جريدة الوطن:
2025-06-10@18:53:32 GMT

شركة Shark Beauty تستضيف أولى فعالياتها في دبي

تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT

شركة Shark Beauty تستضيف أولى فعالياتها في دبي

استضافت Shark Beauty فعالية مميزة في دبي تضمنت أولى جلساتها نقاشاً حول صحة فروة الرأس وحلول التصفيف ميسورة التكلفة. أقيمت الفعالية حصرياً للإعلاميين في مول الإمارات، وشهدت حضور عدد من أبرز خبراء التجميل والشعر الذين قدموا نصائح حول كيفية تحقيق نتائج مماثلة لصالونات التجميل في المنزل، مع التركيز على صحة الشعر.


تضمنت الفعالية جلستين تفاعليتين أدارتهما الإعلامية دينا بطّي، حيث استقطبت المناقشات اهتمام الجمهور وتناولت التحديات الفريدة التي يفرضها مناخ دولة الإمارات وتأثيره على الشعر، مع التأكيد على الحاجة إلى منتجات عناية شاملة ومتعددة الاستخدامات للشعر.
أبرز الخبراء المشاركين:
• دينا بطّي، مديرة الجلسة: قادت مناقشات حيوية ركزت على أهمية توفر الحلول ميسورة التكلفة للعناية بالشعر.
• جويل مردينيان، خبيرة التجميل الشهيرة: شاركت رؤيتها حول أحدث صيحات الشعر في الشرق الأوسط، وكيفية تماشي منتجات Shark Beauty مع هذه التوجهات.
• ستيف وهاب، مصفف شعر المشاهير: تحدث عن مرونة استخدام تكنولوجيا التصفيف من Shark Beauty وقدرتها على تلبية احتياجات مختلف أنواع الشعر، وتبسيط روتين العناية دون الإضرار بصحة الشعر.
• د. سحر آل الصفدي، أخصائية الأمراض الجلدية:: قدمت نصائح متخصصة حول الحفاظ على صحة فروة الرأس والشعر في مناخ دولة الإمارات القاسي، مشيرة إلى أهمية اختيار المنتجات المناسبة.
شكلت الجلسة النقاشية بداية لفعالية Shark Beauty المميزة في مول الإمارات، والتي تستمر حتى 16 نوفمبر، حيث تدعو المستهلكين لزيارة ركنها التفاعلي المؤقت، وتجربة منتجات Shark Beauty، والاستفادة من جلسات التصفيف المخصصة مع أهم الخبراء، والمشاركة في كشك التصوير بزاوية 360°، فضلاً عن إمكانية الاستفادة من عدة عروض حصرية من سيفورا. كما يمكن للزوار إضفاء لمسة مخصصة على جهازShark Beauty FlexStyle الجديد الخاص بهم من خلال خدمة النقش المجانية.
يمكنكم متابعة Shark Beauty على وسائل التواصل الاجتماعي للحصول على آخر المستجدات حول فعالياتها وأنشطتها المقبلة، أو زيارة موقعها الإلكتروني. #SharkBeautyME


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

د نزار قبيلات يكتب: ما أجمل رواية؟


أنا من النّقاد الذين يجزمون بأن الجمال الأدبي لا يمكن تقييده ووضعه في صندوق، كما أن جماليات التذوق الأدبي لا يمكن أن تلتزم بقيافة محددة ومسطّرة مسبقاً، أما من جانب الموهبة فلا يوجد حتى اللحظة خلطة سحرية للشعر أو للرواية أو لأي نوع من الأنواع الأدبية الأخرى، أقول هذا وأنا أواجه كغيري من النّقاد سؤال الطلبة والقراء حول ما هي أجمل أو أهم رواية، فسؤال النقد نفسه ما انفك غير مستقر، ليس بسبب تعدد مشارب المناهج الأدبية وفلسفتها بقدر ما هي الممارسة النقدية التي تتم بطريقة تذوقية تشوبها أحياناً المجاملات، إن صح التعبير، فالنقد كما يقول الناقد الجزائري الراحل عبدالملك مرتاض لا يريد أن يقيّم العمل الفني بقدر ما يريد أن يستتبع ما قاله النص، أو كان يودّ أن يقوله، أو ما سكت عنه.
قبل عامين ألّفت كتاباً حول مقاييس الفنّ الروائي، وحاولت إذ ذاك أن أتبصّر في الشروط الموضوعية للرواية الناجعة التي تجعل أمرَ قرأتها سهلاً ومتدفقاً وكأنك تقرأ عنوانها، وفي ذينك الكتاب حاولت ألّا ارتدي ثوب طبيب المشرحة في النص أو ثوب الخياط ليلة العيد، فقد غِرتُ في أسباب التلقي الجمالي للرواية محاولاً استلهام تجرية الحركة النقدية العربية القديمة في عمود الشعر، غير أنني وجدت أن سياق وضع عمود الشعر عند المرزوقي والآمدي وابن طباطبا وغيرهم... كان لأسباب يقودها التفوّق والمبارزة بين الشعراء ولم يكن هَم واضعي عمود الشعر ذاك الجودة والجمالية وحسب. في ذلك الكتاب تناولت روايات عربية وأخرى أجنبية، روايات مضى عليها عقود وأخرى للجيل الجديد من الشباب الرواة محاولا تحسّس الجوانب الفضفاضة في العمل الروائي، ومدى نجاح الروائي في خياط تلك الأطراف المترامية وجعلها حاضرة في لحظة القراءة وزمنها دون فجوات أو فتور، وكذا حاولت تبيّن مدى قدرة الروائي على منح قرّائه تذكرة سفر مجانية إلى عوالم كنا نخالها قريبة ومرئية، لكننا حينا قرأناها بعين الروائي وعدسته القلمية تبين لنا كم هي حقيقية وجديرة ومفعمة، الرواية سبر لأغوار الإنسانية حين نظن أن الزمان قد طواها، وأن الشرط الموضوعي قد حكم عليها فانتهت، الرواية أصوات لمن خطفتهم ضوضاء المدينة وعتمة النسيان، الرواية انبجاس من كل ضيّق وسّعه الروائي بالكتابة، أما عن سؤال ما أجمل رواية فقد كان الجواب أن الرواية التي تمنحك الحق في الانضمام إلى مجتمعها الصغير، والرواية التي تخطفك من أول صفحة هي الرواية التي يجب أن تقرأها دَفقة واحدة وترعاها وكأنك ترعى أبناءك الصغار.
*أستاذ بجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية

أخبار ذات صلة نزار قبيلات يكتب: النثر العربي القديم وتقبّل الآخر د. نزار قبيلات يكتب: أبو الطيب المتنبي وعيون العجائب

مقالات مشابهة

  • عبير سندر تحتفل بإطلاق خط التجميل الخاص بها : يجسد رحلة شخصية
  • اليونان تستضيف النسخة الثانية من «إنفستوبيا - المتوسط» العام المقبل
  • فهرية أفغان نجمة مسلسل عفت شخص مختلف.. المقتبس عن الدراما الكورية Birth of a Beauty
  • تحذير: دواء لتساقط الشعر قد يؤثر على الحياة الجنسية للرجال
  • ليلى زاهر سفيرة لإحدى أكبر العلامات التجارية العالمية لمستحضرات التجميل
  • اورنج الأردن تستعرض أبرز فعالياتها خلال شهر أيار
  • كيراتين طبيعي لفرد ونعومة الشعر على الطريقة اليابانية
  • د نزار قبيلات يكتب: ما أجمل رواية؟
  • نهى نبيل تستعرض مهارات ابنتها دانة في تصفيف الشعر.. فيديو
  • الشارقة.. جسر ثقافي بين أفريقيا والعالم العربي