لقاح الأنفلونزا الموسمية يعد من الموضوعات التي تشغل الرأي العام المصري خلال الفترة الحالية بالتزامن مع انخفاض درجات الحرارة واقتراب فصل الشتاء.

 

لقاح الأنفلونزا الموسمية

وتساءل الرأي العام المصري عن لقاح الأنفلونزا الموسمية وذلك لمعرفة كافة التفاصيل عن ذلك اللقاح وكذلك الطريقة المثلى لتناوله وكذلك الأعراض المصاحبة للشخص عند تناول اللقاح، بالإضافة إلى الفئات الممنوعة من تلقي اللقاح.

وقالت وزارة الصحة والسكان إن الحصول على لقاح الأنفلونزا لا يمتد تأثيره لأكثر من عام وإنما تأثيره يكون حتى انتهاء فصل الشتاء ويلزم الحصول عليه كل موسم.

وتابعت وزارة الصحة والسكان إن مخاطر الأنفلونزا تزداد وتصل إلى حد الوفاة وهو ما يتطلب الحرص على تلقي لقاح الإنفلونزا الموسمية للحماية من مضاعفاتها ومخاطرها.

 

العمر المناسب لتلقي الطفل لقاح الإنفلونزا الموسمية

وأوضحت وزارة الصحة والسكان العمر المناسب لتلقي الطفل لقاح الإنفلونزا الموسمية، مشيرة إلى أنه يمكن للطفل الحصول على لقاح الأنفلونزا الموسمية من عمر 6 أشهر.


وأشارت الوزارة إلى أن الفئات الأكثر عرضة للإصابة تشمل الأطفال دون سن 5 سنوات، وكبار السن فوق 65 عامًا، والسيدات الحوامل، وأصحاب الأمراض المزمنة، بالإضافة إلى مقدمي الخدمات الصحية.

 

الفئات المستهدفة للحصول على لقاح الأنفلونزا الموسمية

وحسب هيئة المصل واللقاح، فالفئات المستهدفة للحصول على اللقاح والأشخاص الأكثر عرضة بالإصابة بفيروس الإنفلونزا هم الرضع، مرضى السكري، مرضى حساسية الصدر، مرضى ضُعف المناعة، القلب، الفشل الكلوي، الحوامل.

 

الفئات الممنوعة من الحصول على لقاح الأنفلونزا الموسمية

أما الفئات الممنوعة من الحصول على لقاح الأنفلونزا الموسمية فهم الأشخاص الأقل من 6 أشهر، مرضى حساسية ضد اللقاحات، متلازمة الشلل الرباعي، من يعانون من مرض حساسية البيض.
 

أعراض لقاح الأنفلونزا الموسمية

كشفت وزارة الصحة عن 4 أعراض آمنة للقاح الإنفلونزا الموسمية وتستمر هذه الأعراض لمدة تصل إلى 3 أيام وتزول، وتشمل:

ارتفاع طفيف في درجة الحرارة ( من نصف إلى درجة)ألم وتورم واحمرار في مكان الحقنشعور خفيف بالإرهاقالشعور بالصداع

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: لقاح الانفلونزا لقاح الأنفلونزا الموسمية على لقاح الأنفلونزا الموسمیة الحصول على لقاح الأنفلونزا لقاح الإنفلونزا الموسمیة وزارة الصحة

إقرأ أيضاً:

هل أموال الضمان الاجتماعي في أمان؟

#سواليف

هل #أموال_الضمان_الاجتماعي في أمان؟

كتب .. كابتن أسامة شقمان

أكتب اليوم بصفتي واحدًا من آلاف #الأردنيين الذين خدموا هذا الوطن بإخلاص طوال سنين طويلة، مؤمنين بأن الدولة لن تتخلى عن أبنائها بعد #التقاعد، وخاصة أولئك الذين يعتمدون بشكل كامل على #دخل_الضمان_الاجتماعي.

مقالات ذات صلة وظيفة قيادية شاغرة / تفاصيل وروابط 2025/07/27

أبلغ من العمر نحو سبعين عامًا الآن، ولا يوجد لدي أي مصدر دخل سوى معاش الضمان. بل وأكثر من ذلك، أقوم شهريًا باقتطاع جزء من دخلي البسيط للمساهمة في إبقاء اثنين من أبنائي – الذين يعملون خارج الأردن – مشتركين في الضمان الاجتماعي. أفعل ذلك لأنني أؤمن أن هذا النظام هو أمان لمستقبلهم، رغم أنهم يشككون بذلك ويخشون من انهياره. أحاول أن أُطمئن نفسي… لكن بصراحة، لم أعد أشعر بالاطمئنان.

خلال هذا العام، شاهدت العديد من التقارير والبرامج على القنوات الأردنية، الرسمية والخاصة، التي تتحدث عن #أزمات_مالية يواجهها صندوق الضمان، وعن ديون ضخمة على الحكومة تتجاوز 10 مليارات دينار – من أموالنا نحن #المتقاعدين والمؤمن عليهم. ويحق لنا أن نتساءل، كما يتساءل كثيرون: لماذا لا تخرج #الحكومة لتشرح لنا الوضع بوضوح؟ هل أموالنا في أمان فعلاً؟

وإن كانت كذلك، فلماذا الصمت؟ ولماذا الغموض في تقارير الاستثمار؟ ولماذا نسمع عن تعيينات إدارية في الصندوق لا تمثلنا كمشتركين ومتقاعدين؟

لسنا خبراء في الاقتصاد، لكننا نفهم أن الخطر كبير عندما نرى أن الدولة تقترض من أموال الضمان لسد العجز في موازنتها، وأن أكثر من 60% من أموال الصندوق مستثمرة في سندات حكومية – أي أن #الحكومة تقرض نفسها من أموالنا! هذا لا يبدو كاستثمار آمن، بل مجازفة قد تُعرض ملايين الناس للخطر.

أخشى – كما يخشى الكثيرون – أن يأتي يوم يُقال لنا فيه: “لا يوجد ما يكفي لصرف الرواتب”، أو يتم إصدار قوانين تقلل من المعاشات أو تؤخر صرفها. #التضخم يلتهم القيمة الشرائية لما أتقاضاه، والأسعار في ازدياد مستمر، بينما معاش الضمان يبقى ثابتًا لا يتغير.

والسؤال الذي يقلقنا جميعًا: هل نحن كمشتركين ومتقاعدين في أمان فعلاً؟ أم أصبحت أموالنا تحت رحمة قرارات حكومية لا نشارك فيها، ولا نعلم كيف تُتخذ؟

أناشد المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي، وهيئة الاستثمار، وكل الجهات الرقابية أن تخرج للناس لتقول بوضوح:

هل أموالنا آمنة؟

وما هي الخطة الفعلية لضمان استمرارية الصندوق؟

وهل ستظل الحكومات تستخدم هذه الأموال دون رقابة شعبية أو مساءلة؟

نحن لا نريد شعارات، بل إجابات صادقة. نريد شفافية لا وعودًا. وما أكتبه ليس بدافع المعارضة أو التشكيك، بل بدافع المحبة والحرص.

فإن ضاع الضمان… ضاع الأمان.

مقالات مشابهة

  • شقق «سكن لكل المصريين 7».. كل ما تريد معرفته عن الحجز والشروط والمميزات
  • آيفون 17 برو 2025.. كل ما تريد معرفته عن التصميم والمواصفات والأسعار
  • عبر بوابة "تم".. كل ما تريد معرفته عن خدمة طباعة تقرير حادث إلكترونيًا
  • منذ يونيو الماضي.. الأمطار الموسمية في باكستان تقتل وتصيب 955 شخصًا
  • جريمة تقود للسجن.. كل ما تريد معرفته عن الشهادة الزور وأركانها
  • الموعد والفرق المشاركة.. كل ما تريد معرفته عن بطولة السوبر المصري
  • هل أموال الضمان الاجتماعي في أمان؟
  • كل ما تريد معرفته عن شهادة العقار: متى تطرح؟ وبكم؟ وأين سيتم تداولها؟
  • كل ما تريد معرفته عن تحويل رواتب العمالة المنزلية بسهولة عبر القنوات الرسمية المعتمدة بمساند
  • دون إبر..لقاحات باستخدام خيط الأسنان