقة مكلفة تتحمل أمريكا مسؤوليتها
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
يمانيون../
ندد نائب وزير الخارجية السابق حسين العزي، بالاستهداف المتكرر للعاصمة صنعاء، مشيراً إلى ما تمثله هذه المدينة من قداسة في وجدان الشعب اليمني وضميره.
وأوضح العزي في تغريدة على حسابه في “تويتر” أن هذا الاستهداف المتصاعد يعكس اختيار الولايات المتحدة طريق التصعيد، معتبرًا هذا السلوك “حماقة مكلفة للغاية”.
وأكد العزي في تغريدته أن الولايات المتحدة تتحمل كامل المسؤولية عن أي تصعيد مضاد قد ينشأ جراء سياساتها العدوانية، بما في ذلك التعقيدات الإضافية في المشهد اليمني.
كما وصف العزي كلًّا من الولايات المتحدة وبريطانيا بأنهما “عدو أول لأمن اليمن والمنطقة والعالم”، في إشارة إلى موقف الشعب اليمني الرافض للتدخلات الأجنبية.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
كيف يكشف جسدك أنك تعيش تحت ضغط أكبر مما تتحمل؟
يعاني كثير من الناس من محفزات يومية مرهقة مثل مدير مُتطلب، أو زحمة العمل الصباحية، أو مشاكل في العلاقة مع صديق أو أحد أفراد العائلة.
ولكن في حين أن بعض التوتر اليومي أمر طبيعي (بل قد يكون أمراً جيداً إذا كان يُحفزك)، إلا أن التوتر المُزمن والمُزعج قد يُؤثر سلباً على صحتك الجسدية والعقلية والعاطفية. ومعرفة كيفية اكتشاف العلامات والأعراض التي تُشير إلى أنك تحت ضغط شديد يُمكن أن تُساعدك على البقاء على دراية بالمشاكل ومعالجتها قبل أن تُضر بصحتك، وفقاً لموقع «ويب ميد».
العلامات الجسدية
قد تُعاني من توتر مُفرط دون أن تُدرك ذلك. ربما تُعاني من أعراض جسدية مُعينة وتُلقي باللوم في ذلك على مرض أو حالة أخرى. لكن الحقيقة هي أن التوتر نفسه يُمكن أن يُسبب مشاكل في أعضائك وأنسجتك، وفي جميع أجهزة جسمك تقريباً.
اعتماداً على كيفية تعاملك مع التوتر، قد تُعاني من أعراض تُؤثر على كل شيء، من هرموناتك إلى قلبك، وأكثر من ذلك.
من العلامات الجسدية التي تدل على ارتفاع مستويات التوتر لديك:
ألم أو توتر في الرأس أو الصدر أو المعدة أو العضلات
تميل عضلاتك إلى التشنج عند الشعور بالتوتر، ومع مرور الوقت، قد يُسبب هذا الصداع أو مشاكل في الجهاز العضلي الهيكلي.
مشاكل هضمية
قد تشمل هذه المشاكل الإسهال والإمساك، أو الغثيان والقيء. يؤثر التوتر على سرعة حركة الطعام في جسمك وعلى طريقة امتصاص الأمعاء للعناصر الغذائية.
مشاكل في الإنجاب
يُسبب التوتر مشاكل في عدم انتظام الدورة الشهرية لدى النساء، أو ضعفاً ومشاكل في إنتاج الحيوانات المنوية لدى الرجال.
تغيرات في معدل ضربات القلب وضغط الدم
عندما تُثقل كاهلك الضغوط النفسية، يدخل جسمك في وضع «القتال أو الهروب»، مما يُحفز الغدد الكظرية على إفراز هرموني الكورتيزول والأدرينالين. يمكن أن يُؤدي هذان الهرمونان إلى تسارع ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم.