«ضربة قاسية».. إعلام عبري يعلق على استقالة المدير العام لوزارة الدفاع الإسرائيلية
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
علقت وسائل إعلامية تابعة للاحتلال الإسرائيلي على استقالة إيال زامير، المدير العام لوزارة الدفاع الإسرائيلية التي تقدم بها منذ قليل.
وقالت الوسائل الإعلامية التابعة للاحتلال الإسرائيلي: «هذه الخطوة من الاستقالة فاجأت كثيرين بالمؤسسة الأمنية، إذ تشكل ضربة قاسية أخرى، لاستقرارها مع تولي وزير الدفاع الجديد عديم الخبرة يسرائيل كاتس».
وأضافت الوسائل الإعلامية الإسرائيلية نقلًا عن عضو حكومة الحرب السابق بيني جانتس: «الحرب في الشمال لا يجب أن تتوقف حتى التوصل إلى اتفاق ويجب توسيع الهجوم البري»، وفقًا لقناة القاهرة الإخبارية.
اقرأ أيضاً«القاهرة الإخبارية»: المدير العام لوزارة الدفاع الإسرائيلية يقدم استقالته
ميقاتي: لبنان يمر بأزمة تاريخية تهدد حاضره ومستقبله جراء العدوان الإسرائيلي
القمة العربية - الإسلامية.. أردوغان: يجب حظر تصدير الأسلحة وإيقاف حركة التجارة مع إسرائيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل وزير الدفاع الإسرائيلي بيني جانتس بيني غانتس وزارة الدفاع الإسرائيلية يسرائيل كاتس حكومة الحرب
إقرأ أيضاً:
ضربة غير مسبوقة.. إيران تكشف عن اختراق واسع للمنظومة الأمنية الإسرائيلية
أعلنت أجهزة الاستخبارات الإيرانية حصولها على كمية كبيرة من الوثائق والمعلومات “الاستراتيجية والحساسة” تتعلق بمشروعات ومنشآت نووية إسرائيلية، في ما وصفته وسائل إعلام إيرانية بأنه “اختراق نوعي” لأمن إسرائيل.
ونقل موقع التلفزيون الإيراني عن مصادر مطلعة أن العملية، التي تمت في وقت سابق من دون إعلان رسمي، أفضت إلى الاستحواذ على آلاف الوثائق المرتبطة ببرامج إسرائيل النووية، مشيرًا إلى أن مرحلة نقل الوثائق إلى داخل الأراضي الإيرانية استدعت تكتمًا شديدًا لضمان سلامتها.
وأضاف التقرير أن “أجهزة الاستخبارات الإيرانية حصلت على كمية ضخمة من المعلومات من داخل النظام الإسرائيلي، بما في ذلك وثائق تتعلق بمشاريعه النووية الحساسة”، موضحًا أن تحليل ومراجعة هذه البيانات قد تستغرق وقتًا طويلاً نظرًا لحجمها الكبير واحتوائها على صور ومقاطع فيديو.
ويتزامن الإعلان الإيراني مع بيان سابق للشرطة الإسرائيلية وجهاز الأمن الداخلي (شين بيت)، صدر قبل نحو 17 يومًا، كشف عن اعتقال شابين في العشرينات من العمر شمال إسرائيل، للاشتباه بتعاونهما مع طهران في أنشطة تجسسية، ولم تربط السلطات الإسرائيلية بين الحادثتين بشكل مباشر، لكن توقيت الإعلان الإيراني يثير التكهنات بشأن علاقة المعتقلين بتسريب الوثائق.
وأفادت المصادر الإيرانية بأن الوثائق نُقلت إلى مواقع “آمنة ومحددة” داخل إيران، في حين لم تُصدر السلطات الإسرائيلية بعد أي تعليق رسمي على الادعاءات الإيرانية.