عدن((عدن الغد))خاص.

بحث مدير عام مكتب الصحة العامة والسكان بالعاصمة عدن أ.د.احمد مثنى البيشي صباح اليوم الاثنين مع مدير مشروع سيري منظمة UNDP بيتر فاندي بول ، في تعزيز أوجه التعاون المشترك ،ورفع الاحتياجات والامكانيات لتجهيز وتشغيل مركز السلام الصحي في منطقة اللحوم الشرقية بمديرية دارسعد.

وجرى في الاجتماع مناقشة تعزيز التعاون المشترك والتنسيق بين مكتب الصحة المحافظة ومنظمتي UNDP و يمن أيد بوضع خطة وآلية العمل لتأهيل وتجهيز المركز من تأثيث و معدات وأجهزة طبية وتوفير كادر صحي   ، واعتماد موازنة تشغيلية للمركز ، لتأدية الخدمة الصحية  المقدمة للمواطنين .

وثمن البيشي دور وجهود منظمتي UNDP ويمن آيد في مشاريعها التنموية الصحية المستدامة، التي تساند القطاع الصحي بالمحافظة،لتحسين أداء الخدمة الصحية المقدمة للمواطنين.

وحضر الاجتماع / مدير مكتب الصحة بمديرية دارسعد د.علي صالح الربيزي، وميسر  مشروع سيري بمديرية دارسعد  فكري احمد عبدالكريم ،و ميسر مشروع سيري بالمديرية محمد طاهر.والمنسق الميداني لمشروع سيري )UNDP. للمحافظات (عدنلحج _تعز) نصار محمد عرهب,ومدير مشروع سيري منظمة يمن أيد خلدون زيد الكهالي.

من* محمد المحمدي

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

وفد استثماري من موريشيوس يبحث إنشاء مشروع لإعادة تدوير المخلفات الإلكترونية في مصر

التقى حسام هيبة، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، ممثلي مجموعة شركات موريشية تستهدف تأسيس مشروع ضخم لإعادة تدوير المخلفات الإلكترونية.

وضم الوفد مايك هيبورث، وباسيل بوثا، الشريكان المؤسسان لمجموعة جرينتك المتخصصة في إعادة تدوير المعادن، وقيصر أكبر، رئيس شركة بايكريست إنيرجي، المتخصصة في حلول الطاقة المستدامة، وعمر حسين، الرئيس التنفيذي لشركة بيوكوم، للاستشارات الاقتصادية، ونيتين كولابن، المدير الإداري لشركة سترافين للخدمات المالية، والسيدة/ جينيفر أور، المدير التجاري لشركة إي إن إل بروبرتي المتخصصة في القطاع الإنشائي.

وقال عمر حسين إن مجتمع الأعمال في موريشيوس مهتم بتعميق التعاون مع مصر، والسعي إلى عقد شراكة استراتيجية بين أهم مركز مالي في أفريقيا جنوب الصحراء "موريشيوس" وأهم قبلة للاستثمارات في القارة "مصر".

وقال باسيل بوثا إن مجموعة المستثمرين يرغبون في إنشاء مشروع ضخم لإعادة تدوير المخلفات الإلكترونية في مصر، لاستخلاص خمس معادن رئيسية مستخدمة في الأجهزة الإلكترونية وهي الذهب والبلاتين والفضة والبلاديوم والنحاس، وتحويل نفايات البلاستيك إلى وقود، مشيراً إلى أن المعادن الخمس تُمثل 30% من مكونات الأجهزة الإلكترونية، بينما الـ 70% المتبقية هي من البلاستيك.

وأشار باسيل بوثا إلى إن مصانع شركته تستخدم تكنولوجيا صديقة للبيئة في فصل مكونات الأجهزة الإلكترونية وإعادة تدويرها، هذا بالإضافة إلى توفير إهلاك أطنان جديدة من المعادن، والاستغناء عنها مقابل إعادة تدوير المعادن المُستخدمة بالفعل، مشيراً إلى أن حصيلة العالم من المخلفات الإلكترونية تبلغ 10 ملايين طن سنوياً.

وقال الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة إن صناعة إعادة تدوير المخلفات الإلكترونية في مصر صناعة واعدة، وبالفعل شهد الاقتصاد المصري استقبال استثمارات محلية وأجنبية في هذا القطاع خلال الفترة الماضية، استغلالاً لحجم المخلفات الإلكترونية في مصر والذي يصل إلى 90 ألف طن سنوياً.

واستعرض حسام هيبة فرص الاستثمار والشراكات الاستثمارية في قطاع تدوير المخلفات، والنظم الاستثمارية المناسبة لتوجهات الشركات الموريشية، مع عرض البيانات والدراسات الاقتصادية المرتبطة بصناعة تدوير المخلفات.

مقالات مشابهة

  • مدير فرقة «المواجهة والتجوال»: عروضنا في القرى تهدف إلى تعزيز الهوية الوطنية
  • مركز مكي على إدريس للدراسات النوبية.. مشروع نوبي يستحق الاهتمام
  • وفد استثماري من موريشيوس يبحث إنشاء مشروع لإعادة تدوير المخلفات الإلكترونية في مصر
  • ختام البرنامج التعريفي التدريبي"المبادرات المجتمعية الصحية "في إطار مشروع أسرة بمحافظة أسيوط
  • مدير مركز القاهرة يسلَّم المنسق المقيم للأمم المتحدة في مصر استخلاصات منتدى أسوان
  • منظمة ديهاد الإنسانية المستدامة واندكس للإعلام ومدرسة الإبداع العلمي الدولية ينظمان فعالية بمناسبة اليوم الدولي للسلام
  • محمد الشرقي يستقبل مدير مركز الفجيرة للإحصاء ويدلي ببياناته لحملة تعداد سكان الإمارة
  • سفير مصر بصربيا يبحث مع مدير مطار نيكولا تسلا في بلجراد سبل تعزيز التعاون
  • إب.. تدشين العمل في مشروع مياه نجد العنصر بمديرية المشنة
  • وزير الصحة يبحث مع ممثل اليونيسيف خطة تعافي القطاع الصحي