تعرف على طرق تجنب برد الخريف والوقت المناسب لارتداء الملابس الثقيلة
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أكد الدكتور مجدى بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية و المناعة، ضرورة ارتداء الملابس الثقيلة في فصل الخريف خاصة في أوقات الصباح الباكر و ساعات الليل المتأخرة.
أشار "بدران" خلال مداخلة هاتفية ببرنامج " يوم سعيد " المذاع عبر فضائية المحور، إلي أهمية النوم لساعات كافية لتقوية مناعة الجسم خاصة في فصل الشتاء و لتجنب نزلات البرد و الحرص علي الاستيقاظ مبكراً و ممارسة الرياضة وتناول وجبات صحية.
وأضاف عضو الجمعية المصرية للحساسية و المناعة، بأن الجلوس لأكثر من ساعتين يقلل مناعة الجسم مشيراً لأهمية فيتامين سي لتعزيز مناعة الجسم و كمضاد لأكسدة.
وتابع "بدران" أن فيتامين سي متوفر في العديد من الخضراوات والفواكه كالجوافة و البروكلي و الكيوي والبرتقال و اليوسفي مضيفاً إلي أهمية فيتامين " أ" للمناعة و الجلد والعين.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
سوريا.. موجة دموية بمختلف الأسلحة الثقيلة وسط مدينة حلب
سوريا|يمانيون|وكالات
اندلعت اشتباكات عنيفة، بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة الاثنين، بين ما يسمى قوات تابعة للجماعات المسلحة الحاكمة وقوات “سوريا الديمقراطية” (قسد) في محيط حيي الشيخ مقصود والأشرفية بمدينة حلب، قبل أن يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بعد عدة ساعات من القتال.
ووفقاً لمصادر ميدانية، استخدمت الأسلحة الثقيلة في الاشتباكات التي تركزت في المناطق الخاضعة لسيطرة “قسد” داخل المدينة، مما أدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوف الطرفين، بالإضافة إلى تسجيل إصابات بين المدنيين.
وأفادت وكالة “سبوتنيك” بأن المواجهات تسببت في إغلاق الطرق المؤدية إلى الحيين، وشهدت المنطقة تحركات لتأمين خروج بعض العائلات العالقة. ونقلت الوكالة عن مصادر محلية تأكيدها التوصل لاحقاً إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الجانبين، مما أعاد الهدوء الحذر إلى المنطقة بعد ساعات من التوتر الشديد. يشار إلى أن هذه الموجة الدموية تأتي نتيجة تراكم توترات قديمة وتطورات جديدة بين حكومة الجولاني في دمشق وقوات سوريا الديمقراطية (قسد) بعد فشل تطبيق اتفاق 10 مارس2025م بين الجانبين. ويرى مراقبون أن هذه المواجهات تعبير عن نفاد صبر الجولاني تجاه استمرار سيطرة “قسد” على أجزاء من حلب، وفشل الطرفين في تطبيق اتفاق الاندماج، مما أدى إلى محاولة فرض واقع جديد بالقوة, في الوقت الذي يلتزم النظام السوري الجديد الصمت أمام التوغلات المستمرة الخطيرة للعدو الصهيوني في ريفي القنيطرة ودمشق.