لا لقهر النساء !!
متحسرات لمنعهم عن قيام ندوة لهن بعنوان ” أرضا سلاح ”
مؤسف جدا منع الندوة ، لكن يؤسف أكثر ان تظهر مبادرة لا لقهر النساء بعد أربعة أشهر كاملات بندوة أرضا سلاح المتماشية مع طرح القحاتة المنادي بإخراج الجنجويد من ورطته .
يخسي!! أو كما يقلن النساء
سكتت مبادرة لا لقهر النساء عن أحداث عظيمة في هذه الحرب وبلعت اللسنتهن القطة منذ الحدث الأول في يوم ٢٧- ٢٨ أبريل بعد ١٤ يوم من بداية الحرب كان الاتي :
– اول حديث عن ظهور حالات اغتصاب في مدينة بحري حي المغتربين تحديدا
– سكتوا بعد أن تأكدت حالات الاغتصاب واصبحت واقعا وليس مجرد حديث
-ثم سكتوا والناس تتحدث في بورتسودان ومدني نفسها عن عيادات تأهيل المغتصبات المكتظة.
– ثم اخيرا الطامة الكبرى لم نراهن يحاولن القيام بندوة تتحدث عن سوق النخاسة والصبايا في دارفور الذي أقيم بعد هذه الحرب وتباع فية النساء مثلهن مثل المعدات والخضار .
يخسي تاني !
أوضح صور الخزلان والمحاباة والانحياز السياسي تظهرها ممثلات هذه المبادرة بدعوتهن لهذه الندوة البائسة مثل مبادرتهن وتجاهلهن قهر النساء الحقيقي والمباشر.
وليد محمد المبارك
وليد محمد المبارك
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: لا لقهر النساء
إقرأ أيضاً:
ندوة شبابية بمشاركة النائب هالة الجراح لبحث التمكين والمساواة
صراحة نيوز ـ نظّمت دار الحسام للعمل الشبابي ندوة حوارية بعنوان “قانون اللجنة الوطنية لشؤون المرأة”، بمشاركة نخبة من الناشطين الشباب والحقوقيين، وبحضور سعادة النائب هالة الجراح، عضو لجنة المرأة وشؤون الأسرة النيابية، وذلك ضمن جهود تسليط الضوء على التشريعات الداعمة لحقوق المرأة في الأردن.
وتناولت الندوة، التي شهدت تفاعلاً واسعاً، أبرز بنود القانون وأثره على تعزيز مشاركة المرأة في الحياة العامة، وفتح آفاق التمكين السياسي والاقتصادي والاجتماعي أمام النساء والفتيات.
وأكدت النائب هالة الجراح في كلمتها أهمية هذا القانون في دعم المرأة الأردنية وتمكينها، مشيرة إلى التحديات التي تواجه تطبيقه على أرض الواقع، مثل ضعف الوعي القانوني، وقصور في بعض المواد، إلى جانب ما تحقق من إنجازات ملموسة منذ صدوره.
كما شددت الجراح على أهمية إشراك الشباب في الحوار الوطني حول قضايا المرأة، باعتبارهم شريكاً أساسياً في صناعة التغيير، مشيرة إلى أن التوعية القانونية باتت ضرورة ملحّة لتعزيز ثقافة الحقوق والمساواة.
وقد خرجت الندوة بعدد من التوصيات، أبرزها الدعوة إلى مراجعة بعض النصوص القانونية لضمان فاعليتها، وتكثيف الجهود الإعلامية والمجتمعية للتعريف بدور اللجنة الوطنية لشؤون المرأة، وتعزيز التعاون بين مؤسسات المجتمع المدني والجهات الرسمية لضمان تحقيق الأثر الإيجابي المرجو من التشريعات الخاصة بالمرأة.
الندوة تأتي في إطار سلسلة من اللقاءات التي تنظمها دار الحسام لفتح الحوار بين الشباب وصناع القرار، وبحث القضايا المجتمعية ذات الأولوية برؤية تشاركية.