توج الفائزون بجوائز صناع المحتوى 2024، مساء الاثنين، في حفل توزيع جوائز Digital Creator Awards الذي جمع عددًا كبيرًا من صناع المحتوى في العالم العربي.

وتعد هذه هي النسخة الثانية من الحدث الذي احتضنته العاصمة القطرية الدوحة، الذي يهدف إلى الاحتفال بإنجازات صناع المحتوى العرب الأكثر موهبة وتألقًا ونشاطًا في مختلف المجالات والمنصات.

وعرفت هذه النسخة غياب تام لليوتوبر وصانعي المحتوى المغاربة، في مختلف الأصناف.

وتضمنت قائمة أبرز الفائزين بجوائز صناع المحتوى 2024، في المسابقة التي تشمل 15 فئة، ما يأتي:

1. فئة السياحة

فاز كواس حبيب بجائزة أفضل صانع محتوى عربي في فئة السياحة.

قائمة المرشحين لـ جوائز الغرامي 2025.. هل تفوز بيلي إيليش مجددًا؟

2. فئة الفن

فاز سامي الشافعي بجائزة أفضل صانع محتوى في الفن.

3. فئة البودكاست

فازت نور ستارز بجائزة أفضل صانع محتوى في فئة البودكاست.

4. فئة الفكاهة

فاز كريم كروبي بجائزة أفضل صانع محتوى في مجال الفكاهة.

5. فئة العائلة

فاز Rifka Bjm، المعروف باسم فاروق، بجائزة أفضل صانع محتوى في فئة العائلة.

6. فئة تكتيوبر

فاز أحمد كمال بجائزة أفضل صانع محتوى في في فئة تكتيوبر Tech Tuber.

7. فئة لايف ستايل

فاز غيث مروان بجائزة أفضل صانع محتوى في فئة لايف ستايل.

8. فئة الأعمال الخيرية

فاز أبو فلة AboFlah بجائزة أفضل صانع محتوى في فئة الأعمال الخيرية.

9. فئة الصحة

فاز الدكتور كريم علي بجائزة أفضل صانع محتوى في فئة الصحة.

10. فئة الرياضات الإلكترونية

فاز فريق the ultimates بجائزة أفضل محتوى في فئة الرياضات الإلكترونية.

المصدر: مملكة بريس

كلمات دلالية: صناع المحتوى

إقرأ أيضاً:

إلغاء المتابعة خيار مهذب لتجنب المحتوى السلبي

دبي: يمامة بدوان
أكد عدد من الإعلاميين، أن اللجوء لإلغاء متابعة بعض المؤثرين في منصات التواصل الاجتماعي، يعد خياراً مهذباً لتجنب المحتوى السلبي أو السيئ، ما يجعلهم يشعرون بالانتصار عبر «كبسة زر» واحدة.
وقالوا لـ «الخليج» على هامش فعاليات قمة الإعلام العربي، إن خيار إلغاء المتابعة يرتبط بعدة عوامل، أبرزها المحتوى الذي يقدمه المؤثر، وقربه من الحياة الواقعية، كذلك تجاوز الخطوط الحمراء في المجتمع، مثل تقديم معلومات خاطئة، اعتقاداً منهم بأن المتابعين لن يلاحظوها، إضافة إلى قيامهم بأمر مناف للعادات والتقاليد العربية، وغيرها الكثير.


وأوضحت مها أبو خاطر، أنها قد تلغي متابعة مؤثرين عند تجاوز الخطوط الحمراء، ما يعود بالتأثير السلبي في الجيل اليافع، الذين يقلدونهم في التصرف أو الحديث، أو الذين يسعون إلى تغيير مفاهيم الأجيال الناشئة، والتي يعول عليها المجتمع في المستقبل.
وأضافت أنها تفضل متابعة صناع محتوى لديهم رسالة واقعية، ترتبط بالمجتمع وسلوكياته وأسلوب الحياة اليومي، والذين لديهم هدف يرغبون في إيصاله بطريقة فكاهية للمجتمع، لكن في حالة وجود محتوى يعارض مبادئها، فإنها لا تلجأ للتعليق عليه، تجنباً للردود من متابعين آخرين؛ بل تلجأ لإلغاء المتابعة أو حظر المؤثر مباشرة، ما يمنحها شعوراً بالانتصار الفوري.
معلومات خاطئة


ذكر ياسر المصري، أن إلغاء متابعة أي مؤثر، ترتبط بالمحتوى الذي يقدمه، خاصة إن كان بعيداً عن الحياة الواقعية التي يعيشها المجتمع، كذلك في حالة تقديم معلومات خاطئة، ما يدفعه لمراسلته على «الخاص» طلباً منه لتعديل تلك المعلومة، ومن ثم استخدام الخيار الأمثل والمهذب في إلغاء متابعته.
وأشار إلى أنه من الطبيعي ألاّ تتوافق جميع الآراء على منصات التواصل الاجتماعي، كما هي الحال في الحياة الواقعية، حيث إن المحتوى الجيد يجذب متابعين جدداً، عكس البُعد عن الواقعية، إلا أن بعض المؤثرين يبالغون في محتواهم، فيظهر بأنه تمثيلي، لا يمت للحقيقة بصلة، وهنا تكون «إلغاء المتابعة» عبارة عن «رد فعل» متعمد على محتوى يتعارض مع مبادئ الفرد.


أما روشان كوراج، قالت إنها بالرغم من متابعتها للكثير من المؤثرين على منصات التواصل الاجتماعي، وعدم اتفاقها مع المحتوى الذي يطرحه البعض، إلا أنها في حالات نادرة قد تلغي متابعة أحدهم، وذلك في حالة تجاوز بعض الخطوط، مثل التطاول والتنمر، وتقديم معلومات خاطئة، تحظى باهتمامها على وجه الخصوص.
وأوضحت أنها تعمل على عدم التأثر من الأفكار التي يطرحها بعض المؤثرين، كونها تمتلك شخصية قوية، ولا يمكن أن يفرض عليها أي من المؤثرين حقائق قد تكون غير صحيحة في المجالات الحياتية التي تهتم بها.


في المقابل، يرى ياسر عبدالرحمن، أحد صنّاع المحتوى، أن إلغاء المتابعة يلازمه شعور بالسلبية، لكنه يستخدم الأسلوب ذاته، عندما يجد محتوى لا يلتقي مع عاداته العربية، وأوضح أنه يعرض محتوى فكاهياً من واقع تجربته مع مرض السكري، ومع ذلك، فإنه يشعر بالانزعاج عند إلغاء أحدهم متابعته، ما يؤثر سلباً في حالته النفسية، لكنه بالمقابل قد يلغي متابعة أحد صناع المحتوى عندما يقوم بأمر منافٍ للعادات والتقاليد العربية، أو عند نشر محتوى يتعلق بالسياسة أو الدين، كونها من الأمور التي قد تخلق حالة من الآراء المختلفة والمتنافرة بين صفوف المتابعين.
وأكد أنه يرفض تصرف بعض المتابعين في التعبير عن آرائهم بالمحتوى المنشور، من خلال كتابة تعليقات سلبية مع الانتقاد البناء بعيداً عن استخدام مصطلحات جارحة.

مقالات مشابهة

  • أحمد بن محمد يشهد تخريج منتسبي برنامج «صناع المحتوى الاقتصادي»
  • إلغاء المتابعة خيار مهذب لتجنب المحتوى السلبي
  • تتويج “صاحبة السعادة” بأفضل برنامج تلفزيوني في العالم العربي
  • جنيفر لوبيز تشعل أجواء حفل جوائز الموسيقى الأمريكية وجانيت جاكسون تفوز بجائزة الأيقونة 2025
  • تكريم الفائزين بجائزة الإعلام العربي في دورتها الـ24
  • صنّاع محتوى: ديمومة «الترند» ترتبط بالصدقية والواقعية
  • مشاركون في «منتدى الإعلام العربي»: المحتوى العربي حيّ ومؤثر
  • بنك “إلى” يحصد جائزة “أفضل بنك رقمي للأفراد في البحرين” ضمن جوائز مجلًّة يوروموني للتميُّز لعام 2025
  • صلاح يفوز بجائزتي الهدّاف وأفضل صانع ألعاب في الدوري الإنجليزي
  • محمد صلاح يحصد جائزتي الحذاء الذهبي وأفضل صانع ألعاب في البريميرليج